الشمراني يشيد بجماهير الهلال في تقليل الفجوة بين الجابر وفيصل
آخر تحديث GMT10:25:03
 العرب اليوم -

ولعت بين أبناء البيت الواحد

الشمراني يشيد بجماهير الهلال في تقليل الفجوة بين الجابر وفيصل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الشمراني يشيد بجماهير الهلال في تقليل الفجوة بين الجابر وفيصل

الكاتب أحمد الشمراني
الرياض - كريم أبو العلا

يرى الكاتب أحمد الشمراني أن جماهير الهلال سعت من أجل التقليل ممّا حدث بين الأمير محمد بن فيصل والكابتن سامي الجابر، واعتبروه نوعاً من عتب أهل البيت الواحد.

وفي تصريحات صحافية قال الشمراني: ” “الحق يقال.. ولعت بين الهلاليين”، أنه طبيعي أن تجد مثل هذا الالتفاف على هذا الخلاف من قبل الهلاليين كونهم لم يعتادوا على (هيك شغلات)، لكن هذه المرة لم نعد نحتاج من صحف الصباح التأكيد أو النفي مثل زمان، بل قدّم لنا الزميل ماجد التويجري عبر صدى الملاعب الحقيقة كما هي على لسان (محمد بن فيصل)، فهل بعد ذاك الكلام أحتاج لمن يقنعني أن رئيس الهلال يمزح أو يعاتب سامي..؟!

وتابع بأن القضية أن بعض الهلاليين ما زالوا يتعاملون مع الأحداث كما لو كنا نعيش زمن التسعينات هجرية، وهذه مشكلتهم وليست مشكلتنا، فنحن -وإن غضبوا- سننحاز للواقع بكل تفاصيله، واقع المعلومة السريعة وردة فعلها الأسرع.

اقرأ أيضا:

الجابر يوجه رسائل لرئيس الهلال بعد الهزيمة من النجم الساحلي

وأكمل “الشمراني” أن محمد بن فيصل كان واضحاً في كل كلمة قالها، بل ورمى بين الكلام كلمات ملغومة فيها تهديد بكشف ملفات معنية بمن يحب الهلال ومن يحب نفسه، في إشارة إلى أن هناك رائحة فساد مالي، أو هكذا فهمت.

وأردف: في الجانب الآخر حاول سامي الجابر في رده أن يستميل الجمهور الهلالي بـ«شوية تغريدات» موغلة في الرومانسية، لا تمثل -كما أعتقد- رداً بقدر ما تمثل امتصاص غضب الأمير، واستدرار عطف المدرج الفخم من اللاعب الفخم، وكل فخامة والهلال طيب..!

وأتم حديثه: لم تكن تصريحات رئيس الهلال عادية لكي يمررها الإعلام الحقيقي، فقد حملت اتهامات مباشرة للكابتن سامي الجابر رئيس الهلال السابق، فلماذا يا هلاليون ذهبتم إلى المدرج الذي جلس فيه سامي مع خيسوس وتركتم الملفات التي هدد بكشفها محمد بن فيصل..؟!

زاد: أظن، بل أعتقد، بل أكاد أجزم أن محمد بن فيصل لم يتحدث لمجرد أن يتحدث، بل يملك على كل كلمة قالها مستنداً وربما مع الأيام يقول هذه مستنداتي يا سامي وبعدها أخاف على المدرج الفخم من الصدمة وربما سامي الجابر يظهر في الوقت المناسب ويرد كما يجب على تهديدات محمد بن فيصل وعندها يستانس المدرج الفخم الميال في هذه القضية للكابتن سامي..!

وأضاف: على هامش هذا السجال قال أحد النصراويين ولّعت بين الهلاليين، فقلت ترى خسارة أي بطولة لها وجه قبيح، فلا تشمت فما زال بركان النصر مغطّى بوردة.

وأنهى حديثه: يقول الزميل محمد الدويش عن الأمير محمد بن فيصل؛‏ هو صاحب أشجع تصريح لرئيس نادٍ سعودي عندما اعترف بمساعدة الحكام لفريقه.. ها هو يهدد بشجاعة هلاليين بكشف أوراقهم.. البنكية، متابعا: أحيانا نحتاج أن نبتعد قليلاً؛ لنرى من سيخرج للبحث عنا.

قد يهمك أيضا:

سامي الجابر يُهنئ "الهلال" لتأهله لنهائي البطولة العربية

الجابر يشيد بتألق الهلال في الفوز على الاتفاق

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الشمراني يشيد بجماهير الهلال في تقليل الفجوة بين الجابر وفيصل الشمراني يشيد بجماهير الهلال في تقليل الفجوة بين الجابر وفيصل



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب
 العرب اليوم - أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 05:22 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

تحالفاتُ متحركة

GMT 05:57 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

هل سيكفّ الحوثي عن تهديد الملاحة؟

GMT 04:01 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 13:09 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

بعد 22 عاما محمد سعد يكشف سرّاً عن فيلم "اللي بالي بالك"

GMT 13:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

محمد منير يواصل التحضير لأعماله الفنية في أحدث ظهور له

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 09:12 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عاد ترمب... الرجاء ربط الأحزمة

GMT 09:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

لفائف لا مجلّد

GMT 09:15 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

حماس تخطف اللحظة والصورة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab