الضائقة المالية السبب الرئيسي في ضياع صفقات النصر
آخر تحديث GMT10:25:03
 العرب اليوم -

"الضائقة المالية" السبب الرئيسي في ضياع صفقات النصر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "الضائقة المالية" السبب الرئيسي في ضياع صفقات النصر

نادي النصر
الرياض - محمد صبحي

أكّدت مصادر أنّ عدم وجود "الكاش" (المال) لدى إدارة نادي النصر تسبب في فوات العديد من الصفقات، التّي كان النصر ليحسمها لو قدّم مبالغ مالية من أجل التوقيع، ويبرز آخرهم مختار فلاتة الذي لم تستطع الإدارة تلبية طلب المبلغ المالي مما تسبّب بتغيير بوصلته إلى جاره في حيّ العريجا الهلال، كما يبدو أن حسن كادش سيلحق بمختار أيضًا في حين توقفت المفاوضات معه واقترابه من الأهلي بشكل كبير، كذلك تبدو الأمور غير واضحة بالتعاقد مع الظهير الأيسر الآسيوي الذي يبدو أنّ المال هو الآخر سيبتعد عن التوقيع بسبب عدم وجود سيولة مالية.

ويتبقى للنصر أمل وحيد من أجل ترميم صفوف فريقها في الموسم المقبل، وهو بيع بطاقة المدافع عمر هوساوي في حال عدم تجديده مع النصر لصالح الأهلي، شريطة أن يتنازل الأهلي عن منصور الحربي بالإضافة إلى المبلغ المالي، كما يبدو عبد الله الأسطا أحد الخيارات القديمة الحديثة للقدوم للنصر بيد أنّ عدم استقرار الآراء حوله خصوصًا أنّ مواسمه الأخيرة المتواضعة جعلت تركيز الإدارة النصراوية على حربي الأهلي، أيضًا تسببت الضائقة المالية بعدم قدرة الإدارة البت في ملف المدرّب، حيث كانت آخر مباراة للنصر في الموسم الماضي قبل شهر من الآن.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الضائقة المالية السبب الرئيسي في ضياع صفقات النصر الضائقة المالية السبب الرئيسي في ضياع صفقات النصر



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب
 العرب اليوم - أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 05:22 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

تحالفاتُ متحركة

GMT 05:57 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

هل سيكفّ الحوثي عن تهديد الملاحة؟

GMT 04:01 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 13:09 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

بعد 22 عاما محمد سعد يكشف سرّاً عن فيلم "اللي بالي بالك"

GMT 13:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

محمد منير يواصل التحضير لأعماله الفنية في أحدث ظهور له

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 09:12 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عاد ترمب... الرجاء ربط الأحزمة

GMT 09:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

لفائف لا مجلّد

GMT 09:15 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

حماس تخطف اللحظة والصورة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab