النمط الرومانسي يسيطرعلى مجموعة جيل ساندر لربيع 2019
آخر تحديث GMT05:21:11
 العرب اليوم -

النمط الرومانسي يسيطرعلى مجموعة جيل ساندر لربيع 2019

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - النمط الرومانسي يسيطرعلى مجموعة جيل ساندر لربيع 2019

مجموعة جيل ساندر لربيع 2019
القاهرة - العرب اليوم

قدّم  في اليوم الأول من أسبوع الموضة في ميلانو، الثنائي المبدعان لوسي ولوك ماير عرض جيل ساندر لربيع 2019، في مصنع سابق لإنتاج كعك بانتون لعيد الميلاد في المنطقة الشمالية من ميلانو، وعلى الأرضية القرميدية للمصنع، كانت هناك شجيرة صغيرة منبثقة من الأرضية تعكس قوة الطبيعة ضد الإنشاءات البشرية، وفي الوقت نفسه يبدو أنها ترمز إلى ذلك الوريد الأنثوي القوي الذي تعكسه مجموعة لوسي ولوك ماير. 

وتماشياً مع الرؤية الجمالية للعلامة التجارية التي أسستها جيلساندر، أتت المجموعة مفعمة بالصور الظلية بنمط المينيماليست، وشملت الكثير من القمصان الغرافيكية بجيوب ضخمة منسقة مع بنطلونات مطابقة، و سترات بتفاصيل هندسية كبيرة على مستوى الأكمام، وسترات بسحاب أمامي، وسترات بليزر بخياطة رفيعة. 

كما تضمنت المجموعة صوراً ظلية أنثوية كتنورة قصيرة متعددة الطيات، و فساتين على شكل الساعة الرملية، وسترة فضفاضة مطرزة ومطبعة، برسمة فنية وبفتحة جانبية، كما ظهر فستان بتوب الكورسيه وبتنورة أنثوية منتفخة. 

في حين تم تقديم مظهر رياضي ديناميكي من خلال سترة واقية من المطر بطابع التسعينيات، ومعطف ترانش متدفق، وبرز النمط الرومانسي الأنيق من خلال البدلات و فساتين الكروشيه بالأبيض والأسود، واختتم العرض بتقديم فستان أنيق مزين بالكشاكش تتخلله فتحات غرافيكية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

النمط الرومانسي يسيطرعلى مجموعة جيل ساندر لربيع 2019 النمط الرومانسي يسيطرعلى مجموعة جيل ساندر لربيع 2019



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab