مصر تكشف طريقة الحفاظ على المياه بعد أزمة سد النهضة
آخر تحديث GMT04:59:34
 العرب اليوم -

مصر تكشف طريقة الحفاظ على المياه بعد أزمة سد النهضة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصر تكشف طريقة الحفاظ على المياه بعد أزمة سد النهضة

سد النهضة الإثيوبي
القاهرة ـ العرب اليوم

قال وزير الزراعة المصري السيد القصير، إن مصر تسعى للعمل على السيطرة على أبرز المشاكل التي تواجهها وهي نقص المياه، حيث تسعى الدولة للتغلب على الأمر بشتى الطرق.وأوضح في حوار  أنه فيما يتعلق بحصة مصر في مياه النيل فإن لمصر حقوقها التاريخية وكل ما نطلبه يتعلق بالحق التاريخي، خاصة أن مصر دولة ليست معتدية، والنيل يمثل أساس التنمية للشعب المصري، ونأمل أن تدفع المنظمات الدولية بشكل قوي لتحقيق الاتفاق وكذلك الاتحاد الأفريقي.

وتابع: "إلى جانب الحفاظ على حصة مصر التاريخية في مياه نهر النيل، نعمل من أجل ترشيد مياه الري عبر إنشاء محطات معالجة مياه الصرف الزراعي، ولدينا محطات حصلت على أعلى التقديرات العالمية".

وأوضح: "وبشكل عام فإن هذه التوسعات تزيد المحاصيل وتقلل الفجوة وتستوعب عمالة بشكل أكبر، كما أنها تعمل على إقامة مجتمعات عمرانية بجوارها، وترتبط بها أنشطة أخرى كالإنتاج الحيواني والتعبئة ومحطات التصدير والتصنيع الزراعي.كما نعمل على ترشيد المياه عبر الآليات والتكنولوجيا الحديثة، ومحاولة السيطرة على المحاصيل شراهة استخدام المياه مثل الأرز والموز".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصر تكشف طريقة الحفاظ على المياه بعد أزمة سد النهضة مصر تكشف طريقة الحفاظ على المياه بعد أزمة سد النهضة



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟

GMT 04:41 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

سماع دوي انفجارات قوية في كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab