لوحة للفنانة الخليجية أحلام داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي
آخر تحديث GMT23:41:08
 العرب اليوم -

لوحة للفنانة الخليجية أحلام داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لوحة للفنانة الخليجية أحلام داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي

أحلام
القدس - العرب اليوم

رغم عذاب الأسر وطول الليالي في سجون الاحتلال، فإن الفن يظل حيا، لا يخضع لاعتقال ولا يستسلم لقهر. الأسير فادي محمد وليد الخليل المحكوم عليه بـ18 عاما، تحدث من سجنه حول رسوماته وإعجابه الذي تجلى في إبداعه للوحة رسمها للفنانة أحلام التي لم يخف إعجابه بفنها وشخصيتها.

وأشار فادي إلى أن إعجابه بالفنانة أحلام يرجع إلى مواقفها من القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني، مؤكدا أن ذلك اتضح خلال برنامج "أراب آيدول" الذي يعرض على "أم بي سي".

وأكد الأسير الفلسطيني أن الفنانة أحلام لا تقدر بثمن، ومن العيب أن تباع لوحة "أحلام" بأقل من مليون دولار.

وقال "من أشهر قليلة بيعت لوحة للرسام بيكاسو بمبلغ خيالي وصل إلى 180 مليون دولار" وأضاف "لوحة بيكاسو ليست الأفضل وليست الأروع إنما تقديساً من المجتمع الغربي لفنانيهم ورساميهم"، مؤكدا أن الفنانين العرب لا يقلون أهمية وبراعة عن فناني الغرب، وأن الثقافة العربية وصلت إلى درجة الوعي، متوقعا شراء لوحته بمليون دولار.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لوحة للفنانة الخليجية أحلام داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي لوحة للفنانة الخليجية أحلام داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab