عمرو السعيد يكشف كواليس استبعاده من انتخابات نادي الصيد
آخر تحديث GMT08:58:00
 العرب اليوم -

​أعلن تأييده للمهندس عبدالله غراب

عمرو السعيد يكشف كواليس استبعاده من انتخابات نادي الصيد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عمرو السعيد يكشف كواليس استبعاده من انتخابات نادي الصيد

عمرو السعيد رئيس مجلس إدارة نادي الصيد
القاهرة - محمد عبد الحميد

أكد عمرو السعيد رئيس مجلس إدارة نادي الصيد، أنه تم استبعاده بشكل رسمي من المنافسة على رئاسة النادي في الانتخابات المقبلة التي تجرى السبت المقبل، مؤكدا أن اللجنة الأوليمبية أرسلت خطابا في السادسة مساء الخميس، من أجل تفويت أي فرصة للطعن أو القيام بأي إجراء قبل الانتخابات خاصة أن الجمعة عطلة رسمية والانتخابات ستقام السبت.

وأضاف رئيس الصيد في تصريحات تلفزيونية، أن القضية التي تم استبعاده بسببها كانت مجرد مخالفات عادية تحدث مع العديد من الأشخاص أصحاب الشركات وتم التصالح عليها قائلا: "نزلت انتخابات كتيرة ولم يتم استبعادي، وأرسلت للجنة الأوليمبية خطابا رسميا من الأمن العام بأنه لا يوجد أي قضايا ضدي ولم تلتفت إليها حتى في مركز التحكيم".

وشدد عمرو السعيد، على أنه دائما ما يتفاجأ بقرارات غريبة من اللجنة الأوليمبية، قائلا "الحمد الله على كل حال وراضٍ بقضاء الله وأمره".

وصرح عمرو السعيد بأن تدخل اللجنة الأوليمبية لإبعاده عن الانتخابات جاء لتأكدهم من منافسته بقوة على رئاسة النادي قائلا "لو ماكانش عندي فرصة أني أنجح كانت اللجنة الأوليمبية مش هيستبعدوني ويستمتعوا بأني أخسر".

وناشد رئيس الصيد أعضاء ناديه بحضور الانتخابات واختيار أفراد قائمته لأنهم قادرون على خدمة النادي، مؤكدا أنه سيكمل معهم ويقف بجوارهم يوم الانتخابات قائلا "اسم نادي الصيد أهم من أي حد".

وانتقد عمرو السعيد قانون الرياضة الجديد، مؤكدا أنه أفضل من القانون السابق إلا أنه منح اللجنة الأوليمبية صفة الخصم والحكم، بالإشراف على مركز التحكيم الرياضي، وهو ما منحهم سلطة اختيار رؤساء الاتحادات والأندية، مؤكدا أن المشهد مرتبك في نادي الصيد بسبب وجود مجموعات ترغب في الوصول إلى الكرسي بأي طريقة وبتصرفات غريبة على نادٍ عريق مثل الصيد.

ووجه رئيس الصيد اعتذاره لأسرته على ما تحملوه خلال السنوات الـ3 الماضية، من إساءات من البعض، قبل أن ينتقد تصرفات المهندس حسين صبور رئيس النادي السابق قائلا "عيب على حسين صبور باسمه الكبير الهجوم عليا المتكرر وكان سبب الاتهامات والهجوم هو قراره بإنشاء فرع لنادي الصيد في التجمع بجوار نادي خاص يمتلكه صبور".

وطالب عمرو السعيد أعضاء بعدم العودة إلى الخلف قائلا "ماترجعوش النادي 20 عاما وراء مع ضرورة اختيار فكر جديد وإدارة جديدة"، قبل أن يعلن تأييده للمهندس عبدالله غراب، مؤكدا أنه الأصلح لقيادة النادي خلال الفترة المقبلة.

واختتم عمرو السعيد تصريحاته بأنه لن يعمل في العمل العام مرة أخرى، لكنه سيكمل كل الإجراءات القانونية لإثبات حقه أمام أسرته.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عمرو السعيد يكشف كواليس استبعاده من انتخابات نادي الصيد عمرو السعيد يكشف كواليس استبعاده من انتخابات نادي الصيد



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان
 العرب اليوم - غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab