إرتفاع ضحايا الإعصار هالونغ في اليابان إلى 11 شخصًا
آخر تحديث GMT05:50:01
 العرب اليوم -

إرتفاع ضحايا الإعصار "هالونغ" في اليابان إلى 11 شخصًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إرتفاع ضحايا الإعصار "هالونغ" في اليابان إلى 11 شخصًا

الإعصار هالونغ
طوكيو ـ الروسية

تشكل إعصار "هالونغ" يوم 29 تموز بالقرب من جزر ماريانا. وهو الآن في حالة ضعف حتى منطقة الضغط العالي ذاهبا إلى الشمال باتجاه بحر اليابان .

وذكرت وكالة كيودو اليابانية للأنباء، إن أحد عشر شخصا قتلوا بسبب الرياح العاصفة والأمطار الغزيرة التي رافقت مرور إعصار "هاليونغ" في اليابان .

بدورها ذكرت قناة "إي إن كا" عن مقتل شخصين وفقدان آخرين، فضلا عن إصابة 92 شخصا على الاقل .

تشكل إعصار "هالونغ" يوم 29 تموز بالقرب من جزر ماريانا. وهو الآن في حالة ضعف حتى منطقة الضغط العالي ذاهبا إلى الشمال باتجاه بحر اليابان . ونتيجة لذلك، تم إلغاء أكثر من 800 رحلة جوية خلال عطلة نهاية الأسبوع، بينما بقيت آلاف المنازل بدون كهرباء. أعلن التحذير عن وقوع العاصفة في جزر كيوشو وشيكوكو، فضلا عن مناطق كينكي، توكاي، كانتو، هوكوريكو والجزء الغربي من منطقة توهوكو في جزيرة هونشو اليابانية الرئيسية. أما محافظة "مي" فقد تلقت إنذارا خاصا على مدى يومين بسبب خطر الفيضانات والانهيارات الأرضية .

ازداد مستوى القلق مع اقتراب الكارثة التي تحدث مرة واحدة فقط خلال عدة عقود، وربما تؤدي إلى وقوع ضحايا .

أدى الإعصار أيضا إلى إلغاء العديد من الاحتفالات في مدن أوساكا وطوكيو، كما وألغيت مهرجانات الألعاب النارية،أما في مدينة كوتشي في جزيرة شيكوكو ألغي مهرجان الرقص"يوساكوي" الفريد من نوعه.



 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إرتفاع ضحايا الإعصار هالونغ في اليابان إلى 11 شخصًا إرتفاع ضحايا الإعصار هالونغ في اليابان إلى 11 شخصًا



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab