عبود قردحجي يُؤكِّد أنّ 2017 ستكون جيدة لـالجدي
آخر تحديث GMT07:25:40
 العرب اليوم -

استعرض لـ "العرب اليوم" توقعات الأبراج للسنة المقبلة

عبود قردحجي يُؤكِّد أنّ 2017 ستكون جيدة لـ"الجدي"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عبود قردحجي يُؤكِّد أنّ 2017 ستكون جيدة لـ"الجدي"

عبود قردحجي
عمان : ايمان يوسف

أوضح عالم الأبراج الأردني عبود قردحجي، توقعاته للعام المقبل 2017، مشيرًا إلى أنها ستكون سنة جيدة للجدي على مستوى العمل، وسنة التغيير للميزان، ويدخل مواليد برج الحمل، قفص الزوجية.

برج الحمل

وأكد قردحجي في تصريحات خاصة إلى "العرب اليوم"، أن هذه السنة ستكون الأضواء مسلطة على الحمل، وتكون جاذبيتك في أعلى مستوياتها، والكل يحلف باسمك، ويتمنى أن يكون بقربك، وتزداد جاذبيتك، وتكون المفضل بين الناس للخروج معك، مما يزيد وضعك الاجتماعي تقدمًا وتحسنًا، كما لا تنسى، وهذا الأهم لاسيما لمن يركضون خلف العاطفة، فإن الحياة العاطفية ستتابع تقدمها خلال هذه السنة لديك، فالمشتري لا يزال يتنقل في بيت عاطفتك حتى تشرين الأول/ أكتوبر من هذه السنة جالبًا لك الأجواء العاطفية الجيدة، والعلاقات الجديدة، ودخول قفص الزوجية وبالأخص إذا كنت من مواليد نيسان/ إبريل على وجه الخصوص.

برج الثور

وأوضح أن الأجواء المتوقعة خلال العام المقبل، تبدو مميزة جدًا يا ثور وأفضل من الأعوام التي مرت، فالأجواء السلبية غير موجودة، بل على العكس فهناك العديد من الفرص، قد تأتيك وبالأخص على الناحية العاطفية، وعلاقاتك الاجتماعية، واللتان تبدوان الأفضل، خصوصًا بعد تشرين الأول/ أكتوبر، وتسلط الأضواء عليك وتصبح إنسانًا محبوبًا من الأخرين، وجذابًا للجنس الأخر.

 برج  الجوزاء

وتبدو هذه السنة أفضل قليلًا من العام الماضي، وأخفها ضغطًا من حيث الضغوطات، وأن المشترى الذي كان مرابطًا ببيت صحتك وعائلتك، لم يعدّ موجودًا الآن، وأصبحت الآن أنت أفضل على هذه النواحي، وأصبحت صحتك أفضل، ولم تعد لديك أمور عائلية تشغلك، بل بالعكس المشترى في الميزان، يجعل مزاجك أفضل ويزيد من تفاؤلك. ولكن تواجد زحل للسنة الثالثة على التوالي في بيت العاطفة والحياة الاجتماعية، يواصل الضغوطات على هذه الناحية، لمواليد 11 إلى 22 حزيران/يونيو، اللذين لايزالون يعانون من الانفصال ومن المشاكل العاطفية والتحديات، للمحافظة على علاقتهم العاطفية أو الزوجية.

برج السرطان

وتواجد بعض الكواكب المهمة في زاوية 90 مع برجك، يجعلك متوترًا بعض الشيء، فالمشترى في الميزان، يقابل اورانوس في الحمل، مما يجعل حياتك الصحية والعائلية مهمة لك، خلال هذه السنة دون الأعوام الماضية، أو مشابهة للأشهر الثلاثة الأخيرة من العام الماضي، ويزداد لديك الاعتناء بصحتك أكثر وربما اهتممت أكثر بعمل حمية غذائية، لتخفيف وزنك والنجاح بها، ومنكم من يذهب للاعتناء بمظهره الخارجي، كعمليات تجميل أو عملية ينجح بها، للخلاص من مرض أو مشكلة صحية ألمت به، أما البيت والعائلة فقد يأخذون اهتمامك أكثر خلال العشر شهور الأولى، وتجد لديك العديد من المناسبات العائلية، والالتزامات داخل بيتك، ومنكم قد ينجح بشراء عقار جديد أو بيت جديد أو قد ينتقل للعيش بمكان أخر غير  المكان الموجود به حاليًا وخصوصا لمواليد شهر تموز/يوليو.

برج الأسد

وبيّن قردحجي أن هذه السنة قد تبدو مختلفة نوعًا ما، على ما عهدته في الأعوام الماضية، فهنالك الكثير من الأحداث والأخبار والأسفار، قد تأتي بطريقك، بسبب وجود المشترى في بيت الأسفار والحياة الاجتماعية، إضافة إلى تأثيره الكبير على حياتك الدراسية إيجابا، لمن هم على مقاعد الدراسة، فنلاحظ كثرة أسفارك هذه السنة متعلقة بالعمل وايضًا كمتعة لنفسك، كما تنجح في معاملة هجرة أو سفر بعيد كنت تريده من زمن، كما تسيطر حياتك الاجتماعية على حياتك لكثرة الأصدقاء والأشخاص حولك، وتكثر الدعوات لديك وتكون حياتك الاجتماعية مسلية. أما لمن هم على مقاعد الدراسة، فان نتائجهم الدراسية ستكون جيدة بل ممتازة، وذلك لاجتهادك و مثابرتك على هذه الأمور.

برج العذراء

وكشف قردحجي أن المشترى سيؤثر عليك بالإيجاب في كل من الميزان و العقرب، ولنبدأ بالميزان، لأن وجود المشترى في بيت المال خاصتك برج الميزان، بين بداية السنة و 10 تشرين الأول/ أكتوبر يدفع إليك ببعض المبالغ الضخمة والمتأخرة عليك، أو الذي سعيت به في العام المقبل، فقد تكون النتائج المالية متوفرة خلال هذه السنة، وخصوصًا لمواليد شهر أيلول /سبتمبر، اللذين سيشعرون بتحسن مالي جيد، أما انتقال المشترى إلى برج العقرب بين 10 تشرين الأول/ أكتوبر وحتى نهاية العام، فقد يدعم دراستك واتصالاتك كما حياتك الاجتماعية، والسفر ومنكم، وخصوصًا مواليد أب/أغسطس قد يغيرون مكان أقامتهم.  وزحل لايزال يتنقل في بيت الصحة والعائلة، خلال هذا العام ايضًا في برج القوس حتى 18 كانون الأول/ ديسمبر، و قد يؤثر على مواليد 13 إلى 22 أيلول/سبتمبر، بالأغلب من ناحية تراجع في الصحة وايضًا بعض المشاكل العائلية، التي من الممكن أن تغير حياتك العائلية 360 درجة، و لكن إلى الأسوأ للأسف.

  برج  الميزان  

أن هذه السنة ستحمل تغيرًا كبيرًا بالنسبة إليك، فالمشترى ببرجك طوال السنة، وحتى تشرين الأول/ أكتوبر، ليفعل لك العجائب، وليجلب لك الأحداث الإيجابية، كما يدعمك بأعمالك وبنفسيتك وبشعبيتك، وتكون عالية. أما الأعمال فتكون ممتازة نظرًا للفرص الذهبية، التي قد تنالها وخصوصًا مواليد شهر تشرين الأول/ أكتوبر. أما انتقال المشترى إلى برج العقرب في 10 تشرين الأول/ أكتوبر، فإنه يجلب لك الحظوظ المالية، وحصاد ما تعبت به في سنة الحظ خاصتك من مكافأة وأموال، وخصوصًا لمواليد شهر أيلول/ سبتمبر.

برج  العقرب                         

وسيكون المشترى خلال العشر الأشهر الأولى  في برج الميزان، يجعلك تستعد لما قد يكون قادم في الطريق إليك ابتداءً من 10 تشرين الأول/ أكتوبر، ويكون في ضيافتك لمدة تزيد عن سنة، ولكن الحظوظ ستكون رائعة التي يجلبها لك المشترى في الأشهر الثلاثة الأخيرة، من فرص عملية وتغير في نمط حياتك للأفضل وشعبية عالية بين الناس، وراحة نفسية، وقد يكون مواليد 23 إلى 28 تشرين الأول/ أكتوبر، هم الأكثر حظًا بوجود المشترى من باقي المواليد. وزحل لايزال يضغط وضعك المالي منذ عاميين، وربما أكثر وهناك العديد من المصاريف التي تنتظرك ايضا خلال هذه السنة.

برج القوس

في هذه السنة، زحل فقط سيؤثر عليك يا قوس وخصوصًا على مواليد 11 إلى 20 كانون الأول/ ديسمبر، ببعض الضغوطات والمشاكل والتعطيلات، فتكتشف من هم أصدقاءك وتتعرض علاقتك العاطفية وعملك إلى بعض التحديات والامتحانات التي قد تجعلك عصبيًا، وغير مرتاحًا، لكن أصبر يا صديقي لأن مع نهار 18 كانون الأول/ ديسمبر سيخرج زحل من برجك، تاركُا اياك بسلام بعدما علمتك الحياة الكثير من تواجد زحل، في برجك لمدة تزيد عن سنتين و نصف، لكن زحل سيذهب إلى بيت مالك جاعلًا اياه في محنة قد تستمر على الأقل لعاميين، فالأفضل أن تقلل مصاريفك احتياطًا من بداية هذه السنة وخصوصًا لمواليد 22 إلى 24 تشرين الثاني/ نوفمبر.

برج الجدي   

وأكد قردحجي أنها الفرصة الأخيرة، فالفلك يدعمك بشكل كبير هذه السنة، قبل أن تستقبل كوكب المشاكل والتوتر زحل، في برجك في 18 كانون الأول/ ديسمبر، لذا استغل هذه السنة لتقوم بما تريد فعله، واستغلال المشترى الذي يتنقل في بيت عملك طوال السنة، و حتى 10 تشرين الأول/ أكتوبر مما يدفع إليك بفرص مهمة ومصيرية على نطاق العمل، ويجعل وضعك العملي أفضل مما كان عليه في الأعوام الماضية، وبالأخص لمواليد شهر كانون الثاني/ يناير.

برج الدلو

والمشترى سيدخل بيت عملك، برج العقرب في 10 تشرين الأول/ أكتوبر، مما يحرك الأجواء الهادئة والمملة على نطاق العمل والتي كانت مرافقة لك خلال الأعوام الماضية، مما يجلب لك في الثلث الأخير من السنة فرص عملية مهمة وجيدة وذهبية، تغير وضعك العملي بشكل كامل و مهم 360 درجة إلى الأفضل، وخصوصًا لمواليد شهر كانون الثاني/ يناير. أما الخبر الثاني المهم والجيد، هي تواجد كوكب الزهرة، في بيت دراستك، وسفرك وحياتك الاجتماعية، لمدة أربعة شهور متتالية، بين شباط/ فبراير، وحتى حزيران/يونيو، مما يدعم أمورك الدراسية ويجعل نتائجك مهمة وجيدة، بسبب مثابرتك واجتهادك، وتكون لديك العديد من الأسفار خلال فترة الربيع، وتكثر لديك المناسبات والدعوات الاجتماعية، وتصبح مهمًا في محيطك الاجتماعية و تنال شعبية عالية.

برج الحوت

وعليك أن تحبس أنفاسك يا حوت، خلال هذه السنة ايضًا فلازالت الأجواء غير مريحة بالنسبة لك، وخصوصًا على مجال العمل، فزحل لايزال في برج القوس، وهو يوتر أمورك بشكل كبير على نطاق العمل، ويجعل الضغوطات والمشاكل العملية متواجدة لديك طول العام وحتى 18 كانون الأول/ ديسمبر، وخصوصا مواليد 11 إلى 20 أذار/مارس، لذا عليك الانتباه من قراراتك العملية، ولا تجعل الضغوطات الكثيرة تقودك إلى الخطأ، لأن الخطأ ممنوع وقد يقودك إلى الهلاك. أما خروج زحل من بيت عملك في 18 كانون الأول/ ديسمبر، فقد يريح أوضاعك العملية لأجل غير مسمى، لكن عليك احتمال ما تبقى من هذه التأثيرات خلال هذه السنة فقط.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عبود قردحجي يُؤكِّد أنّ 2017 ستكون جيدة لـالجدي عبود قردحجي يُؤكِّد أنّ 2017 ستكون جيدة لـالجدي



GMT 06:01 2024 الإثنين ,03 حزيران / يونيو

الأبراج الأكثر عرضة للاكتئاب

GMT 11:03 2024 السبت ,17 شباط / فبراير

أبرز صفات أنثى برج الدلو

GMT 10:22 2024 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

أكثر الأبراج رومانسية في عيد الحب

GMT 11:43 2024 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

أبراج تمتلك كاريزما وجاذبية أبرزها الأسد

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab