فندق كهفي في نيو مكسيكو يعود تاريخه إلى 65 مليون عام
آخر تحديث GMT07:10:48
 العرب اليوم -

فندق كهفي في نيو مكسيكو يعود تاريخه إلى 65 مليون عام

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فندق كهفي في نيو مكسيكو يعود تاريخه إلى 65 مليون عام

واشنطن ـ عادل سلامة

يعود تاريخ الكهف المذهل "كوكوبيلي" والذي يقع في في "فارمينجتون، نيو ميكسيكو"، إلى قرابة 65 مليون عام، حيث إن الديناصورات حينما كانت لاتزال تجوب الأرض،  كانت تتكون جدران هذا الكهف الذي تحول إلى فندق. ويعد كهف "كوكوبيلي" إله الخصوبة ويحتوي على غرفة نوم واحدة، ويضطر زائروه إلى أن يتسلقوا طريقًا منحدرًا قرابة 70 قدمًا باستخدام السلالم،وتم تفجير صخور هذا الفندق في عام 1980 علي أيدي الجولوجيين ، بروس بلاك الأب ، و بروس بلاك الابن. ويقع الفندق الذي تبلغ مساحته 1،650 قدمًا مربعًا، على بعد 280 قدمًا فوق نهر "لا بلاتا" في منطقة برية جميلة ومنعزلة بالقرب من آثار ميس فيردي القومية. ويقول مالكي الفندق إن الزائرين يتمتعون بالسلام والهدوء، إضافة إلى المناظر الطبيعية الرائعة، إضافة إلى أنه مفروش من الداخل بالسجاد ، والأجهزة العصرية ،بل إنه يحتوي على الجاكوزي. بعد تفجير صخور الكهف ، كان بروس بلاك الأب ينوي تحويله إلى مكتب جيولوجي فريد، وأقام منصة الحفر فوق المنحدرات، وحفر ثلاثة ثقوب للتهوية، والكهرباء،  والمدخنة، وبحلول عام ،1996 أصبح الكهف جاهزًا للعيش به ، وانتقل إليه بروس بلاك الأب وزوجته مارجي، وفي عام 1997، بدأوا في عرض سرير ووجبة إفطار للزائرين الذين يبحثون عن سكن بديل بعيد.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فندق كهفي في نيو مكسيكو يعود تاريخه إلى 65 مليون عام فندق كهفي في نيو مكسيكو يعود تاريخه إلى 65 مليون عام



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab