حدود النقاش
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

حدود النقاش

 العرب اليوم -

أنا امرأة عمري 20 سنة متزوجة منذ 10 أشهر، في بداية زواجي كنت سعيدة. ولكن مع الأيام بدأت تتغير أشياء لم ارض عنها. أصبح التعامل صعباً جداً مع زوجي، فهو يحب ان يفرض رأيه في جميع المواقف، سواء اكان على حق أم على خطأ. وعندما اناقشه، يصرخ ويعصب في وجهي ويطلب مني عدم المناقشة، لأنه هو الرجل، وأن جميع ما يقوله صحيح. أهم مشكلة واجهتني معه في تقصيره في الصلاة، حيث إني اكتشفت أنه يقصر في الصلاة وأحياناً لا يصلي أبداً، وعندما أنصحه يتجاهلني ويقول: "خير" ويذهب الى النوم، وعندما أحاول نصحه بشتى الطرق، يخبرني أن المرأة يجب ألا تتعدى كلام زوجها وأن تطيعه في جميع ما يقوله. فأصبحت أتمالك غضبي، ويطلب مني أن ابقى هادئة ولا أتدخل في شؤونه. سيدتي، الآن أنا حامل في شهري الأخير. وأخاف أن تستمر به الحال الى ما بعد الولادة. لا أريد أن اجعل أبنائي يقتدون به من ناحية عدم الصلاة ويتجاهلونها. حاولت ان أنصحه بأن نذهب الى دورات أو محاضرات. لكنه دائماً يرفض النقاش في أي موضوع من هذه المواضيع، ولا يجب أن يستمع للمحاضرات. والأنكى أنه بات مؤخراً يجادلني في موضوع قص الحواجب وهو يعلم أنه حرام، حيث إنه طلب مني أن اقص حاجبيّ حتى أرضيه. علماً بأني أشعر بأن تفكيره دنيوي، على الرغم من أنه طيب القلب. سيدتي، أنا لا أنكر فضله وحقيقة أنه يحاول إرضائي أحياناً. ولكن يجب ألا أعارضه في الخطأ. الآن هو غير مكان عمله وانتقل للعمل في بنك تجاري. وأنا لا اريده أن يشتغل بعمل كهذا لاتقاء الشبهات والفتن، خصوصاً أنه من المعروف أن البنوك التجارية قد تكون ربوية. فهل لك أن تساعديني لأجل الحل المناسب في التعامل معه؟ أتمنى ألا تهملي هذه الرسالة، لأني في أمس الحاجة الى من يعنيني وينصحني وشكراً.

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 19:28 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً

GMT 03:01 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

رصد "أول حالة انقراض معروف للطيور من أوروبا"

GMT 22:02 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتجديد المنزل في فصل الشتاء
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab