مرح بين شبل وأمه في محمية تنزانيا
آخر تحديث GMT11:44:40
 العرب اليوم -

مرح بين شبل وأمه في محمية تنزانيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مرح بين شبل وأمه في محمية تنزانيا

لندن - وكالات

تمكن مصوران أميركيان من التقاط لحظات مدهشة، لشبل صغير يمرح مع أمه، فيداعبها من رأسها تارة، ويختبئ بين ساقيها تارة، فى محمية بتنازانيا. وقضى الزوجان المصوران لورا رومين ولارى دالتون، عدة أيام مع اللبؤة وأشبالها الثلاثة فى تنزانيا، وحصلوا فى النهاية على فرصة كاملة لمعايشة تلك اللحظات المرحة بين الأم وابنها الصغير. وقال دالتون لصحيفة "ديلى ميل" البريطانية "مشى الشبل تحت أرجل أمه، وجلس بين ساقيها، لثوان قليلة ثم التف حول ساقيها، ولكننا فى خلال ثوان كنا نجحنا فى التقاط الصورة". وأضاف "جاءت هذه اللحظات الحميمية، بعدما تاه اثنين من الأشبال، وبدا أنهما أصبحا فى عداد المفقودين، مما دفع الأم إلى الالتصاق بشبلها الوحيد المتبقى، ومنحنا فرصة كبيرة لالتقاط صورًا رائعة". فيما قالت السيد لورا "على الرغم من أننا علماء أحياء ونعرف مصير العديد من الحيوانات الصغيرة، إلا أننا شعرنا بالحزن لفقدان هذه الأشبال، التى أصبحت جزءا خاصا جدًا من هذه الرحلة وارتبطنا بها جدًا، وكانت سعادتنا لا توصف حين وجدنا الشبلين قد عادا وبصحة جيدة، واطمأننا عليهما قبل مغادرتنا". وتابعت "عندما شاهدنا الشبلين مرة أخرى، ابتهجنا، فالتصوير يزج بنا فى حياة وسلوك الحيوانات، ونحن صرنا مولعين بهذه الأشبال".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مرح بين شبل وأمه في محمية تنزانيا مرح بين شبل وأمه في محمية تنزانيا



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 03:25 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يعتزم مواصلة الانتشار جنوبي لبنان

GMT 03:17 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

زلزال قوي يهز إثيوبيا بقوة 4.7 ريختر

GMT 03:24 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

الحصبة تتفشى في المغرب 25 ألف إصابة و120 وفاة خلال 16 شهرا

GMT 11:32 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

يسرا اللوزي تتحدّث عن الشخصية التي تتمنى تقديمها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab