لعنة إهانة الخادمات تُلاحق الفنانات العرب وتفتح باب الجدل
آخر تحديث GMT04:59:34
 العرب اليوم -

طالبت السورية كندة علوش باستخدم تعبير "مديرة منزل"

لعنة "إهانة الخادمات" تُلاحق الفنانات العرب وتفتح باب الجدل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لعنة "إهانة الخادمات" تُلاحق الفنانات العرب وتفتح باب الجدل

الفنانة كندة علوش
القاهرة - العرب اليوم

تطارد العديد من الفنانات اتهامات بإهانة خادماتهن، ما يلبثن أنْ يقمنَّ بنفيها ويؤكدنَ أنَّ الأمر عارٍ من الصحة، بعد أن يصبح مثيرًا للجدل، فالفنانة السورية، كندة علوش، وقعت في الفخ بعد تأكيدها أنّها لا تسمح لأحد بلمس ابنتها، ثم رفضت اتهاماتِ إهانةِ خادمتها، مشددةً على رفضها لهذا اللفظ مُفضلةٍ استخدام تعبير "مديرة منزل".

وواجهت الفنانة، المهرة البحرينية، الاتهامات نفسها عندما وصفت الخادمات بأنهن "غير ذكيات"، وتعرضت الإعلامية الأردنية علا الفارس لهجومٍ شرس لعرضها خادماتٍ أمام الجمهور لمساعدتها في اختيار إحداهن، كما واجهت الفاشينيستا، سندس القطان، هجومًا مماثلاً لرفضها عقود الفلبينيات، التي تتضمن منحهن راحة كل 5 ساعات وإجازةٍ أسبوعية، وأيضًا لم تسلم شمس الكويتية، من الانتقاداتِ بعد نشرها فيديو برفقة خادم لها وصفته بالأخرس وشبّهت غرفتهُ بمنزل الكلاب.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لعنة إهانة الخادمات تُلاحق الفنانات العرب وتفتح باب الجدل لعنة إهانة الخادمات تُلاحق الفنانات العرب وتفتح باب الجدل



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟

GMT 04:41 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

سماع دوي انفجارات قوية في كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab