قدرة الردع لدى ’إسرائيل’ لم تُرمَّم ويجب تغيير إسمها من حارس الأسوار إلى حارس التعادل
آخر تحديث GMT07:59:44
 العرب اليوم -

قدرة الردع لدى ’إسرائيل’ لم تُرمَّم ويجب تغيير إسمها من "حارس الأسوار" إلى "حارس التعادل"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قدرة الردع لدى ’إسرائيل’ لم تُرمَّم ويجب تغيير إسمها من "حارس الأسوار" إلى "حارس التعادل"

الأوضاع في غزة
القدس - العرب اليوم

إعتبر محللون في القناة 12 العبرية، أنه "إذا كنا نقترب من نهاية العملية العسكرية، فيجب أن نغير إسمها من حارس الأسوار إلى حارس التعادل،...  قدرة الردع لدى إسرائيل لم تُرمَّم في هذه العملية، وهذا فشل كبير للسياسيين الذين قادوها". بدوره، اعتبر الكاتب في صحيفة "جيروزاليم بوست"، يعقوب كاتس، أن "إسرائيل ليس لديها في الوقت الحالي صورة انتصار حقيقية يمكنها تقديمها للجمهور في غزة وإسرائيل، أو في جميع أنحاء العالم. من لديها واحدة هي حماس". وقال إنه "إذا تمكنت حماس والجهاد الإسلامي من إطلاق عدة مئات من الصواريخ يوميًا في وابل من عشرات الصواريخ، فإن حزب الله يخطط لإطلاق الآلاف يوميًا في وابل من مئات الصواريخ، ولذلك يجب على إسرائيل أن تدرس جيدًا سلوك حماس في الجولة الحالية، وأن تستخلص النتائج المطلوبة، وأن تستعد فوراً للتحديات التي من المحتمل أن تشكّلها الجبهة الشمالية على أرض المعركة وعلى الجبهة الداخلية المدنية".

قد يهمك ايضا:

القناة 12 العبرية تعلن الموافقة على خطة لبناء 14 ألف وحدة استيطانية في القدس المحتلة

الجيش الاسرائيلي يؤكد أن غاراتهم استهدفت مواقع تابعة لجماعة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة

arabstoday
المصدر :

Wakalat | وكالات

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قدرة الردع لدى ’إسرائيل’ لم تُرمَّم ويجب تغيير إسمها من حارس الأسوار إلى حارس التعادل قدرة الردع لدى ’إسرائيل’ لم تُرمَّم ويجب تغيير إسمها من حارس الأسوار إلى حارس التعادل



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab