مجلس علماء إندونيسيا يُصدر فتوى بشأن حرق الأراضي والغابات
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

مجلس علماء إندونيسيا يُصدر فتوى بشأن حرق الأراضي والغابات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مجلس علماء إندونيسيا يُصدر فتوى بشأن حرق الأراضي والغابات

فتوى بشأن حرق الأراضي والغابات
جاكرتا – العرب اليوم

أصدر مجلس علماء إندونيسيا، وهو أعلى مجلس إسلامي في البلاد، فتوى بشأن حرق الأراضي والغابات، في محاولة لوقف الضباب الدخاني الذي يغطي المنطقة كل عام.
وقال نوفريزال طاهر، المتحدث باسم وزارة البيئة "عقد اجتماع بين وزير البيئة ومجلس علماء إندونيسيا الذي أصدر الفتوى رقم 30 لعام2016 بشأن قانون حرق الغابات والأراضي."

وأضاف نوفريزال طاهر "المسألة هي أن الحرق الذي يلحق ضررا بالبيئة وفق القرار لا يجوز شرعا."

والفتوى غير ملزمة لكنها تهدف إلى إثناء الشركات الزراعية والمزارعين عن استخدام أساليب القطع والحرق في أكبر اقتصاد بجنوب شرق آسيا.

وفي كل عام تواجه إندونيسيا انتقادات من جارتيها سنغافورة وماليزيا بشأن الضباب الدخاني وعدم تمكنها من منع إشعال الحرائق.

وكانت حرائق العام الماضي بين الأسوأ في تاريخ المنطقة، حيث سببت أضرارا للبيئة تقدر بمليارات الدولارات، وأثرت على حركة الطيران وانتظام الدراسة بالمدارس لأسابيع بينما عانى الآلاف من أمراض تنفسية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مجلس علماء إندونيسيا يُصدر فتوى بشأن حرق الأراضي والغابات مجلس علماء إندونيسيا يُصدر فتوى بشأن حرق الأراضي والغابات



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab