تعرف على أفخم وأفضل المطاعم في تونس
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

تعرف على أفخم وأفضل المطاعم في تونس

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تعرف على أفخم وأفضل المطاعم في تونس

المطاعم في تونس
القاهرة - العرب اليوم

تونس الخضراء.. بلاد العراقة والسحر الذي لا حدود له. وجهة جميلة تستحق الزيارة وهي لها مكانة مميزة في قلوب كل السياح، وذلك لتأثيرها المنعش على النفوس. فتنوع مناطقها وجمال طبيعتها ومناخها المعتدل وأنشطتها المختلفة تجعلها مقصداً للسياح من كل دول العالم. 
 
يضاف إلى ذلك تجربة أخرى من النوع اللذيذ.. المطبخ التونسي. فحتى الطعام التقليدي في تونس له ما يميزه عن غيره، فهو يجمع بين التقاليد الخاصة بالشعب التونسي وبين البربرية، والبونيقية والعربية والتركية والإيطالية وغيرها. 
 
ففي المرة المقبلة التي تزور فيها تونس، احرص على زيارة هذه المطاعم التي تقدم لك تجربة لا تنسى. 
مطعم دار صلاح 

يقع في قلب مدينة تونس العتيقة، وبالتالي فإن موقعه خلاب وتاريخي. المطعم يقدم الأطباق التونسية التقليدية، بالإضافة إلى نكهات أخرى متنوعة مستوحاة من المطبخ التونسي مع لمسات خاصة تجعلها مميزة للغاية. جميع الأطباق يتم تحضيرها من مكونات موسمية طازجة، وعليه فإنه وبغض النظر عن موعد زيارتكم لتونس ستتمكنون من خلال هذا المطعم من تذوق الأطباق الموسمية المميزة.

 
دار الجلد 
مطعم معروف على نطاق واسع إذ إنه الوجهة المفضلة لجميع السياح. يقع في مدينة تونس العتيقة وهو وفق الديوان الوطني التونسي للسياحة أفضل مطعم سياحي في البلاد. 

يقدم مجموعة متنوعة من الأطباق التونسية المحلية والتقليدية وهي لذيذة للغاية. كما أنه يتميز بتصميمه الداخلي الذي يبث الروح التونسية التقليدية في المكان.. فهو يشبه إلى حد كبير البيوت القديمة التقليدية. كل جزئية من هذا المطعم مميزة، فحتى المدخل يتخذ شكل سقيفة، وهو يؤدي إلى قاعة جلوس داخلية حميمة للغاية. للمطعم فناء أيضاً بتصميم بسيط يبعث على الراحة والاسترخاء. 
 
لو كورايل

المطعم هذا يقع في صفاقس وهو يقدم مجموعة متنوعة من الأطباق التي تتفجر بالنكهات الإفريقية. وما يميزه عن غيره من المطاعم هو أن طاقم العمل ودود للغاية ومستعد للقيام بأي شيء يضمن استمتاع الزبائن بتجربة تناول الطعام فيه. قوائم الطعام متنوعة للغاية ولكن الأطباق المميزة فعلاً هي أطباق المأكولات البحرية وطبعاً إلى جانب الكسكس النجم الدائم في كل المطاعم التونسية. 

 
العلي

 في مدينة تونس العتيقة يبرز مطعم ودار العلي كواحد من أقدم الأماكن إذ يعود تاريخ تشييد الدار إلى القرن الثاني عشر. حينها بني ليضم طلبة جامع الزيتونة الذي يبعد أمتاراً قليلة عن الدار، ولكن أصحاب الملكية قرروا تحويله إلى مطعم ومقهى ثقافي. بطبيعة الحال مجرد التواجد في مكان يعود تاريخه إلى تلك الحقبة من شأنه أن يجعل الشخص يشعر بهيبته.. ثم تأتي تجربة الأطباق اللذيذة والمميزة للغاية التي يقدمها المطعم. 

 
 لا بيل فيو
المطعم هذا يقع في الحمامات وسط المدينة وهو من المطاعم المميزة بالفعل، لكونه تمكن من تحقيق التوازن المثالي بين التقليدي والمعاصر. وكما هو معروف لكل عاشق للطعام تحقيق التوازن هذا وبشكل مثالي من دون المس بخصائص أي من المدرستين أمر يصعب تحقيقه. في هذا المطعم يمكن تناول الأطباق التقليدية التي تتفجر بلمسات ونكهات معاصرة. 

 لو بتي مارين 

المطعم هذا يقع في جربة، وهو من المطاعم التي تقدم أشهى المأكولات البحرية. المطعم على شاطئ البحر مباشرة، وهو في مكان بعيد نسبياً وقد تجد صعوبة في العثور عليه، ولكن التجربة تستحق العناء. أي شخص يزور جربة عليه زيارة هذا المطعم، لأن من دونه لا تكتمل التجربة. 
 
الوليمة 
يقع في العاصمة تونس وهو من المطاعم المعروفة والشهيرة. قائمة الطعام متنوعة، فهي تتضمن الأطباق المتوسطية والتونسية التقليدية. يفضل الحجز في وقت مسبق، لأنه يصعب الحصول على طاولة بسبب الإقبال الشديد عليه. من المطاعم التي توفر الخدمة الممتازة والطعام اللذيذ بأسعار مقبولة. وفي حال زرتم أي موقع خاص بالسفر فستجدون أن مطعم الوليمة يحظى بشعبية كبيرة عند السياح كما أنه حصل على تقييمات ممتازة.

 
 فندق العطارين 
هو استراحة سياحية تحتوي على كل المرافق من مقهى ومطعم ومراكز لعرض منتوجات الصناعة التقليدية. يقع في سوق العطارين قبالة المقر القديم للمكتبة باتجاه جامع الزيتونة، ما يعني أنه في بقعة مثالية يسهل الوصول إليها. 

من الأماكن المشهورة والمعروفة على نطاق واسع عند السياح والمطعم يوفر مجموعة متنوعة من الأطباق التقليدية والمعاصرة. خلال ساعات الليل يتحول المطعم إلى بقعة مثالية لمشاهدة الاحتفالات التقليدية التي تقام في المكان. 
 
دار حمودة باشا
دار حمودة باشا كان سابقاً قصرا شيده حمودة باشا المرادي عندما كان أميراً عام ١٦٣٠. وتعتبر الدار واحدة من أعرق وأكبر قصور المدينة العتيقة.. كان مقر الأمير مع زوجته الأولى عزيزة عثمانة.. ولكن هناك روايات تقول إنه شيد القصر من أجل اللقاء بعشيقته. في العام ١٩٩٥ تم شراء القصر من قبل شركة التنمية السياحية للمدينة العتيقة التي حولته إلى مطعم ومقهى. هو مكان مميز بالفعل، فيه الكثير من التاريخ وقصص الحب والصراعات.. وفيه أيضاً الكثير من الأطباق الشهية التي تتنوع بين ما هو تقليدي ومعاصر. 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرف على أفخم وأفضل المطاعم في تونس تعرف على أفخم وأفضل المطاعم في تونس



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!

GMT 11:05 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد صلاح يعبر عن استيائه من إدارة ليفربول ويقترب من الرحيل

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab