الراحل محمود المليجي يبوح بأسرار طفولته في أهلا وسهلا
آخر تحديث GMT04:59:34
 العرب اليوم -

الراحل محمود المليجي يبوح بأسرار طفولته في "أهلا وسهلا"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الراحل محمود المليجي يبوح بأسرار طفولته في "أهلا وسهلا"

الراحل محمود المليجي
القاهرة - محمد عمار

عرض التليفزيون المصريّ، من خلال قناة ماسبيرو زمان، حوارًا نادرًا للفنان الراحل محمود المليجي، من خلال إعادة برنامج "أهلا وسهلا"، الذي كان يقدّمه الإعلاميّ الراحل طارق حبيب، حيث قال المليجي إنه عندما كان في حصّة الموسيقى في مدرسة الخديوية الثانوية، طرده الفنان الكبير محمد عبد الوهاب، الذي كان يُدرّس الموسيقى في المدرسة، لأن صوته كان "نشاز"، أثناء أدائه للسلّم الموسيقيّ مع زملائه في الصفّ.
من ناحية أخرى، قال إنه كان في العام 1932 في إسبانيا، لتصوير أحد أفلامه، ولكن حدث إنقلابًا هناك، ووجد نفسه محاطا بوابل من النيران، داخل أحد القطارات المصفّحة، فما كان منه إلا أن جلس على أحد المقاعد مستسلمًا لقضاء الله، موضحًا أنه عندما كان شابًا صغيرًا قبض عليه بسبب أنه تلاعب في أحد مسارح الجريمة، التي قتل فيها أحد الأشخاص المجهولين، حيث قال له ضابط قسم الموسكي في القاهرة، أنه حبس حتى لا يتطفل مرة أخرى، ويعبث في أدلة تخص العدالة. 
يذكر أن الراحل محمود المليجي، قدّم على مدار تاريخه الفنيّ 750 فيلمًا سينمائيًا، وتوفي عام 1973 أثناء تصويره لفيلم "أيوب" مع الفنان الراحل عمر الشريف.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الراحل محمود المليجي يبوح بأسرار طفولته في أهلا وسهلا الراحل محمود المليجي يبوح بأسرار طفولته في أهلا وسهلا



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab