أحمد محمد يؤكد أن الصيد من عوامل الجذب السياحي
آخر تحديث GMT14:41:46
 العرب اليوم -

أعلن لـ "العرب اليوم" أن العرب أكثر من يهوون هذا النوع

أحمد محمد يؤكد أن الصيد من عوامل الجذب السياحي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحمد محمد يؤكد أن الصيد من عوامل الجذب السياحي

المرشد السياحي أحمد محمد
القاهرة - محمد عمار

أكد المرشد السياحي المصري، أحمد محمد، أن الصيد يعتبر من أهم عوامل الجذب السياحي، وخاصة رحلات الصيد المائية في شرم الشيخ والغردقة ومرسى مطروح، مشيرًا إلى أن السياح العرب هم أكثر من يهوى هذا النوع من السياحة، التي يتعرفون خلالها على أنواع السمك وطرق جديدة في الصيد.

وأوضح محمد في تصريحات خاصة إلى "العرب اليوم"، أن مثل هذه الرحلات تكون على متن يخت صغير، يضم كل المؤن والاحتياجات، بالاتفاق مع خفر السواحل، مبينًا أن مثل هذه الرحلات لها جدول زمني محدد، ولها بيئة محددة للصيد.

وأضاف أن هناك مجموعة من الدول العربية والأجنبية زاد فيها هذا النوع من السياحة، ففي الدول العربية ازدهرت في تونس والمغرب والجزائر، وفي دول الخليج أيضًا، مثل البحرين والإمارات العربية المتحدة، وتطورت في دول أميركا اللاتينية، مثل المكسيك وكوبا وأوروغواي، إضافة إلى دول شرق أسيا، مثل الفلبين، التي تشتهر بأنواع نادرة من الأسماك، وتايلاند، وإندونسيا.

ولفت محمد إلى أن السياح يهتمون بمصر، بسبب موقعها المتميز، حيث تأتي مجموعات كل عام لممارسة هوايتها في الغطس والصيد، وتناول ما تم اصطياده من أسماك. وأوضح أن الدول العربية عليها إنشاء محميات طبيعية للأسماك، فيها تكون أكثر أمنًا، لتكون مزارات سياحية تجلب الكثير من العملات الصعبة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد محمد يؤكد أن الصيد من عوامل الجذب السياحي أحمد محمد يؤكد أن الصيد من عوامل الجذب السياحي



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab