الصمرمزًا لمجموعة خديجة مجدوفي من القفطان الشتوي
آخر تحديث GMT19:49:17
 العرب اليوم -

"الصم"رمزًا لمجموعة خديجة مجدوفي من القفطان الشتوي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "الصم"رمزًا لمجموعة خديجة مجدوفي من القفطان الشتوي

القفاطين الراقية
مراكش_ثورية ايشرم

عرضت المصممة المراكشية خديجة مجدوفي ،تشكيلة من القفاطين الراقية ،والملكية ،التي اعتمدت فيها المصممة على لمحة تقليدية مغربية .

واستخدمت المصممة،مادة الصم،المصنوعة من الخيوط الذهبية وتستخدم في تزيين القفطان والتكشيطة المغربية ،وهي من أغلى المواد ثمنًا في المملكة المغربية ،كمادة أسياسية في مجموعتها الجديدة ،والتي نوعت في استخدمها وأبدعت في ذلك .

بالإضافة إلى التصميم الذي اعتمدته المصممة ،والقصات المتنوعة التي تميزت بها ،فقد أضافت"خدمة المعلم"التي استخدمتها في المجموعة ،وأضافت عليها "الصم" كرمز للتقاليد المغربية ،وحفاظًا على أصالة القفطان الملكي الذي يعتبر لباسًا موحدًا بين الرجال والنساء.

ولقي عرض المصممة ،استحسانًا كبيرًا ،لاسيما أنها جعلته تقليديًا 100% ،من حيث اختيارها للخامات التي أضيفت على القفاطين ،ومن حيث قصات الأكمام والجزء العلوي والسلفي للقفاطين ،إضافًة إلى تزيين كل القطع بتطريزات تقليدية ،تعود بك إلى الفترة العثمانية التي عرفها المغرب ، إضافة إلى لمسات من التعقيق والترتر "الموليف" المغربي الذي تناولت فيه المصممة لمحة تقليدية من حيث الألوان المستخدمة، وعدد القطع في القفطان الواحد ،وجاءت القطع جامعة بين قطعتين وثلاث قطع ،والمزج بينهما بلمسات توحي إليك مدى تعلق المصممة بالتقاليد المغربية،وحفاظها على أصالة القفطان المغربية ،رغم اعتمادها خامات عصرية، إلا أنها لم تخرج عن النطاق الرسمي ،لهذا اللباس الذي أصبح يعرف إقبالًا كبيرًا من مختلف دول العالم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الصمرمزًا لمجموعة خديجة مجدوفي من القفطان الشتوي الصمرمزًا لمجموعة خديجة مجدوفي من القفطان الشتوي



GMT 23:31 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

منى واصف تكشف عن أمنيتها بعد الوفاة
 العرب اليوم - منى واصف تكشف عن أمنيتها بعد الوفاة

GMT 23:31 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

منى واصف تكشف عن أمنيتها بعد الوفاة

GMT 23:06 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

أكذوبة النموذج الإسرائيلي!

GMT 08:56 2024 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

شهيد في غارة إسرائيلية استهدفت سيارة جنوب لبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab