الشاعر يؤكّد أن السياحة في مصر تتحسن
آخر تحديث GMT13:28:40
 العرب اليوم -
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

كشف عن خطة واقعية لإنعاش القطاع وإحداث طفرة فيه

الشاعر يؤكّد أن السياحة في مصر تتحسن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الشاعر يؤكّد أن السياحة في مصر تتحسن

حسام الشاعر رئيس غرفة الشركات السياحية
القاهرة - أسماء سعد

أبدى حسام الشاعر رئيس غرفة الشركات السياحية تفاؤلاً بنسب الإقبال السياحي إلى البلاد، كاشفا لـ"مصر اليوم" عن روشتة وصفها بـ"الواقعية المطلوبة" لإنعاش القطاع السياحي وإحداث طفرات تقرّب مصر من عصورها الذهبية ما قبل 2011، كاشفًا عن دول استعانت بالخطط المصرية لتنشيط السياحة لديها.  

وقال إن القطاع السياحي في مصر في الوقت الحالي، يشهد تحسنًا غير مسبوق منذ سنوات ما بعد العام 2011، موضحًا أن الأرقام تبيّن فروق ملموسة بين الإقبال في العام 2018 عن سابقه، فحينما نحصد 40% زيادة في أعداد السائحين الذين زاورا البلاد، مع ارتفاع المعدل الإيرادي من ورائهم بالمقارنة مع العام التالي، فيجب أن نتفاءل، وأنه بحسابات دقيقة لو سارت الأمور بمثل ماهي عليه الآن، فسيزيد العام المقبل 30% إضافية بأعداد الوافدين عن 2018. 

أقرا أيضًا: اكتشاف تمثال جديد لـ"أبو الهول" في محافظة الأقصر

وتابع: الخطط التي لدينا طموحة، لدرجة أن هناك دول استعانت بها، فمصر دشنّت رؤية 2020 التي وضعت على رأس أولوياتها استقطاب 20 مليون سائح بحلول هذا التوقيت، فسارعت المغرب إلى تطبيق النموذج المصري والسير عليه، مؤكدًا أنه في ظل تضافر جهود الحكومة والمصرف المركزي والغرفة سنتمكن من امتلاك المقومات السياحية لنكون من المقاصد العشر الأولى عالميًا. 

وقال عن مقترحاته لعودة مصر إلى عصورها السياحية الذهبية،إن أحد أهم المتطلبات هو الاستقرار الداخلي، وهو المتحقق الآن بالفعل وأدى لنتائج طيبة للغاية، بالإضافة إلى وجوب توافر أسطول سياحي من المركبات التي تتكفل بنقل الركاب وتوصيلهم وإقلالهم من وإلى المقاصد السياحية وهي أشبه بالشريان الحيوي، والتي للأسف نعاني فيها من نقص يقدر بـ 1700 مركبة سياحية، كما أنه يجب حل أزمة غياب العناصر المتدربة جيدًا على التعامل مع السائحين، وهو مايحتاج لإستراتيجية حقيقة لأهمية المسألة، بخلاف ضرورة إيجاد محفزات استثمارية للعاملين في القطاع لتشجيعهم على الانخراط فيه. 

وأوضح أن البنية التحتية عليها اعتماد كبير، فيجب الالتفات إلى ضرورة الاهتمام بتطوير وصيانة الطرق في المحافظات التي تعد واجهة البلاد السياحية، زيادة الحركة السياحية الوافدة يجب أن يشجعنا على ذلك، هناك طرق مغلقة كطريق طيبة بالأقصر يجب فتحه، وطرق أخرى في احتياج للعمل بشكل مزدوج كطريق أبو سمبل، ويجب بشكل حتمي توفير الرحلات الجوية بشكل كافي بين مطاري الأقصر وأسوان، مع تخفيض أسعار التذاكر، مع توفير غرف فندقية تستوعب الأعداد الكبيرة للوافدين، وكلها حلول عملية وواقعية لأقصى درجة، وضعها كأهداف وتحقيقها بإمكانه أن يمثل نقلة للسياحة. 

وكشف دور الغرفة التي يرأسها ورؤيتها لطبيعة تلك المشاكل وحلولها، قائلًا "أعددنا تصورات لحل كل مشكلة على حدة، وعلى سبيل المثال عاكفين على إعداد مذكرة لتدشين منظومة للنقل السياحي وبصدد رفعها إلى الوزيرة رانيا المشاط، تسمح لشركات السياحة باستيراد مركبات من الخارج لم يمض على تصنيعها 5 سنوات، مع وضع عديد من المزايا لتحفيز العاملين بالقطاع والسائقين على تلك المركبات، وصياغة برامج تدريب هؤلاء العاملين. 

وتابع: كما أن جزئية مهمة متعلقة بالتعامل المباشر من جانب السائح مع كل ماهو داخل البلاد، "ميكنة الخدمات"، وهي مسألة غاية في التأثير، يجب ميكنة المعاملات سواء بين الشركات السياحة والحكومة، أو بين غرفة السياحة وتلك الشركات، وفي التعاملات مع السائحين، ولذلك نهدف إلى إنشاء روابط إلكترونية مع وزارة السياحة المصرية، بما يسمح للجميع إنهاء خدمات تسجيل البيانات والموظفين وما له علاقة بالحج والعمرة على سبيل المثال دون مغادرة المكان إلى جهات عديدة، كاشفا عن أن صناعة السياحة يشترك فيها 55 جهة رسمية، وبالتالي نحتاج إلى تطوير وتقنين لتلك العلاقة وفض التشابك بينهم.

وقد يهمك أيضًا:

متحف تحنيط الأقصر ينظم احتفالية بمناسبة اليوم العالمي للسلام

وزارة السياحة المصرية تُعلن عن أسعار برامج الحج من دون تذاكر الطيران

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الشاعر يؤكّد أن السياحة في مصر تتحسن الشاعر يؤكّد أن السياحة في مصر تتحسن



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 17:14 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

عاصفة ثلجية مفاجئة تضرب الولايات المتحدة

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 17:05 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتي يوافق على انتقال كايل ووكر الى ميلان الإيطالى

GMT 17:07 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

كاف يحدد مكان وتوقيت إقامة قرعة كأس أمم إفريقيا 2025

GMT 03:19 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

القوات الإسرائيلية تجبر فلسطينيين على مغادرة جنين

GMT 17:06 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

بوروسيا دورتموند يعلن رسميًا إقالة نورى شاهين

GMT 17:04 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

شهيد و4 إصابات برصاص الاحتلال في رفح الفلسطينية

GMT 17:10 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

ارتفاع حصيلة عدوان إسرائيل على غزة لـ47 ألفا و161 شهيداً

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 09:48 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

منة شلبي تواصل نشاطها السينمائي أمام نجم جديد

GMT 17:09 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

ارتفاع أسعار الغاز في أوروبا إلى أعلى مستوى منذ نوفمبر 2023

GMT 09:23 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

لغز اليمن... في ظلّ فشل الحروب الإيرانيّة

GMT 09:55 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

هنا الزاهد تنضم إلى كريم عبد العزيز وياسمين صبري

GMT 19:45 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

هل سيغير ترمب شكل العالم؟

GMT 09:15 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

صراع التيك توك

GMT 09:25 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

دولار ترمب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab