المركبات ذات الأداء المميّز توفّر 56 من استهلاك الوقود في السعودية
آخر تحديث GMT12:57:00
 العرب اليوم -
بدء عملية تصويت نواب البرلمان اللبناني بالاقتراع السري في الدورة الثانية لانتخاب الرئيس الجديد بدء جلسة الدورة الثانية في البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس الجمهورية تأجيل عملية الترشيح لجوائز الأوسكار بسبب الحرائق التي أثرت على المسرح الرئيسي ومعالم هوليود السينمائية هروب مرضى من مستشفى في لوس أنجلوس بسبب حرائق الغابات المدمرة وإجلاء أكثر من 100 ألف شخص لمواجهة الكارثة المبعوث الأممي لليمن يؤكد خلال اجتماعات في صنعاء على "أهمية خفض التصعيد الوطني والإقليمي لتعزيز بيئة مواتية للحوار" رفع جلسة البرلمان اللبناني لساعتين للتشاور بعد فشل انتخاب جوزيف عون رئيسًا البرلمان اللبناني يرفع الجلسة بعد فشله في انتخاب رئيس للجمهورية مع حصول جوزيف عون على 71 صوتا فشل انتخاب جوزيف عون رئيسا للبنان لعدم حصوله على 86 صوتا من أصل 128 بري يرفع جلسة البرلمان اللبناني لساعتين للتشاور بعد الفشل بانتخاب جوزيف عون من الدورة الأولى البرلمان اللبناني يفشل في انتخاب جوزيف عون في الدورة الأولى من التصويت
أخر الأخبار

المركبات ذات الأداء المميّز توفّر 56% من استهلاك الوقود في السعودية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المركبات ذات الأداء المميّز توفّر 56% من استهلاك الوقود في السعودية

استهلاك الوقود في السعودية
الرياض - العرب اليوم

أكدت الحملة التوعوية التي أطلقها المركز السعودي لكفاءة الطاقة (لتبقى) أن نسبة التوفير في استهلاك الوقود بين مركبتين متماثلتين في الحجم والاستخدام “سيارتي سيدان متوسطة الحجم” تستخدم نفس نوعية الوقود (91)؛ يُمكن أن تصل إلى 56 في المائة، وقالت الحملة: إن المركبات الحديثة تتفاوت في كفاءة استهلاك الطاقة، بسبب اختلاف التقنيات المستخدمة في المركبة مثل تقنيات المحرك وناقل الحركة والتقنيات الأخرى، مما يوجد تفاوتًا كبيرًا في استهلاك (البنزين) بين مركبتين من نفس الفئة بحسب بطاقة اقتصاد الوقود، التي تقسم السيارات إلى ست مستويات من حيث استهلاك الوقود (ممتاز – جيد جدًا – جيد – متوسط – سيء – سيء جدًا).

وأوضحت (لتبقى) أن طريقة حساب استهلاك الوقود في مثل هذه الحالة يكون بـ(حساب المسافة المقطوعة سنويًا أو شهريًا - اقتصاد وقود السيارة)× سعر اللتر من الوقود، كما بيّنت أن متوسط تكلفة الاستهلاك الشهري في هذا المثال من المركبات يكون 110 ريالات (29.3 دولارا) للمركبة ذات الأداء الأعلى كفاءة في استهلاك الوقود التي اقتصاد الوقود لها (26.1 كلم - لتر)، فيما يصل إلى 249 ريالا (66.4 دولارا) لنفس فئة المركبة ذات الأداء السيئ في استهلاك الوقود التي اقتصاد الوقود لها (11.5 كلم-لتر)، وبنسبة توفير تصل إلى 56 في المائة.

ودعت الحملة إلى قراءة “بطاقة اقتصاد الوقود للمركبات الخفيفة” عند الرغبة في شراء مركبة جديدة، حيث تُظهر البطاقة قيمة اقتصاد الوقود لكل طراز من المركبات، إلى جانب المستوى المقابل لهذه القيمة (أعلاها “ممتاز” باللون الأخضر، وأدناها “سيئ جدًا” باللون الأحمر)، حيث يمثل المستوى الأعلى (ممتاز) أعلى مستوى لمعدلات اقتصاد الوقود، ويمثل المستوى الأدنى (سيئ جدًا) أدنى مستوى لمعدلات اقتصاد الوقود في المملكة.

وتنقسم بطاقة (اقتصاد الوقود في المركبات) إلى فئتين بحسب استخدام المركبة: الأولى: بطاقة سيارات الركوب (السيدان، الميني فان، الحافلات الصغيرة لعشرة ركاب فأقل)، الثانية: بطاقة الشاحنات الخفيفة (سيارات الدفع الرباعي، البيك أب، فان البضائع، الحافلات الصغيرة لأكثر من عشرة ركاب)، وتضم (بطاقة اقتصاد الوقود في المركبات الخفيفة) المعلومات الأساسية للمركبة وتشمل: اسم الصانع (اسم الشركة الصانعة)، والاسم التجاري للمركبة (طراز المركبة)، وسعة المحرك (باللتر)، وسنة الموديل (2017، 2018،...)، ونوع المركبة: (سيارة ركوب، شاحنة خفيفة)، وقيمة اقتصاد الوقود (كيلومتر لكل لتر)، ومستوى اقتصاد الوقود (ممتاز، جيد جدًا،...)، ونوع الوقود (بنزين 95، 91. ديزل،...)، بالإضافة إلى رمز الاستجابة السريع QR للتأكد من صحة البطاقة والمعلومات التي تضمها، وشعار الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة والصيغة النظامية الملزمة بوضع البطاقة.

يذكر أن المركز السعودي لكفاءة الطاقة أطلق مطلع الأسبوع الماضي حملته التوعوية (لتبقى) التي تعد الأضخم من نوعها، وتهدف إلى إيضاح أهمية ترشيد استهلاك الطاقة واستخدامها الاستخدام الأمثل في كل لحظة، لضمان ديمومة نموها وبقائها لنا ولأبنائنا دون أن يكون لذلك أي تأثير على رفاهية المواطن.، فيما تعّد هذه الحملة واسطة عقد الحملات التوعوية للمركز التي درج على إطلاقها بشكل سنوي منذ عام 2014م، ضمن الجهود التي يبذلها بالتعاون مع عدة جهات حكومية تعمل كمنظومة واحدة تنسق جهودها للسيطرة على تزايد استهلاك الطاقة في المملكة تحت مظلة البرنامج السعودي لكفاءة الطاقة، بهدف الحد من الاستهلاك المفرط للطاقة، ورفع كفاءتها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المركبات ذات الأداء المميّز توفّر 56 من استهلاك الوقود في السعودية المركبات ذات الأداء المميّز توفّر 56 من استهلاك الوقود في السعودية



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:33 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أنغام تحتفل بألبومها وتحسم جدل لقب "صوت مصر"
 العرب اليوم - أنغام تحتفل بألبومها وتحسم جدل لقب "صوت مصر"

GMT 06:20 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الحكومة والأطباء

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 11:18 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

رسميًا توتنهام يمدد عقد قائده سون هيونج مين حتى عام 2026

GMT 13:28 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

5 قتلى جراء عاصفة ثلجية بالولايات المتحدة

GMT 19:53 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تعلن إسقاط معظم الطائرات الروسية في "هجوم الليل"

GMT 10:05 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

شركات الطيران الأجنبية ترفض العودة إلى أجواء إسرائيل

GMT 19:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تؤكد إطلاق عمليات هجومية جديدة في كورسك الروسية

GMT 10:12 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

انخفاض مبيعات هيونداي موتور السنوية بنسبة 8ر1% في عام 2024

GMT 11:11 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

إقلاع أول طائرة من مطار دمشق بعد سقوط نظام بشار الأسد

GMT 18:52 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

هوكستين يؤكد أن الجيش الإسرائيلي سيخرج بشكل كامل من لبنان

GMT 07:25 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

استئناف الرحلات من مطار دمشق الدولي بعد إعادة تأهيله

GMT 10:04 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

البيت الأبيض يكتسى بالثلوج و5 ولايات أمريكية تعلن الطوارئ

GMT 08:21 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

أحمد الفيشاوي يتعرّض لهجوم جديد بسبب تصريحاته عن الوشوم

GMT 06:39 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

زلزال قوي يضرب التبت في الصين ويتسبب بمصرع 53 شخصًا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab