الحسن اليامي يؤكد أنّ خدمة الاتحاد شرف له لكن ظروفه منعته
آخر تحديث GMT08:25:30
 العرب اليوم -

بعد أن طلبه العميد للعمل في جهاز الفريق

الحسن اليامي يؤكد أنّ خدمة الاتحاد شرف له لكن ظروفه منعته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الحسن اليامي يؤكد أنّ خدمة الاتحاد شرف له لكن ظروفه منعته

الحسن اليامي
الرياض _العرب اليوم

أعلن لاعب نادي الاتحاد السابق ونجمه المعروف الحسن اليامي إعتذاره إلى إدارة نادية عن العمل في الجهاز الفني للفريق الأول للموسم المقبل، وأضاف الحسن في حديثه "أن خدمة ناديه وعشقه السابق والحالي العميد شرف له خاصة وأن الاتحاد بعد الله كان صاحب فضل عليه، ومن خلاله حمل شعار الوطن عبر تمثيل المنتخب الوطني، ولكن ظروف عملي في صحة نجران، حالت من دون تحقيق رغبة إدارة نادي الاتحاد ورغبته في خدمة النادي ولاعبيه وجماهيره الغالية جدا على قلبه"، كما ثمن اليامي ثقة إدارة نادي الاتحاد وجهاز الفريق الفني فيه، متمنيا للعميد التوفيق في موسمه الجديد.

يذكر أن إدارة نادي الاتحاد رشحت الحسن اليامي للعمل كمساعد للمدرب الحالي للفريق الأول لكرة القدم، وكان من المتوقع أن يبدأ اليامي مهمته خلال الأيام القليلة الماضية مع الفريق، ولكن ظروف عمله حالت من دون تحقيق ذلك. ويعد اليامي من أبرز لاعبي الفريق الاتحادي بعد انتقاله من نادي نجران، حيث حقق العديد من البطولات مع العميد وأيضًا الألقاب والجوائز الخاصة به كلاعب، ليعود بعد ذلك لنادي نجران ويحقق معه الصعود للدوري الممتاز والذي لبث فيه ما يزيد عن ثمانية مواسم متتالية، حيث قرر اليامي ترك مزاولة كرة القدم من خلال نادي نجران، ليتولى العمل الفني مع فريق نجران من خلال الأجهزة الفنية، كان آخرها عمله مساعدا لمدرب الفريق في دوري الدرجة الأولى، وساهم في تأهل الفريق إلى مباراة الملحق أمام الباطن وكان قريبًا من تحقيق الصعود مرة أخرى للأضواء.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحسن اليامي يؤكد أنّ خدمة الاتحاد شرف له لكن ظروفه منعته الحسن اليامي يؤكد أنّ خدمة الاتحاد شرف له لكن ظروفه منعته



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 07:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

لبلبة باكية في عزاء بشير الديك وتتحدث عن عادل إمام
 العرب اليوم - لبلبة باكية في عزاء بشير الديك وتتحدث عن عادل إمام

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 00:30 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab