مجموعة طرق التعبير عن مشاعر الحب ورأي المختصين
آخر تحديث GMT06:44:40
 العرب اليوم -

مجموعة طرق التعبير عن مشاعر الحب ورأي المختصين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

مجموعة طرق التعبير عن مشاعر الحب ورأي المختصين

المغرب اليوم

ميَّز الله الإنسان عن غيره من المخلوقات ب العقل والإحساس، لكنَّ طريقة التعبير عن هذه المشاعر تختلف من شخصٍ لآخر، ويستند هذا الأمر إلى عواملَ عدة، منها الجنس والفئة العمرية، وقد فتحت» هذا الموضوع للنقاش؛ حيث استضافت، عدداً من الاختصاصيين، وسألتهم عن أساليب وفروقات التعبير عن الحب بين مختلف الفئات العمرية، فكانت هذه الآراء. طرق التعبيرعن الحب بدايةً، بيّن محمد الخميلي، اختصاصي نفسي، أن «التعبير عن الحب يختلف بين الجنسين؛ مثلاً نجد أن النساء يفضلن الحديث عن الحب، وإخراج كل ما في داخلهن، في حين يتجنب الرجال هذه الطريقة، ويكتفون بإعطاء إيحاءات عن مشاعرهم، مثل: النظرة الطويلة، واللمسة، وهي حركاتٌ تفهمها المرأة جيداً، كما أنهم يرون أن الحب أفعالٌ لا أقوال؛ فالجميع يستطيع الحديث، لكن قلة يفعلون ما يقولونه، على أن الكلام مهمٌّ جداً للمرأة كذلك تحتاج إلى الكلام العاطفي حينما تحزن؛ مما يعني أنها تنتظر الحب من شريك الحياة فعلاً، ثم كلماتٍ، أما الهدايا فتأتي في مرحلة تالية بالنسبة للكبار، عكس الأطفال الذين يحبونها ويفضلونها في المرتبة الأولى، بينما يكون الحب بين الأصحاب باختيارهم من بين الجميع للبقاء معنا». اختلاف التعبير عن الحب تبعا للعمر وبسؤالنا للكاتبة والأخصائية النفسية والمستشارة الأسرية كريمة الداعور عن الحب وطرق التعبير عنه قالت: إن تأثير الحب على الفرد يختلف بين أفراد الجنس الواحد باختلاف البيئة، والتنشئة الاجتماعية، والثقافة، والشخصية وحسب الفئة العمرية، على النحو التالي: مرحلة الطفولة: ما قبل فترة المراهقة، وتنقسم إلى مرحلتين، مرحلة التعلُّق والتقليد، وهي مرحلة بريئة، تتمحور حول الوالدين والأسرة، ومرحلة الاكتشاف للجنس والغريزة، وهي مجرد مرحلة اكتشافية. فترة المراهقة: هي فترة تتأجج فيها التغيرات الهرمونية والمشاعر، وتتسم بالانفجار الجنسي بسبب تطورات الدماغ والجسم، يتعلم فيها الشباب الأخذ والعطاء والألفة؛ إضافةً إلى فهم الذات، وتشكيل الهويّة في الحب، لكنهم يجدون صعوبة في التعامل مع المشاعر، وقد يتعرضون إلى اضطرابات نفسية جرّاء ذلك. المرحلة الجامعية بعد تخطي سن الرشد، تبدأ القرارات بالنضج، وتتبلور النظرة للحياة، ويخرج الشخص من مرحلة المراهقة التي يختبر فيها مشاعر الحب الأولى. - سن النضج الثلاثيني: تقل في هذه المرحلة فرصة إيجاد الحب؛ لذا يبحث الإنسان عن الاستقرار النفسي والمعنوي والمادي مع شريك الحياة، وتتأجج لدى المرأة مشاعر الأمومة، والرجل مشاعر الأبوة، ويصبح الطفل والبيت الهدفين الأساسيين لإنتاج ثمار الحب؛ مما يجعله هادئاً وصادقاً. مرحلة الأربعينات وفيها تتضاءل في هذا السن فرص الارتباط العاطفي ونجاح الحب، ويحكم فيها الانسجام، والتقارب في العمر، والحالة الاجتماعية، والطباع، والمستوى الثقافي والعلمي، وتشير هذه الفترة إلى مدى النضج المعنوي الذي يتمتع به الفرد. مرحلة الخمسينات فما فوق أما ما بعد الخمسين فالحب مثل الأمل، ينبوع أبدي، لا يعرف حدود السن ولا تواريخ لتقاعد ولاحتى أمراض، ويعتبر حبًّا حقيقيًّا، وكتعويض عن احتياج احتوائي، ويزداد الاندفاع عند البعيدين عن أبنائهم وأحفادهم لتطوق يملأ وحدتهم بحب جديد، ولحاجتهم إلى الرعاية والحب والاهتمام من شخص يبادلهم المشاعر الصادقة، وهي فئة حاضنة للمشاعر والرغبات العاطفية، والتي فيها يلجم البوح العاطفي عند المجتمع الشرقي بثقافة العيب. والقليل من يستجيب علنًا لنبض قلبه؛ لتعرضه للنقد الاجتماعي اللاذع في مجتمعنا الشرقي، (وللأسف) فيعود لرغبات سرية وعلاقات غامضة يحملها الفشل سريعًا في المجتمع عامة. وكنفسيًّا فالحب ضرورة لاستمرار الحياة السوية والصحية، وكنوع من الإثبات الذاتي أنه ما زال شابًّا ولم تشخ الروح وإن شاخ العمر.

arabstoday

هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 04:35 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

السعودية تدمج السياحة البيئية مع مشاريع استدامة للحفاظ
 العرب اليوم - السعودية تدمج السياحة البيئية مع مشاريع استدامة للحفاظ على التراث الطبيعي

GMT 04:53 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

أحدث اتجاهات التصميم الداخلي لعام 2025 تجديد الأناقة
 العرب اليوم - أحدث اتجاهات التصميم الداخلي لعام 2025 تجديد الأناقة والتكنولوجيا

GMT 15:16 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

"يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة
 العرب اليوم - "يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة

GMT 02:50 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

طرق اكتشاف الصديق المدعي وكيفية تجنب الوقوع في

GMT 09:15 2025 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

تعرفي على ميزات وعيوب الشخصية الحازمة وكيفية تأثيرها

GMT 07:29 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

خطوات فعالة للتخلص من الشعور بالذنب واللوم الذاتي

GMT 09:33 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

كيفية التعرف على العادات والاهتمامات المشتركة قبل الزواج
 العرب اليوم -

GMT 09:29 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد
 العرب اليوم - طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد بعد صفقة تبادل الأسرى

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:24 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في
 العرب اليوم - راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في الشرق الاوسط وتركيا وايران

GMT 02:51 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير
 العرب اليوم - أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير 2025

GMT 05:18 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة
 العرب اليوم - روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة بتحديثات متطورة للأداء والتكنولوجيا

GMT 07:08 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

هيفاء وهبي تواجه التحرّش الإلكتروني وتثبت أن الشهرة
 العرب اليوم - هيفاء وهبي تواجه التحرّش الإلكتروني وتثبت أن الشهرة لا تحمي النساء وتؤكد ضرورة التصدي للإساءات على مواقع التواصل

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 02:51 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير 2025

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان

GMT 06:40 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab