إسعاد يونس تُفسر لماذا استضافت صافيناز
آخر تحديث GMT05:05:23
 العرب اليوم -

إسعاد يونس تُفسر لماذا استضافت صافيناز

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إسعاد يونس تُفسر لماذا استضافت صافيناز

صافيناز
القاهرة ـ العرب اليوم

كشفت الفنانة إسعاد يونس ان ميزانيه برنامجها “صاحبه السعادة” كانت شبه معدومة في البداية بسبب قله الإعلانات.

وأضافت خلال لقائها في برنامج “انا اسمي فلان” علي اذاعه ميجا FM قائله “اعترف انني عملت مغامرات كثيره، من خلال تقديم حلقه شبه السوق من اجل جلب إعلانات للبرنامج، ومن ضمن هذه الحلقات كانت عن الحالية الأرمنية في مصر، حيث عرفت الشعب المصري بهم ولكن بطريقه غير مباشره بعدما وضعت الراقصة صافيناز ضمن هذا الاطار كله كواحده من الشعب الأرمني، مع وجود صناع الذهب الأرمن في مصر والعاملين في الميكانيكا وغيرهم، كي ترتفع نسبه المشاهدة والاعلانات في نفس الوقت، و ذلك حسبما ذكر موقع الفجر الالكتروني.

وتابعت “يونس” قائله “الحمد الله الحلقة حققت نجاح كبير والجمهور اصبح لديه رغبه في التعرف علي هذه الفئه، التي لا نعلم عنها شيء، فضلاً عن المُعلن الذي تهافت علي الحلقة من اجل وجود صافيناز”.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إسعاد يونس تُفسر لماذا استضافت صافيناز إسعاد يونس تُفسر لماذا استضافت صافيناز



GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab