مصدرٌ يُفسّر تصويت الاتحاديين على المالوكي لعمادة أغادير
آخر تحديث GMT04:09:06
 العرب اليوم -

مصدرٌ يُفسّر تصويت الاتحاديين على المالوكي لعمادة أغادير

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصدرٌ يُفسّر تصويت الاتحاديين على المالوكي لعمادة أغادير

صالح المالوكي رئيس بلدية أغادير
أغادير ـ العرب اليوم

كشف مصدر من حزب "الاتحاد الاشتراكي" في أغادير سبب تصويت مستشاري "الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية" على مرشح حزب "العدالة والتنمية" لعمودية مدينة أغادير، صالح المالوكي.
 
وذكر المصدر أن تصويت الاتحاديين على صالح المالوكي جاء من باب رد الجميل له على ما قام به في انتخابات العام 1997، حيث كان له الفضل في وصول "الاتحاد الاشتراكي" إلى رئاسة بلدية أغادير.
 
وأوضح أن صوت المالوكي، الذي ترشح لا منتميا كان حاسما في تولي تدبير "الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية" مقاليد تسيير شؤون مدينة أإادير، حيث كانت نتائج الانتخابات متقاربة بين تحالف يقوده الاتحادي البوزيدي بـ 19 صوتا مقابل تحالف مضاد يقوده بومكوك عن حزب "الاتحاد الدستوري" وقتذاك، فاختار هذا الأخير الانضمام إلى تحالف البوزيدي، على الرغم من الأموال التي عرضت عليه من طرف مرشح "الاتحاد الدستوري".
 
وكان الأمين العام لحزب "العدالة والتنمية" عبد الإله بنكيران، قد أشاد بصالح المالوكي في مهرجان خطابي في مدينة أغادير، إبان فترة الحملة الانتخابية، حيث خاطب أعضاء ومناضلي حزبه وسكان أغادير، "لقد رشحت لكم شخصا عرضت عليه 600 مليون سنتيم في انتخابات العام 1997 ورفضها، رشحت لكم السي صالح المالوكي".
 
ومن الصدف أن الرئيس السابق لبلدية أغادير محمد البوزيدي، كان حاضرا أيضا يوم انتخاب المالوكي عمدة لمدينة أغادير وصوت عليه، في مقابل تغيُّب القباج عن جلسة التصويت.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصدرٌ يُفسّر تصويت الاتحاديين على المالوكي لعمادة أغادير مصدرٌ يُفسّر تصويت الاتحاديين على المالوكي لعمادة أغادير



GMT 04:05 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع عدد المصابين بأخطر سلالة من جدري القرود في بريطانيا

GMT 03:42 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يواصل هجماته على إسرائيل ويطلق 90 صاروخًا

GMT 03:40 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

فصائل عراقية موالية لإيران تستهدف ميناء حيفا بطائرة مسيرة

GMT 03:26 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

4 شهداء وإصابات في قصف الاحتلال منزلا بحي التفاح شرق مدينة غزة

GMT 03:11 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الأمطار الغزيرة تغمر مطار برشلونة في إسبانيا

هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 03:30 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات
 العرب اليوم - لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab