الأندية تترقّب مصير عمر هوساوي مع النصر
آخر تحديث GMT12:48:53
 العرب اليوم -

يمثّل أحد الركائز الأساسية في فريقه

الأندية تترقّب مصير عمر هوساوي مع النصر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الأندية تترقّب مصير عمر هوساوي مع النصر

اللاعب عمر هوساوي
الرياض- محمد صبحي

يعد عمر هوساوي، صخرة دفاع النصر، أحد الركائز الأساسية في فريقه، وكذلك في المنتخب السعودي الأول، لما يتميز به من جدية في الأداء وبنيان جسماني قوي، جعله أساسيًا في مركز قلب الدفاع النصراوي، منذ انتقاله في شهر أكتوبر/تشرين الأول 2010، آتيًا من فريق الشعلة ، وحرص النصراويون على الاحتفاظ باللاعب البالغ من العمر 32 عامًا منذ انضمامه، فكانوا يسارعون إلى تجديد عقده فور اقترابه من الانتهاء في كل مرة.

ويدخل عقد عمر هوساوي الحالي مع نادي النصر الفترة الحرة منه يوم 27 يناير/كانون الثاني الجاري، وقبل انتهاء فترة الانتقالات الشتوية بثلاثة أيام، مما جعل اللاعب مطمعًا لأندية محلية وخارجية، وتدور حوله الأحاديث بشأن مصيره مع العالمي، وألقت الأزمة المالية التي يعاني منها النصر بظلالها على علاقة عمر هوساوي مع الفريق الأصفر، و لوح اللاعب برفض أي مفاوضات قبل الحصول على مستحقاته المتأخرة، خاصة أنه قد لجأ في وقت سابق إلى غرفة فض المنازعات للمطالبة بأربعة ملايين مستحقة له لدى إدارة النصر، برئاسة الأمير فيصل بن تركي آنذاك.

وتزامن مع ذلك أنباء عن دخول نادي أهلي جدة في مفاوضات مع إدارة النصر لشراء ما تبقى من عقد اللاعب، لكن وكيله رد على هذه الأخبار في حينها، مؤكدًا أنه لا يوجد أي اتصال رسمي أو غير رسمي مع إدارة النادي الأهلي، فضلًا عن عقد اللاعب لا ينص على بند يمنحه حق شراء المتبقي من عقده، كما أوصى الكرواتي زوران مدرب العين الإماراتي، إدارة ناديه ببدء مفاوضات لضم اللاعب، وترددت أنباء عن رغبة نادي الهلال في التعاقد مع المدافع الدولي المخضرم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأندية تترقّب مصير عمر هوساوي مع النصر الأندية تترقّب مصير عمر هوساوي مع النصر



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:30 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ميركل تكشف السر وراء صورتها الشهيرة مع بوتين والكلب الأسود
 العرب اليوم - ميركل تكشف السر وراء صورتها الشهيرة مع بوتين والكلب الأسود

GMT 01:25 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الأوركسترا التنموية و«مترو الرياض»

GMT 06:28 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السجائر الالكترونية قد تحمل مخاطر صحية غير معروفة

GMT 00:18 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

قصة غروب إمبراطوريات كرة القدم

GMT 00:08 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

تحذير من عقار لعلاج الربو يؤثر على الدماغ

GMT 00:08 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

ماذا يحدث فى حلب؟

GMT 01:36 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

عودة ظاهرة الأوفر برايس إلى سوق السيارات المصري

GMT 12:03 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

بدء أعمال القمة الخليجية الـ 45 في الكويت

GMT 02:12 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السفارة الروسية في دمشق تصدر بيانًا هامًا

GMT 00:03 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

مي عمر أفضل ممثلة في "ملتقى الإبداع العربي"

GMT 10:19 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

يسرا تتفرغ للسينما بعد خروجها من دراما رمضان

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab