محكمة مصرية تصدم المُلحّن محمد وزيري في قضيته مع هيفاء وهبي
آخر تحديث GMT18:01:32
 العرب اليوم -

محكمة مصرية تصدم المُلحّن محمد وزيري في قضيته مع هيفاء وهبي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محكمة مصرية تصدم المُلحّن محمد وزيري في قضيته مع هيفاء وهبي

المطربة هيفاء وهبي ومحمد وزيري
القاهرة ـ العرب اليوم

تلقى الملحن والمنتج المصري محمد وزيري، مدير الأعمال السابق للفنانة هيفاء وهبي، صدمة جديدة من جانب محكمة مصرية، وذلك في إطار محاولة دفاعه عن نفسه أمام الاتهامات التي أكالتها له وهبي، ويتم حبسه بسببها أبرزها اختلاسه مبلغ 63 مليون جنيه من رصيدها البنكي خلال مدة عمله معها وجاءت الصدمة من خلال رفض غرفة المشورة بمحكمة الجيزة الكلية في مصر، أمس الأحد، الاستئناف الذي قدمه بشأن تجديد حبسه لمدة 15 يومًا على ذمة التحقيقات وعاد وزيري من المحكمة للحبس مجددًا بعدما رُفض الاستئناف، ما جعله يصاب باستياء خاصة وأنه كان على أمل بأن يخرج من الحبس حتى ولو بكفالة مالية على أن يتمكن وكيله القانوني من الدفاع عنه.

وسيتم استكمال التحقيقات مع محمد وزيري في قضية اختلاسه هيفاء وهبي أمام قاضي المعارضات بنيابة الشيخ زايد، خلال الأيام القادمة، وتشير المعلومات بشأن هذا الأمر إلى أن محامي هيفاء وهبي قدم حفيظة مستندات تثبت اختلاسه أموال الفنانة اللبنانية وتؤكد المعلومات أيضًا أن هناك مفاجآت كبيرة ستظهر في القضية خلال الأيام القادمة المقبلة، إذْ يستعد ياسر قنطوش الوكيل القانوني للفنانة هيفاء وهبي لتقديم بلاغات جديدة ضد وزيري، تحمل اتهامات جديدة ضده ولكن لم يتم الإشارة إلى طبيعة تلك التهم الجديدة.

وكان محامي هيفاء وهبي، ياسر قطنوش، قد كشف عن مفاجآت جديدة بشأن مدير أعمال موكلته محمد وزيري، المتهم باختلاس أموالها، والمحبوس حاليًا على ذمة القضية وقال قطنوش، إن "الموضوع سيطال الفيلم الجديد لوزيري، لن يسمح بطرحه، وسيتم وقفه، ليس من الرقابة وغرفة صناعة السينما، لكن من جهات رقابية؛ لأنه متحصل من جريمة غسيل أموال" وأضاف: "التحقيقات بها مفاجآت ستقلب الرأي العام بالكامل، والموضوع مش واحد أخد فلوس وخلاص، لكن كبير بالنسبة للوقائع اللي عملها المتهم، وفي اختلاس أرقام رهيبة، والمبلغ كما قلت أكثر من 80 مليون جنيه مصري، وأنا مش بقول كلام مرسل، وكله هيعرف دا، والقضية فيها بلاوي".

وتابع: "تم التجديد لوزيري الأربعاء لمدة 15 يومًا، على ذمة التحقيقات في قضية الاختلاس"، مضيفًا "سيتم الرجوع عليه قانونيًا بعد رفض دعوى إثبات الزواج من موكلتي" وواصل: "هنطالب بتعويض واتهامه بالتشهير، لأن هو كان بيعمل التمثلية السخيفة دي عشان يهرب من مسؤولية الأموال التي اختلسها وبددها"، مؤكدًا: "وزيري لا يملك أي مستند يُثبت الزواج من هيفاء وهبي، لكن هي مجرد وسيلة كان يريد بها الضغط عليها للتنازل عن قضية التبديد" وأكد أن "وزيري ليس أمامه حاليًا إلا حل واحد، وهو الخروج أمام الرأي العام، ويقول أنا سرقت الفنانة وهرجع فلوسها"، مشيرًا إلى أن "محاميه تخلى عنه حاليًا بعدما ورطه ولقاه غرق من يومين، بعد ما كان بيقول موكلي لم يتقاضى مليمًا من أحد".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محكمة مصرية تصدم المُلحّن محمد وزيري في قضيته مع هيفاء وهبي محكمة مصرية تصدم المُلحّن محمد وزيري في قضيته مع هيفاء وهبي



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:22 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

9 إطلالات رياضية أنيقة من نجمات الموضة
 العرب اليوم - 9 إطلالات رياضية أنيقة من نجمات الموضة

GMT 00:30 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025
 العرب اليوم - 25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف
 العرب اليوم - دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 14:05 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

سيمون تتحدث عن علاقة مدحت صالح بشهرتها
 العرب اليوم - سيمون تتحدث عن علاقة مدحت صالح بشهرتها

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 00:30 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab