3 تحديات في وجه الأهلي أمام المقاولون العرب
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

3 تحديات في وجه الأهلي أمام المقاولون العرب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 3 تحديات في وجه الأهلي أمام المقاولون العرب

مواجهة سابقة بين الفريقين
القاهرة – العرب اليوم

هل تستمر النتائج السلبية للأهلي للمرة الثالثة على التوالي؟ هل يستغل المقاولون العرب، الضغط الواقع على لاعبي المارد الأحمر ليخرج فائزا من المباراة؟ أسئلة عديدة ننتظر إجابتها.

الأهلي يواجه المقاولون العرب يوم الأحد في تمام الخامسة عصرًا في الجولة الـ19 من الدوري المصري.

ويحتل المقاولون المركز العاشر برصيد 24 نقطة بينما الأهلي في صدارة الدوري برصيد 46 نقطة.

أبرز التحديات المنتظرة من خلاله.

(1) إعادة الثقة

نزيف النقاط، يهز الثقة لدي الجميع. يهز ثقة اللاعبين وثقة الجهاز الفني وثقة الجماهير.

وهذا بالتحديد ما لا يرغب فيه، الأهلي بقيادة حسام البدري.

وخسر الأهلي لقب السوبر لصالح الزمالك بركلات الترجيح.

قبل أن يتعادل مع الإسماعيلي في الدوري، ليبدأ القلق من جانب جماهير الأهلي حول ما ينتظر الفريق الفترة المقبلة.

الفوز ولا غيره هو دائما ما يُعيد الثقة للجميع. يجعل الأمور هادئة ومستقرة ويجلب ما بعده من انتصارات.

تحدي أول يسعى الأهلي لتحقيق بالفوز على المقاولون العرب لإعادة الثقة للجميع.

(2) الصدارة مستمرة

التعادل أو الهزيمة لن يغيرا من واقع تصدر الأهلي لمسابقة الدوري، ولكنهما سيتسببا في اقتراب المنافسين أكثر وأكثر من الصدارة.

مصر للمقاصة وصيف الأهلي في الوقت الحالي، يمتلك في رصيده 41 نقطة مع فارق 5 نقاط مع الأهلي ومباراة مؤجلة أيضا.

ولكن كتيبة إيهاب جلال ينتظرها مباراة قوية أمام سموحة تحت قيادة مؤمن سليمان ولذلك فالتعثر وارد للغاية للفريق الفيومي.

الزمالك يمتلك 34 نقطة بفارق 12 نقطة مع الأهلي ولكنه يمتلك في جعبته مباراتين مؤجلتين من بينهما واحدة مع مصر للمقاصة.

ولكن أيضا، الزمالك لا ينتظره مباراة سهلة فسيواجه طلائع الجيش.

فوز الأهلي يجعل يحافظ على فارق الـ6 نقاط مع الزمالك - في حالة فوز الأخير في المباراتين المؤجلتين - وهو ما ستسعى له كتيبة حسام البدري.

فوز يجعل الأهلي يواصل التحليق في الصدارة ولا يعطي أي هدايا أخرى للمنافسين.

(3) البدائل

عبد الله السعيد خرج من قائمة الأهلي لمواجهة المقاولون العرب. فمن سيكون بديله في المباراة؟

أمام الإسماعيلي، شارك ميدو جابر بدلا من السعيد. والأهلي لم يحقق الانتصار.

لقاء شهد مشاركة صالح جمعة كبديل ليلعب في مركز السعيد. ظهرت خطورة من جانب الأهلي ولكن لم تترجم بنجاح.

فكيف سيدخل البدري المباراة؟ هل سيحافظ على ميدو جابر كبديل للسعيد أم يدفع باللاعب ولكن مع تغيير الخطة واللعب بـ 4-4-2؟

صالح جمعة قد يشارك منذ البداية، كذلك قد نرى عمرو بركات لأول مرة.

الوصول إلى البديل المناسب، الذي يشارك ويجلب الانتصار، تحدي في وجه البدري أمام المقاولون العرب.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

3 تحديات في وجه الأهلي أمام المقاولون العرب 3 تحديات في وجه الأهلي أمام المقاولون العرب



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!

GMT 11:05 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد صلاح يعبر عن استيائه من إدارة ليفربول ويقترب من الرحيل

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab