وليد عطا سعيد بالبراءة في أزمة اللجنة الأوليمبية
آخر تحديث GMT22:13:03
 العرب اليوم -

شكر كل من سانده مؤكدًا أن النصر من عند الله

وليد عطا سعيد بالبراءة في أزمة اللجنة الأوليمبية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وليد عطا سعيد بالبراءة في أزمة اللجنة الأوليمبية

وليد عطا
القاهرة - محمد عبد الحميد 

علّق وليد عطا رئيس اتحاد ألعاب القوى على حكم براءته في القضية التي أقامها ضده مسؤولو اللجنة الأوليمبية، على خلفية نشوب مشاجرة بين الطرفين داخل مقر اللجنة في وقت سابق.

وقال عطا في تدوينة له عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" :"الحمدلله رب العالمين على الحكم القضائي بالبراءة في كل الاتهامات الباطلة في أزمة اللجنة الأولمبية، بل وإلزامهم بالأتعاب والمصاريف ورفض الدعوة المدنية، ومن قبل كانت براءتي من الاتحاد الدولي ورئيسه والاتحاد الأفريقي ورئيسه والجمعية العمومية للاتحاد التي أدين لها بالفضل ومجلس إدارة الاتحاد، وزملائي بالكامل والغالبية العظمى من أسرة ألعاب القوى المصرية من رؤساء المناطق والمدربين والإداريين والحكام واللاعبين، وأيضا أسرتي الأخرى مجلس نقابة الصحافيين ورابطة النقاد الرياضيين؛ فكل الشكر والتقدير لكم جميعا لكل من دعمني وساندني وتابع موقفي من أصحابي وأصدقائي وزملائي كل باسمه.

وأضاف "فرحتي لا تقدر بثمن من هذا الكم الهائل الرهيب من حب الناس وشكري اللا محدود لكل من تفضل بالتهنئه لي تليفونيا أو عبرمواقع التواصل الاجتماعي، فحب الناس هو أكبر مكسب بالنسبة لي؛ حقيقي لا أجد كلمات تعبر عن شكري العميق واحترامي، وما النصر إلا من عند الله"، وتعود أحداث الواقعة حينما تقدم كل هشام حطب رئيس اللجنة الأولمبية، ونائبه ببلاغ أمام قسم شرطة ثاني مدينة نصر يتهمون رئيس الاتحاد بإهانتهما واحتجازهما داخل مكتب رئيس اللجنة دون وجه حق".

وجاء بالبلاغ الذي حمل رقم 18 لسنة 2017 جنح قسم ثان مدينة نصر أنه أثناء انعقاد الندوة الخاصة  بالمنشطات بمقر اللجنة الأولمبية والتي كان محددًا لها حضور وزير الشباب والرياضة، قام رئيس الاتحاد بالتطاول على سالفي الذكر واحتجازهما داخل مكتب رئيس اللجنة، كما تعدى عليهم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وليد عطا سعيد بالبراءة في أزمة اللجنة الأوليمبية وليد عطا سعيد بالبراءة في أزمة اللجنة الأوليمبية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:13 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام
 العرب اليوم - تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 العرب اليوم - هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab