محمد نور يفتح قلبه ويتحدث عن حياته في عالم الكرة
آخر تحديث GMT14:41:46
 العرب اليوم -

قدم شكره إلى الأمير محمد بن نايف على كل ما قدمه

محمد نور يفتح قلبه ويتحدث عن حياته في عالم الكرة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد نور يفتح قلبه ويتحدث عن حياته في عالم الكرة

النجم الكبير محمد نور قائد نادي الاتحاد والمنتخب السعودي
الرياض _ العرب اليوم

حل الاسطورة والنجم الكبير محمد نور قائد نادي الاتحاد والمنتخب السعودي السابق ضيفًا على برنامج مجموعة انسان الذي يقدمه الإعلامي المتألق علي العلياني، واستغل الأسطورة نور بداية الحلقة في مبايعته للأمير محمد بن سلمان وليًا للعهد، كما قدم شكره إلى الأمير محمد بن نايف على كل ما قدمه لدينه ووطنه. وتحدث نور عن بداياته وعن انضمامه إلى صفوف العميد قائلًا :" بدايتي كانت في فريق يُسمى الأفراح، وكان من أفضل فرق الأحياء على مستوى المنطقة الغربية، والكابتن محفوظ حافظ هو مَن كان وراء إنتقالي لنادي الاتحاد بعد مباراة ودية بين فريقي حراء والاتحاد.

وكشف الكثير من الأسرار الخاصة بحياته داخل الملعب وخارجه، وعن خروجه من نادي الاتحاد بعد سنوات طويلة، أفصح نور :" خروجي من الاتحاد شيء لا يُنسى أبدًا وحز في خاطري ، بعد 20 عامًا من خدمة العميد، أن تخرج بهذه الطريقة كان شيء صعب للغاية، حياتي كانت في النادي أكثر من منزلي، وجميع البطولات حققتها مع الاتحاد ، ولكني عدت للعميد مرة اخرى ولله الحمد بعد سنة ونصف مع النصر، كما أعترف الاسطورة بامتلاكه ادلة قاطعة تثبت براءته من تهمة تعاطي المنشطات المحظورة التي اوقف بسببها، واوضح انه قدم الاستئناف ضد قرار إيقافه".

وقدم نور شكره لكل من وقف بجانبه في ازمته الشهيرة بخصوص المنشطات المحظورة، وافصح عن بعض الأسماء التي وقفت بجانبه انذاك يتقدمهم الاعلامي عبدالله فلاته ووكيل اللاعبين نواف المقيرن إضافة إلى بعض الشخصيات التي لم يعلنها رغبة منهم في ذلك. ووجه رسالة قوية لكل من تطاول عليه وحاول تشويه سمعته قائلًا :" لمن يريد تشويه سمعتي خلوني في حالي وقد أعتزلت كرة القدم ، وكنت ألعب في دوري الحواري ولكن بعدما خاطبني المسؤولين بعدم السماح لي باللعب في بطولات تخص الاتحاد السعودي قررت التوقف والامتثال لقرارهم. وعند تعليقه على بعض رؤوساء الاتحاد اردف :" منصور البلوي هو الرئيس الذهبي وهو صاحب نقطة التحول في الاحتراف، وأقول لأبو ثامر النادي يحتاجك الآن، وياليت تقف مع الإدارة الحالية بقيادة أنمار الحائلي وتكون معهم قلبًا وقالبًا ، والله يرحم أبو عمر ويجعله في جنات النعيم ، وبكل أمانة أبو عمر يتميز بالصدق والصراحة لأبعد الحدود وهذا سبب نجاحاته في نادي الاتحاد، وحاتم باعشن ما قصر وجاب بطولة رغم كل الظروف ، وشجاعة كبيرة من أنمار الحائلي أنه أستلم زمام رئاسة النادي في الوقت الحالي وهذا يحسب له.

وعن اللقب الشخصي المحبب لمحمد نور أجاب :" لقب ابن مكة هو المحبب والأقرب بالنسبة لي، لأني ابن من أبناء مكة المكرمة، وليس هناك لقب أفضل من ذلك، ومكة معروفة للجميع، كما انها في القلب دائمًا. كما أفصح عن الاسباب التي أعاقت توهج نجوميته واستمرارها مع المنتخب قائلًا:"  في فترة من الفترات كانوا مدربي المنتخب ما يستدعوني مع اني كنت أحقق وقتها بطولات مع الاتحاد وبكل تأكيد هناك شخص وراء ذلك ، وشيء غير طبيعي أن أصل مع العميد لكأس العالم للاندية ولا يتم ضمي للمنتخب السعودي الأول !! ومسؤولين المنتخب في السابق صحيح كانوا يتغيرون ولكن نفس الفكر همهم الأكبر هو مصالحهم الشخصية ولم يفكروا في مصلحة المنتخب!، وفي احدى المعسكرات عندما انضميت للمنتخب مع المنتخب كان الدوري وقتها مستمر ( وشاهدت مدرب المنتخب يفرح أمامي عندما فاز الهلال في إحدى المباريات التي تتوجه بالفوز في لقب الدوري في منافسة قوية مع الاتحاد )، وأضاف :" يوردانيسكو وكوزمين هما أفضل من دربا المنتخب لامتلاكهما قوة الشخصية والصرامة في العمل، وهذا ما نريده في منتخبنا ، وعن وسبب إيقافه في بطولة الخليج في قطر، ذكر بأنه حصل على بطاقتين حمراوين ولم يكن يستحق ولا واحدة منهما.

وأشاد نور برئيس هيئة الرياضة السابق الأمير عبدالله بن مساعد بأنه الشخص الذي أعاد الكرة السعودية للاتجاه الصحيح ، وعن حديثه حول مستقبلة أعرب الاسطورة عن حلمه في افتتاح أكاديمية خاصة وجمعية خيريه واختتم محمد نور اللقاء برسالة لكل من ظلمه جاء في مضمونها : "أي شخص ظلمني اقوله مسامحك ، والحمدلله قدرت أخلد اسمي في نادي الاتحاد ولا أحد حاول تشويه سمعتي".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد نور يفتح قلبه ويتحدث عن حياته في عالم الكرة محمد نور يفتح قلبه ويتحدث عن حياته في عالم الكرة



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا
 العرب اليوم - وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 00:21 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

مشروب طبيعي يقوي المناعة ويحمي من أمراض قاتلة
 العرب اليوم - مشروب طبيعي يقوي المناعة ويحمي من أمراض قاتلة

GMT 14:11 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"
 العرب اليوم - محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 00:30 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab