الموافقة علی تقلیص عدد أجهزة الطرد المرکزي هي تکهنات إعلامیة
آخر تحديث GMT18:37:03
 العرب اليوم -

الموافقة علی تقلیص عدد أجهزة الطرد المرکزي هي تکهنات إعلامیة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الموافقة علی تقلیص عدد أجهزة الطرد المرکزي هي تکهنات إعلامیة

عباس عراقجي
فیینا ـ ارنا

اعتبر کبیر المفاوضین في الفریق النووي الایراني عباس عراقجي ان مانشرته بعض وسائل الاعلام بشان موافقة الوفد الایراني علی القیود الجدیدة في مفاوضات ˈفیینا 6 ˈمن بینها موضوع تقلیص عدد اجهزة الطرد المرکزي الناشطة اعتبر بانها تکهنات لبعض وسائل الاعلام سیئة السمعة بحیث تعمل فقط علی تعکیر صفو الاجواء الایجابیة في المفاوضات.
وقال عراقجی في مؤتمر صحافي له عقد أمس الخمیس وذلك في رده علی سؤال لمراسل ارنا بشان الانباء التي نشرتها بعض وسائل الاعلام حول موافقة الوفد الایراني علی تقلیص عدد اجهزة الطرد المرکزي قال:
حول عدد اجهزة الطرد المرکزي فانه یجب عدم الاهتمام بالتکهنات الاعلامیة.
واضاف: ان کافة الارقام التی تنشر بشان عدد اجهزة الطرد المرکزي فانها نابعة من خیال بعض وسائل الاعلام الاجنبیة والاشخاص الذین لهم نوایا خاصة حیث یهدفون الی تعکیر صفو اجواء المفاوضات النوویة وخلق القلق والتوتر داعیا الی عدم الاهتمام بذلك.
وفیما یتعلق بمفاوضات فیینا 6 قال: ان هذه الجولة من المفاوضات قد انطلقت الاربعاء الماضي من خلال عقد اجتماعات متعددة علی الصعیدین الثنائي والمتعدد الاطراف حیث یمکننا القول من خلال مضی یومین فان المفاوضات تکون علی حد التقییم لمواقف الجانبین و القاء نظرة عامة علی ما توصلنا الیه حتی الیوم ، مشیرا الی جهود الجانبین لفهم الدقیق للمفاهیم والمواقف الاخر.
واضاف: اعتقد انه ستبدء صباح غد الجمعة ثانیة عملیة کتابة النص من قبل مساعدي وزیر الخارجیة الایرانیة والسیدة اشتون.


 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الموافقة علی تقلیص عدد أجهزة الطرد المرکزي هي تکهنات إعلامیة الموافقة علی تقلیص عدد أجهزة الطرد المرکزي هي تکهنات إعلامیة



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab