مهارات أساسية اتقنيها للنجاح في أي وظيفة
آخر تحديث GMT09:39:26
 العرب اليوم -

مشاكل العمل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

مهارات أساسية اتقنيها للنجاح في أي وظيفة

المغرب اليوم

لكل مهنة ووظيفة مهارات معينة متخصصة يجب أن يتقنها الموظف و العامل بها لتحقيق الإنتاجية الجيدة وتطوير العمل، إلا أنه هنالك مهارات محددة لا بد أن يتقنها أي شخص في أي وظيفة فهي مهارات أساسية يطلعنا عليها المدرب الدولي سعود فقيها وهي: المهارات الأساسية للعمل: - التواصل الفعال: تعتبر مهارات الاتصال من عوامل النجاح في أي وظيفة مهما كانت وفي أي منصب، وهو مهارة أساسية يجب على الجميع إتقانها؛ فالإنسان لا يولد بهذه المهارة وإنّما تكتسب. ومن فوائدها أنها تساعد على اتخاذ قرارات سليمة وأحكام صحيحة دون فرضٍ للرأي أو تعصبٍ للفكرة. وتقلل المشاكل والخلافات ويزيد عدد الصداقات والمعارف بدلاً من فقدانها بسبب سوء اتصالٍ معهم. ويجعل من الموظف قائد ناجح وتكسبه هدوء الطبع و سعة الصدر وبالتالي الحكمة في اتخاذ القرار. - الإدارة و التنظيم: تساعدك المهارات التنظيمية على التعامل مع المسؤوليات بفاعلية وضمان تنفيذها بالشكل الصحيح. و المهارات الإدارية هي أيضاً مفيدة في أي مركز وظيفي، ومن فوائدها إدارة الفريق بنجاح وتحديد المهام ووضع الجداول المفصلة للعمل وتحقيق أقصى فائدة في كل وقت. - التفاوض: التفاوض هو موقف تعبيري حركي قائم بين طرفين أو أكثر حول قضية من القضايا يتم من خلاله عرض وتبادل وتقريب ومواءمة وتكييف وجهات النظر واستخدام كافة أساليب الإقناع للحفاظ على المصالح القائمة أو للحصول على منفعة جديدة بإجبار الخصم بالقيام بعمل معين أو الامتناع عن عمل معين في إطار علاقة الارتباط بين أطراف العملية التفاوضية تجاه أنفسهم أو تجاه الغير. - التفكير الناقد: التفكير الناقد هو عملية لحل المشكلات من شأنها أن تساعدك في إيجاد ومعالجة نقاط الضعف المحتملة، كما أنها تتيح مزيداً من الحلول الإبداعية للمشكلات، وتقييماً أسرع للأوضاع السيئة. وأصحاب التفكير الناقد يمتلكون قدرة على تحليل وإدراك المشاكل ويبحثون دائماً عن تحسينات لإضافتها إلى أنظمة العمل. - العمل الجماعي: القدرة على العمل الجماعي و الإندماج في الفريق لتحقيق هدف واحد مهارة مهمة و أساسية بدونها تفشل كثير من الأعمال، ومن دون مهارات العمل الجماعي لن يكون هنالك نمو وتقدم في مجال العمل. - البحث والتحليل: مهارة البحث و التحليل تندرج تحت المهارات الأساسية في كل الوظائف نظرا لأهميتها في تحقيق الأعمال الكاملة من حيث البحث عن أفضل الطرق لإنجاز المهام والبحث عن المعلومة بحرفية عالية و تحليل العوائق و أسبابها، وكل ذلك يختصر الطريق نحو الهدف المراد في وقت قياسي. - الثقة: الثقة كمهارة تعني زيادة الثقة المعرفية والعملية في كل ما يستطيع الشخص تقديمه من أفعال و أقوال في مختلف المجالات و زيادة الثقة في بعض المجالات تتحقق من خلال الممارسة، و بعض المهارات والخبرات تتطور بشكل طبيعي مع مرور الوقت، ولكن في معظم الحالات يجب البحث عنها واكتسابها وصقلها.

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 03:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

زيلينسكي يدعو شركاء أوكرانيا إلى تركيز جهودهم على
 العرب اليوم - زيلينسكي يدعو شركاء أوكرانيا إلى تركيز جهودهم على المساعدة في توفير نظام دفاع جوي

GMT 02:57 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

نقابة الصحفيين الفلسطينيين تطلق حملة إعلامية باسم صحفيات
 العرب اليوم - نقابة الصحفيين الفلسطينيين تطلق حملة إعلامية باسم صحفيات بزمن الحرب

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 05:15 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير
 العرب اليوم - سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير دهشة العلماء

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 11:40 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد منير يتحدى ظروفه الصحية وآلامه ويواصل تسجيل
 العرب اليوم - محمد منير يتحدى ظروفه الصحية وآلامه ويواصل تسجيل ألبومه الجديد وتعاون غنائي مُرتقب مع محمد رمضان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab