التقارير الطبّية تكشف تفاصيل مثيرة حول وفاه مصطفى حفناوي و إصابة مي ماهر
آخر تحديث GMT23:02:06
 العرب اليوم -

التقارير الطبّية تكشف تفاصيل مثيرة حول وفاه مصطفى حفناوي و إصابة مي ماهر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - التقارير الطبّية تكشف تفاصيل مثيرة حول وفاه مصطفى حفناوي و إصابة مي ماهر

اليوتيوبر الراحل مصطفى حفناوي
القاهرة ـ العرب اليوم

أثارا اليوتيوبر الشهير مصطفى حفناوي، حالة من الجدل خلال الساعات القلية الماضية، بعد تدوال رواد السوشيال ميديا التقرير الطبي الصادر من المستشفى الجوى التخصصى، بتاريخ 6 أغسطس 2020، أن المريض له تاريخ مرضي بتعاطي عقار الترامادول وكونه رياضي فهو يتعاطى عقار الكورتيزون وامينوسيد وتستوستيرون وسيلدينفافيل.

وبحسب التقرير الطبى المتداول، يفيد أن اليوتيوبر الراحل مصطفى حفناوي حضر إلى المستشفى ويعاني من آلام حادة بالبطن مع قئ وتم حجزه بالمستشفى، وكانت العلامات الحيوية مستقرة ، ضغط الدم 120/80، النبض 60/ للدقيقة، وتم عمل الإشاعات والتحاليل وأيكو على القلب ودوبلكس على الساق طبيعى.

وأضاف التقرير أنه بعد حجز المريض، قرر مغادرة المستشفى على مسئوليته الشخصية، وأنه رفض الحجز بالمستشفى، وجاء فى خانة السبب بالتقرير " الشعور بالتحسن والعودة مرة أخرى عند الشعور بالتعب.

تطورت الحالة الصحية لليوتيوبر مي ماهر، بعد إصابتها بجلطة في الرئة ومكوثها في العناية المركزة في إحدى المستشفيات.

وأعلن الحساب الرسمي لليوتيوبر مي ماهر ، على موقع الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"، أن مي ماهر غادرت العناية المركزة وسوف يتم نشر تطورات حالتها الصحية باستمرار موجها الشكر لكل من وجه إليها الدعوات.

وقد أشارا الدكتور أمجد الحداد في تصريحات صحفية اليوم، إلى احتمالية أن تكون الجلطات التي أصابت هؤلاء الشباب اليوتيوبر قد تكون بسبب كورونا رغم عدم ظهور أعراض أخرى للفيروس عليهم، لكن لا يوجد شيء يؤكد هذا الأمر بعد.

خيم الحزن على رواد السوشيال ميديا،، وذلك بعد إصابة اليوتيوبر المعروف مصطفى حفناوي، بجلطة في المخ بسبب التشخيص الخاطئ من أحد المستشفيات الخاصة.

فالحكاية بدأت بـ "صداع ومغص" في البطن ونقل على إثرها إلى المستشفى اكتفى المستشفى بعلاجه بالمسكنات فقط، ما أدى إلى تدهور وضع الحفناوي ليصاب بجلطة في المخ.

وقد روى هذه القصة الحزينة والمؤلمة عدد كبير من أصدقائه ومنهم علي غزلان، وذلك من خلال حسابه الشخصي بموقع الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام".

وكتب على غزلان: "صديقي مصطفى حفناوي كان معانا وبيضحك وبيهزر عادي.. فجأة حس بمغص في بطنه وألم في كتفه اليمين، راح المستشفي علي رجله عادي جدا الساعه 1 الظهر تم حجزه وتم تشخيصه بالتهاب في القولون".

أضاف: "بعد ٦ ساعات مصطفي فقد الوعي واكتشفنا أنه كان متشخص غلط وأنه عنده جلطة في المخ، دلوقتي حصل ضمور تام في الجزء الأيسر من مخه وفي اشتباه في شلل نصفي، أرجوكم ادعوله ربنا يشفيه ويصبر أهله.. هو في غيبوبة حتي الآن وربنا يسترها عليه لما يفوق ويعرف، ربنا قادر علي كل شئ وقادر تحصل معجزة".

جولة في حساب مصطفى حفناوي

حساب مصطفى حفناوي على إنستجرام يشترك فيه مليونا و100 ألف مشترك، وقد عرف حفناوي نفسه على حسابه بأنه ممثل ويوتيوبر وأحد نشطاء السوشيال ميديا المؤثرين.

كانت آخر تدوينة لمصطفى حفناوي على إنستجرام في 28 يوليو الماضي، معلنًا عن افتتاح فرع مطعمه الخامس بالدقي، قائلاً: "الحلم بيكبر وقريب أوي هنعلن عن الفرع الخامس.. تفتكروا هيبقى فين"، ونشر صورة له وهو يمازح صديقًا له وكانت السعادة تغمره.

وترك البلوجر المعروف مصطفى حفناوي نصيبا كبيرا من الدعاء قبل وفاته، بالكثير من المنشورات التي تحتوي على الدعوات والآيات القرآنية والفيديوهات التي تحس على تشجيع مرضى فيروس كورونا، بالإضافة إلى الكثير من منشورات الدعاء.

وكان من ضمن المنشورات التي كتبها حفناوي قبل وفاته، بوست قال فيه "الحمد لله على ما رزقت، والحمد لله على ما لم أرزق، فكان كلاهما خيراً وكان الله أعلم"، وكتب ايضاً "الدعوة الأولى والأخيرة، اللهم حسن الخاتمة"، والتي نال عليها عددا كبيرا من المشاركات والدعوات بعد إعلان وفاته بلحظات.

قد يهمك ايضا :

مُعالِج مصطفى حفناوي يكشف صحَّة شائعات وفاته بـ"السحر الأسود"

هاني شاكر ينعى مصطفى حفناوي بكلمات مؤثرة عبر "تويتر"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التقارير الطبّية تكشف تفاصيل مثيرة حول وفاه مصطفى حفناوي و إصابة مي ماهر التقارير الطبّية تكشف تفاصيل مثيرة حول وفاه مصطفى حفناوي و إصابة مي ماهر



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:13 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام
 العرب اليوم - تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab