الإيراد اليومي لنهر النيل يقفز إلى 839 مليون متر مكعب
آخر تحديث GMT04:46:35
 العرب اليوم -

الإيراد اليومي لنهر النيل يقفز إلى 839 مليون متر مكعب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الإيراد اليومي لنهر النيل يقفز إلى 839 مليون متر مكعب

الإيراد اليومي لنهر النيل
القاهرة ـ أ.ش.أ

سجل الإيراد اليومى لنهر النيل الواصل لبحيرة ناصر اليوم /السبت/ رقما جديدا، حيث تجاوز لأول مرة في موسم فيضان هذا العام 800 مليون متر مكعب، فيما سجل منسوب نهر النيل أمام السد العالى زيادة قدرها 12 سم عن معدله أمس /الجمعة/، حيث بلغ 174.77 متر في مقابل 174.65 متر.

وجاء فى تقرير لوزارة الموارد المائية والري، أن كمية المياه المنصرفة خلف سد أسوان بلغت 215 مليون متر مكعب، فيما قفزت كمية الإيراد اليومى الواصل لبحيرة ناصر إلى 839 مليون متر مكعب.

يذكر أن إيراد نهر النيل يختلف اختلافا كبيرا من عام إلى آخر، ويتراوح بين نحو 42 مليار متر مكعب فى حده الأدنى و151 مليار متر مكعب فى حده الأقصى، وهذا التفاوت الكبير من عام لآخر يجعل الاعتماد على الإيراد السنوي أمرا بالغ الخطورة، حيث يمكن أن يعرض الأراضي الزراعية للبوار فى السنوات ذات الإيراد المنخفض، كما يعرضها لخطر الفيضان فى سنوات الإيراد الكبير.

وعلى مدى أكثر من نصف قرن على إنشاء السد العالي، ساهم ومازال يساهم فى مواجهة مخاطر نقص وزيادة إيراد مياه النيل من خلال ما يخزنه بطريقة آمنة من مئات المليارات من الأمتار المكعبة فى أوقات الفيضان، حيث يتم استخدامها فى أوقات الجفاف، فضلا عن فوائده الأخرى فى مجالات اقتصادية عديدة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإيراد اليومي لنهر النيل يقفز إلى 839 مليون متر مكعب الإيراد اليومي لنهر النيل يقفز إلى 839 مليون متر مكعب



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab