الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغالانت الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا لـ3 مناطق في جنوب لبنان الاتحاد الأوروبي يؤجل عودة برشلونة إلى ملعب كامب نو حزب الله يقول إنه شن هجوما جويّا بسرب من المسيرات الانقضاضيّة على قاعدة أييليت شمالي إسرائيل اشتباكات عنيفة جنوب بلدة شمع في الجنوب اللبناني بين مقاتلي حزب الله وقوات إسرائيلية تليغرام يطلق تحديثات ضخمة لاستعادة ثقة مستخدميه من جديد مقتل جندي إسرائيلي في جباليا ليرتفع عدد القتلى إلى 800 منذ بداية الحرب على غزة إطلاق نار على دورية للأمم المتحدة في لبنان دون إصابات بين الجنود الفرنسيين بيب غوارديولا يوافق على عقد جديد مع مانشستر سيتي نجاة نهال عنبر وأسرتها من موت محقق

أخر الأخبار

النيّة الصافية

العرب اليوم -

أنا طالبة جامعية، عمري 20 عاما ، تعرفت في يوم من الأيام إلى شخص عن طريق النت وأحببته، إلا أني لم أشعر بهذا العب بشكل فعلي، إلا بعد مرور سنة على تعرفي إليه. وفي المناسبة، إن هذا الشخص يعبني وهو اعترف لى بذلك وأنا الآن أحبه، لكني لا أكلمه إلا بالموبايل وعن طريق النت. هو يعرف اسمي وشكلي تقريبا، وقال لي إنه بمجرد أن يتخرج ويبني نفسه سوف يتقدم بطلب يدي إذا ما سمحت ظروفه بذلك وتمكن من أن يجعلني أعيش في المستوى الذي أعيشه عند أهلي، فهو معجب بي وبأسلوبي وأخلاقي وطريقة تفكيري، حتى إن أمه تدري أنه يكلمني وتقول له: ان شاء الله تتخرج وأخطبها لك. علما بأنه من عائلة معروفة وأنا كذلك. أريد أن أعرف رأيك يا سيدتي، هل أستمر معه أم لا؟ وفي حال حصل الزواج، هل تعتقدين أنه سيكون ناجحا أم لا؟

العرب اليوم -

يبدو يا عزيزتي أن هذا الشاب نيته صافية معك ويريدك على سنة الله ورسوله. شخصياً لا أجد أي مشكلة بخصوص خطة الزواج، وان كنت أفضل أن يبدأ الأمر بمشروع الخطوبة، حتى يكون كل شيء رسميا. أما بخصوص الفوارق المادية ، فهذا الأمر انتهى في هذا الزمن ، والآن البنت والشاب يضعان أيديهما بأيدي بعضهما بعضا ويبنيان حياتهما. واذا كان الشاب

العرب اليوم -

أنا فتاة في الـ19 من العمر، أريدك أن تساعديني، فأنا في حاجة إليك وواثقة بك ومعجبة جداً. مشكلتي أني عندما كنت في الخامسة من العمر، تعرضت للتحرش الجنسي من قبل أحد أقاربي، وحدث هذا الفعل أكثر من مرة، ولكني كنت طفلة ساذجة ولم أفهم ما حدث ولم أخبر أحداً ، ولا يوجد أي شخص يعلم بهذه الحقيقة. لكني بدأت أعاني مشكلات كثيرة مثل الخوف من العقاب وبشعوري بأني مذنبة، وكذلك عدم فهمي حقيقة ما حدت معي، فقد كنت صغيرة. كذلك عانيت الأحلام المزعجة أو الكوابيس والعزلة، والخوف من الناس واستمر هذا للوضع حتى سن 14 . بعدها خف قليلاً لأني كنت لا أنام إلا بعد أن أموت من التعب. ثم أصبحت أكلم نفسي كثيراً عندما أكون لوحدي. طبعاً أتحدث إلى أي شخص أتخيله أمامي، مع أن الأشخاص الذين أتخيلهم موجودون في حياتي طبعاً ، فلماذا أكلمهم في الخيال ؟ كما أصبحت لا أستطيع أن أغير هذا الوضع وأدمنته، وهذا الوضع يؤلمني كثيراً ، خصوصأ أنني أصبحت لا أراقب المكان جيداً، وأحياناً لا أنتبه لوجود شخص في البيت وأتكلم بصوت عال. هذا الشيء يسبب لى الإحراج والتعب. فهل هذا سببه الحادث الذى تعرضت له ؟ وماذا أفعل حتى أتوقف عن هذه العادة ؟ أرجوك ساعديني فأنا أريد أن أصبح فتاة طبيعية.

العرب اليوم -

ابنتي، بكل أسف ، فإن التعرض لتحرش جنسي من الخبرات النفسية القاسية جداً على الإنسان. وأنا أرى أنك فعلياً، وبما قمت بوصفه ، أنت فى حاجة إلى العلاج النفسي. إن الوصول إلى حالة قهرية تتجلى في الحديث مع الناس الذين يعيشون حولك في غيابهم ، هي درجة عالية من الهلوسات البصرية - السمعية ، وهي حالة قد تؤدي بعد فترة

العرب اليوم -

‏أنا فتاة 28 ‏سنة، مشكلتي يا سيدتي أن أبواب الدنيا مغلقة في وجهي. فقد تخرجت منذ نحو 7 ‏سنوات والى الآن لم أتوظف ولم أتزوج. علماً بأني لا أستطيع أن أقدم أوراقي في كل الأماكن. لقد قدمتها في أماكن تكون قليلة الاختلاط بالرجال. وأنا أعيش فراغاً كبيراً واكتئاباً وحزناً ، وقد بلغت الـ 28 ‏والى الآن لم أتزوج، وهذا الموضوع يسيطر على تفكيري كثيراً ، لأنه لا يوجد ما يشغل بالي غيره. فجميع صديقاتي تزوجن وأنجبن أطفالاً ولم يعد هناك تواصل بيننا ، فأنا أشعر بأن اهتماماتهن أصبحت مختلفة عن اهتماماتي، وأصبحت وحيدة لا أكلم أحداً. وأنا أشعر بأني سأبقى على هذه الحال إلى الأبد ‏وأخشى من المستقبل وماذا سيحل بي. أرغب في أن أصرف النظر عن الزواج وأنسى، حتى لا أصدم في المستقبل إذا لم يحالفني النصيب، ولكني ‏لا أستطيع، لأنه لا يوجد ما يشغلني في الحياة. فأنا جالسة في البيت، تمر علي الأيام والسنون ولا يحدث أي تغيير في حياتي. لم أعد أستمتع بأي شيء فيها وأفكر كثيرأ في مصيري ومستقبلي، حتى ظهر الشيب في رأسي وأصبحت أعصّب على كل من حولي، ولا أتحمل أي كلمة، وأحياناً أرفع صوتي في وجه أمي، وبعد ذلك أندم وأذهب إلى الغرفة وأبكي، لأني أعلم أن ذلك لم يكن من سوء نية، بل لأنني أشعر بالاكتئاب والحزن. أحس بأن شبابي قد ضاع وأيامي الجميلة، التي من المفروض أن أعيشها كبقية الفتيات في سن العشرين، قد ضاعت. فلو كنت أعمل، لما كنت شعرت بكل هذا، فسيكون هناك تواصل بيني وبين المجتمع وسأشعر بالسعادة لأني أنجز شيئاً مفيداً، وسأكوّن صداقات، ولكن ما باليد حيلة. لا أعلم يا سيدتي أريد أن أمحو موضوج الزواج من تفكيري كي لا أتألم، ماذا أفعل؟

العرب اليوم -

‏ أنت ذكية وقد شخصت حالتك بشكل صحيح. الفراغ هو عدوك.. جلسة المنزل بلا عمل ، ولا زواج، وروحك المتعبة من كل ذلك تريد حلاً ولا يوجد غيرالكابة. ‏في رأيي إنه ولأجل إنقاذ نفسك.. ليس أمامك سوى حل سريع ، وهو البحث عن عمل.. أي عمل. نعم أي عمل ينقذك من الفراغ.. فحين يكون الإنسان جائعاً لا يبحث عن الطبق

العرب اليوم -

السلام عليكم يا سيدتي عندي مشكلة قد تكون بسيطة بالنسبة إلى الآخرين، لكنما تزعجني وأريد إيجاد حل لها. أنا متزوجة منذ 9 سنوات تقريبا، بعد قصة حب دامت 4 سنوات، وزوجي لا يزال يحبني لغاية الآن، لكني لا أدري يا سيدتي لماذا هو لا يجلس في البيت، إنما يقضي وقته كله في المقهى أو مع أصحابه وأقاربه، على الرغم من أن لدينا ابنتين. عمري حاليا. 29 عاما، وأنا أشعر بفراغ عاطفي، وأحب أن يكلمني ويجعلني أشعر الحنان، لكني أشعر بأنه لا يهتم بذلك. لقد فاتحته مرات عدة، في هذا الموضوع، وقلت له إني أريد أن أشعر بأنك تحبني، فكان رده: تعرفين أني أحبك، وأنا لا أتقن المجاملة. وأشار إلى أنه يحبني بقلبه وأفعاله، وليس بالكلام. لكنه استمر في خروجه اليومي وعدم جلوسه في البيت. واذا حصل أن بقي، فانه يبلس أمام التلفزيون ليشاهد الرسوم المتحركة. أنا بصراحة خائفة من استمرار هذا الوضع، ولا أدري ماذا أفعل، ذلك أنني كلما واجهته بالحقيقة، يقول لي: توقفي عن إزعاجي بهذا الكلام. وهذا ما جعلني أخاف من أن يصل سوء تفاهم وتتفاقم المشكلة بيننا، لو فاتحته في الموضوع مجددا، مع العلم أننا لا نسكن وحدنا في المنزل، فمعنا إخوته الذين يقاسموننا البيت وحتى الحمام.

العرب اليوم -

* بكل أسف إن النساء لا يدركن أن الرجل وبفعل التركيبة الفسيولوجية، وأكثر بفعل التربية الاجتماعية ، لا يبوح بمشاعره الخاصة. صحيح أنك أنت قد ترين أن الحب هو تعبير لفظي لأنك إمرأة، ، لكنه رجل يرى ان الحب تعبير بالفعل. هي هكذا المعادلة : النساء لغة والرجل حركة. تصرفي بتلقائية ولا تكثري من طلب الحب حتى لا يمل الرجل

العرب اليوم -

مشكلتي أني متزوجة منذ 4 سنوات، وزوجي من أقربائي، وتقوم بيننا علاقة حب رائعة، كما أننا رزقنا ببنتين، وحاليا ً أنا حامل أيضاً. قبل سنة، لمست تغيَراً مفاجئاً طرأ على زوجي، وتلك كانت أول مرة أحاول فيها أن أراقبه، حيث إكتشفت أنه على علاقة مع فتاة. صارحته بالموضوع الذي حافظت على سرَيته، وتناقشنا كثيراً، لأني أحبه ولا أريد الانفصال، وأخاف على سمعة ابنتيَ. لكن و بعد أشهر، فتحت جهازه فوجدت فيه محادثات مع بنات و صوراً لهن. وما زاد الأمر سوءاً أني إكتشفت أنه يمارس الجنس عبر التليفون و"المسنجر"، إضافة إلى أفلام الجنس التي يشاهدها باستمرار.هذا الموضوع أتعب نفسيتي، لذلك قلت له أنه يجب أن يتدخل أحد ليصلح ذات البين، وكان أن أدخات والده في الموضوع، وهو رجل محترم جداً، لكني لم أخبره بكل التفاصيل، وقد وعدني بعدها بأنه سيتغيَر و يتوب، حيث قام بتكسير شريحة الجوال أمام والده. لكن المشكلة يا سيدتي أني إكتشفت بعد فترة أنه إشترى رقماً جديداً، و أنه لا يزال على عاداته القديمة. بصراحة أنا متعبة كثيراً وبتَ أشعر بالنفور منه، كما إني خائفة على بيتي وعلى إبنتيَ،ى علماً بأني لم أفاتحه في الامر مجدداً لغاية الآن. أريد مساعدتك مع الشكر

العرب اليوم -

* عزيزتي ما تحتاجين إليه الآن، هو دليل جديد و مصارحة جديدة مع هذا الرجل، ولكن بهدوء ومن دون فضائح. والدخول معه في حوار منطقي حول هذه العادة السيئة، ومدى إمكانية التخلَص منها بمساعدتك. وقولي له إنه إذا كان يحب القيام بذلك، فليكن الأمر بالحلال معك، و أعتقد أنه سيهاب و يخجل. خذيه بالخجل والمداراة، و أعتقد أنه سيكف عن

العرب اليوم -

أنا سيدة كويتية عمري 26 عاماً ، متزوجة ولدي طفلان، أشعر بأن شبح الطلاق يلاحقني ليشتت طفلي، وبأنني أواجه مشاكل كثيرة مع زوجي الذي أعتقد أن لديه عقدة اسمها المرأة. هذا على ما أعتقد بسبب ماض عاشه. فهل توجد لديك عيادة أتشرف بالتقائك فيها ، وان وجدت، فما هو العنوان، والا هل أواصل المراسلة معك ؟ مع أنني أشعر بأن من الصعب التفاهم من خلالها ، ولك مني كل الشكر والتقدير.

العرب اليوم -

بعض الرجال يحملون عقد امرأة إلى امرأة أخرى.. واذا كان زوجك يحمل هذه العقدة ، فتلك مصيبة كبرىء لكن لا يجب أن يصل الأمر إلى الطلاق، فالطلاق لا يجب أن يحصل إلا عند أقصى حدود الخلاف. أخبري زوجك بالمسكلة. وأنا أرى أنكما في حاجة إلى طبيب نفسي يعالج الأمر حتى لا يضيع الطفلان. كوني حازمة وجادة معه بهذا الخصوص.

العرب اليوم -

أنا امرأة متزوجة منذ 3 سنوات، ولم أرزق بأولاد حتى الآن، بسبب زوجي الذي لم أجعله يشعر بتأنيب الضمير، ذلك أني أحاول والحمدلله أن أحافظ على بيتي بالطرق كافة، وكل ما أريده هو أن أرى الابتسامة مزروعة على وجهه، ولهذا السبب رفضت وجود خادمة في البيت، على الرغم من أنني موظفة، ولقد استطعت والحمدلله أن أوفق بين بيتي وعملي، كما أني أهتم بنفسي وبمظري دائما. لكن، للأسف يا سيدتي، فإن كل الذي أفعله لا يساوي شيئا في نظر زوجي الذي لا يقدر كل ما أقوم به، ويعاتبني على أي تقصير حتى ولو كان بسيطا، حيث يعايرني ويتشاجر معي متناسيا كل ما أقوم به. علما بأن زوجي هو رجل أعمال يقضي معظم وقته في العمل، إلأ أني تأقلمت مع هذا الوضع. مشكلتي يا سيدتي، تكمن في زوجي، كونه دائم التذمر مني، يغضب لأتفه الأسباب، لدرجة أنه ضربني أكثر من مرة، وتفوه بكلام لا يحتمله أي إنسان، لكني صبرت أملا في أن يتغير، وأبقيت الأمر بيننا ، إلا أنه لم يتغير، وكلما ناقشته يقول: أنت السبب. كما أنه لا يريدني أن أسأله أي سؤال، ولا يريدنا أن نخرج ونتمشى معا ، إلا بعد إصرار مني،ويعاقبني بأن يصمت كلما كلمته، واذا ناقشته بأسلوب هادئ يغضب ويترك البيت. لقد تعبت يا سيدتي، استخدمت معه كل الأساليب، وتحملت كل تصرفاته، لكن لا حياة لمن تنادي. أرجوك ساعديني، أريد حلاً.

العرب اليوم -

* أنت يا عزيزتي في موقف قوة. وهذا الرجل من المفترض أن يكون في موقف ضعف، يعني هو لا ينجب ، ولكنك صبرت عليه ، ووفرت عليه الفلوس ، فكنت الموظفة والخادمة ، ومع هذا فهو ناكر للجميل ، سريع الغضب ، عنيف. بكل أسف هو يعاقبك بدلا من أن يشكرك، وذلك من باب التنفيس عن آلامه وعقده ونقصه. لكن

المزيد من الأخبار

السعودية تطلق برنامجاً لتوطين صناعة السكك الحديدية باستثمار 4 مليارات دولار

العرب اليوم - السعودية تطلق برنامجاً لتوطين صناعة السكك الحديدية باستثمار 4 مليارات دولار

السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

أطلق وزير النقل والخدمات اللوجستية السعودي، المهندس صالح الجاسر، «برنامج أساسات» المشترك بين الخطوط الحديدية السعودية (سار) وهيئة المحتوى المحلي، ويهدف إلى توطين صناعة الخطوط الحديدية داخل المملكة العربية �...المزيد

سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم "سلمى" لتقديم قصص نساء سوريا

العرب اليوم - سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم "سلمى" لتقديم قصص نساء سوريا

الممثلة السورية سلاف فواخرجي

القاهرة ـ سعيد الفرماوي

عبرت النجمة السورية سلاف فواخرجي، عن سعادتها بعرض الفيلم السوري "سلمى" في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وفي نفس الوقت كانت فرحتها بعرضه ممزوج بجانب من الحنين والحزن على الفنان عبد اللطيف عبد الحميد الذي شا...المزيد

أميركا تجبر غوغل على بيع "كروم" في خطوة لكسر هيمنة عملاق التكنولوجيا

العرب اليوم - أميركا تجبر غوغل على بيع "كروم" في خطوة لكسر هيمنة عملاق التكنولوجيا

غوغل

واشنطن ـ العرب اليوم

في إجراء يهدف لمكافحة الممارسات الاحتكارية المتّهم بارتكابها عملاق التكنولوجبا، طلبت الحكومة الأميركية من القضاء إجبار "غوغل" على بيع متصفّحه "كروم". فقد كشفت وثيقة قضائية أن وزارة العدل دعت إلى تفكيك أن...المزيد

اليونسكو تحذر من المساس بالمواقع المشمولة بالحماية المعززة في لبنان

العرب اليوم - اليونسكو تحذر من المساس بالمواقع المشمولة بالحماية المعززة في لبنان

اعلام الدول مرتفعة أمام مبنى اليونسكو

بيروت ـ العرب اليوم

أكدت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو"، أن المواقع الثقافية التي منحتها صفة "الحماية المعززة" في لبنان، باتت تتمتع بأعلى مستوى من الحماية من الهجمات والاستخدامات العسكرية، محذرة من ...المزيد

إخترنا لك

أبرز المحطات في مسيرة لاعب التنس الاستثنائي نادال التي استمرت 23 عاماً

العرب اليوم - أبرز المحطات في مسيرة لاعب التنس الاستثنائي نادال التي استمرت 23 عاماً

الصورة من حساب الانستغرام الرسمي للاعب التنس العالمي رافاييل نادال

مدريد ـ العرب اليوم

انتهت مسيرة لاعب التنس الإسباني رافاييل نادال (38 عاماً) الإستثنائية مساء الثلاثاء، بعد خسارة إسبانيا أمام هولندا في كأس ديفيز في ليلة إسبانية مشحونة بالعواطف.ويعتزل نادال كثاني أنجح لاعب فردي للرجال في تاريخ اللعب...المزيد

المزيد من التحقيقات السياحية

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

العرب اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

الفستق الحلبي

برلين ـ العرب اليوم

أفاد موقع الصحة الألماني "أبونيت.دي" (aponet.de) بأن الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين، إذ إنه يحمي العين من أضرار الضوء ويحافظ على البصر، وفقا لنتائج دراسة حديثة نشرت في "مجلة التغذية". وأوضح الموقع، ال�...المزيد

المزيد من التحقيقات السياحية

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

العرب اليوم - إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

هند صبري بإطلالة باللون الأسود

القاهرة ـ العرب اليوم

تعَد هند صبري واحدة من أبرز نجمات العالم العربي، التي طالما خطفت الأنظار ليس فقط بموهبتها السينمائية الاستثنائية؛ بل أيضاً بأسلوبها الفريد والمميز في عالم الموضة والأزياء. وفي يوم ميلادها، لا يمكننا إلا أن نحتفل بأناقتها وإطلالاتها التي طالما كانت مصدر إلهام للكثير من النساء؛ فهي تحرص على الظهور بإطلالات شرقية تعكس طابعها وتراثها، وفي نفس الوقت، تواكب صيحات الموضة بما يتناسب مع ذوقها الخاص ويعكس شخصيتها. إطلالة هند صبري في مهرجان الجونة 2024 نبدأ إطلالات هند صبري مع هذا الفستان الأنيق الذي اختارته لحضور مهرجان الجونة 2024، والذي تميّز بأناقة وأنوثة بفضل قَصته المستوحاة من حورية البحر، مع زخارف تزيّنه وتذكّرنا بقشور السمك. وهو من توقيع المصممة سهى مراد، وقد زاد سحراً مع الوشاح الطويل باللون الرمادي اللامع وبقماش الساتان، ال...المزيد

آخر الأخبار الطبية

آخر الأخبار

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

العرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 11:23 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

بهدف إحكام سيطرته نتنياهو لاقامة هيئة استخبارات تلزم الجيش والشباك بالتشاور معه

العرب اليوم - بهدف إحكام سيطرته نتنياهو لاقامة هيئة استخبارات تلزم الجيش والشباك بالتشاور معه

GMT 07:46 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية الصحافة لعام 2024

العرب اليوم - وائل الدحدوح ينال جائزة "جون أوبوشون" الدولية لحرية الصحافة لعام 2024

أخبار ذات صلة

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 04:05 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

كيت ميدلتون تعود للظهور الملكي بملامح صارمة ومجوهرات تحمل ذكريات الأميرة ديانا

العرب اليوم - كيت ميدلتون تعود للظهور الملكي بملامح صارمة ومجوهرات تحمل ذكريات الأميرة ديانا

GMT 03:57 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

تراجع مستويات المياه العذبة في العالم والسبب التغيرات المناخية

العرب اليوم - تراجع مستويات المياه العذبة في العالم والسبب التغيرات المناخية

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 09:07 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

العرب اليوم - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

الأخبار الأكثر قراءة

GMT 11:40 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد منير يتحدى ظروفه الصحية وآلامه ويواصل تسجيل ألبومه الجديد وتعاون غنائي مُرتقب مع محمد رمضان

العرب اليوم - محمد منير يتحدى ظروفه الصحية وآلامه ويواصل تسجيل ألبومه الجديد وتعاون غنائي مُرتقب مع محمد رمضان

GMT 12:50 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

حاتم عمور يُؤكد أن ألبومه الجديد "غي فنان" عبارة عن مسلسل قصير كل حلقة فيه مستوحاة من المجتمع

العرب اليوم - حاتم عمور يُؤكد أن ألبومه الجديد "غي فنان" عبارة عن مسلسل قصير كل حلقة فيه مستوحاة من المجتمع

GMT 20:59 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

كيت ميدلتون تكرم الأميرة الراحلة ديانا بطريقتها

العرب اليوم - كيت ميدلتون تكرم الأميرة الراحلة ديانا بطريقتها

GMT 06:52 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة رانيا تشارك لحظات دافئة مع حفيدتها في أول اجتماع عبر "زووم"

العرب اليوم - الملكة رانيا تشارك لحظات دافئة مع حفيدتها في أول اجتماع عبر "زووم"

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

العرب اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً

العرب اليوم - الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً

GMT 03:01 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

رصد "أول حالة انقراض معروف للطيور من أوروبا"

العرب اليوم - رصد "أول حالة انقراض معروف للطيور من أوروبا"

GMT 23:31 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

السياسات الصحية والبيئية تجعل سنغافورة مكانا مثالياً للعيش

العرب اليوم - السياسات الصحية والبيئية تجعل سنغافورة مكانا مثالياً للعيش

GMT 22:02 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتجديد المنزل في فصل الشتاء

العرب اليوم - أفكار لتجديد المنزل في فصل الشتاء

العرب اليوم -

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday

Arabstoday

Arabstoday

Arabstoday