قررت في حياتي العملية  السير في خطَّين متوازيين

1 الأدب، ولست مكثرة منه

2 التحرير، وذلك في مجلة دعوية ستصدر قريبا بإذن الله

ولم ألبث إلا وبَرَزَ عمل تعاونيٌّ آخر يهتم بمجال الأسرة والفتاة، وعملي هذا لا يستدعي منِّي الحضور في مقر العمل، ولا يكلِّف كثير جهد

هذا إلى جانب رغبتي  ويعلم الله مدى ضعف هِمَّتي  في حفظ شيء من القرآن بعد أن كان طموحي حفظه، والذي أنا متوقفة تمامًا عن حفظ شيء منه والآن بدأتُ أشعر بأن هناك ما يحتاج تصحيحًا ومراجعة، ووقفة اختيار مجددة، وأنا أجدها كلَّها مهمة، وحاليًا لا أجد مشكلة في الجمع بينها، لكنني أخشى  مستقبلاً  أن تُؤثِّر إحداها على الأخرى فهل عليَّ  فعلاً  التضحية بأحد منها، بخاصةً، وأنه طُلِبَ مني  إلى جانب ذلك  أن أعمل كمستشارة في موقع، وامتنعت لحين طلب الاستشارة
آخر تحديث GMT02:19:45
 العرب اليوم -
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

أرغب في العمل وفي حفظ القرآن وأخشى ضعف همتي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

قررت في حياتي العملية السير في خطَّين متوازيين: 1- الأدب، ولست مكثرة منه 2- التحرير، وذلك في مجلة دعوية ستصدر قريبا بإذن الله. ولم ألبث إلا وبَرَزَ عمل تعاونيٌّ آخر يهتم بمجال الأسرة والفتاة، وعملي هذا لا يستدعي منِّي الحضور في مقر العمل، ولا يكلِّف كثير جهد. هذا إلى جانب رغبتي - ويعلم الله مدى ضعف هِمَّتي - في حفظ شيء من القرآن بعد أن كان طموحي حفظه، والذي أنا متوقفة تمامًا عن حفظ شيء منه!!! والآن بدأتُ أشعر بأن هناك ما يحتاج تصحيحًا ومراجعة، ووقفة اختيار مجددة، وأنا أجدها كلَّها مهمة، وحاليًا لا أجد مشكلة في الجمع بينها، لكنني أخشى - مستقبلاً - أن تُؤثِّر إحداها على الأخرى.. فهل عليَّ - فعلاً - التضحية بأحد منها، بخاصةً، وأنه طُلِبَ مني - إلى جانب ذلك - أن أعمل كمستشارة في موقع، وامتنعت لحين طلب الاستشارة؟!!

المغرب اليوم

لحل: أشعر بالفخر للكتابة إليك لما تمتلكينه من اهتمامات وحماس, أرجو أن تحافظي عليه متَّقدًا طَوال الوقت! لقد مرَرْتُ سيدتي بمثل ما تمرِّين به الآن، وأنا متأكد أن ما يواجهك هو همٌّ للكثير من الشباب الجادِّين. بدايةً؛ إن النجاح والتميز هو خلطة مكونة من: أولاً: اكتشاف نقاط التميز لديك، أي: ما نقاط قوَّتِك؟ ما الشيء الذي تؤدِّينه بشكل أفضل مما يؤدِّيه زميلاتك وأقرانك؟ ما الشيء الذي تستمتعين به عندما تقومين به؟ ومثال ذلك: الكتابة، مساعدة الآخرين، قرض الشعر، قراءة ومتابعة قصص الأطفال، الخطابة، العمل في مجال الاستشارات حيث تَلَمُّسُ حاجيات الناس وفهمها، وغير ذلك كثير.. ثانيًا: اكتشاف الموضوع المهم بالنسبة لك، أي: ما الشيء الذي يستحق أن تصرفي فيه حياتك؟ ما الشيء الذي تعتقدين أن الأمة بحاجة إليه أكثر من أي شيء آخر؟ تذكري أن الموضوع المهم بالنسبة لي قد لا يكون الموضوع الأهم بالنسبة لك؛ لذا كوني شديدة التركيز على نفسك في هذا الموضوع، ومن ذلك العناية بالجاليات المسلمة في الغرب، والعناية بالأطفال، والعناية بربَّات البيوت، ومشكلة الفقر في العالم الإسلامي، وغير ذلك كثير.. ثالثًا: التخصص، وإنني أؤمِن بشدة بأهمية التخصص والبعد عن التَّشتُّت؛ لأن أمَّتَنا لا تخلو من الطاقات ولا من الإخلاص في العمل لدى الشباب والشابات، لكن مشكلتنا الجوهرية هي أننا مشتَّتون، فيومًا نَقرأ في الفقه، وآخر في الحديث، وغدًا عندنا محاضرة في التاريخ، وهكذا من كل بستان زهرة، وينقضي العمر ونحن لم نُتقِن شيئًا بعينه، مع أن الإبداع يأتي عندما تحدِّدين المجال المناسب لك وفق النقطتين السابقتين، ومن ثم تصرفي معظم وقتك في العمل فيه (70% على الأقل) والقراءة والممارسة فيه، واصرفي الوقت المتبقي في الاستمتاع بالأدب وغيره، أما بالنسبة إلى حفظ القرآن فهو فضيلة الفضائل، لكنَّه مشروع طويل الأمد، ولو خصصت كل يوم مدَّة ربع ساعة لحفظ خمس آيات والتفكر فيها لحقَّقت مكاسب رائعة دون أن تُعطِّلي أعمالك الأخرى. خـتامًا: لا تَتَضايَقِي من هذا التَّوَهان؛ فهي حالة عامة واعملي بجد في توضيح مَسيرتك، وخذي وقتك؛ لأن العمل في التخطيط لحياتنا يستحق الكثير من الوقت، وليس خسارة فمردوده كبير على مستقبلنا كما تثبت الدراسات في مجال تنمية الذات، ولا تنسي اللجوء إلى الله - تعالى - أن يهديك إلى العمل الأنسب لك، الذي يرفع راية الأمة ويعلي مقامها!!

arabstoday

ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:30 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

تصميمات فساتين السهرة لمنة شلبي مزيج من الأناقة
 العرب اليوم - تصميمات فساتين السهرة لمنة شلبي مزيج من الأناقة الحالمة والرومانسية الساحرة

GMT 07:04 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في
 العرب اليوم - جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في العالم

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
 العرب اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 11:02 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

عراقجي يصف موعظة غوتيريش بالإهانة وإيران تؤكد التزامها
 العرب اليوم - عراقجي يصف موعظة غوتيريش بالإهانة وإيران تؤكد التزامها بعدم السعي للحصول على سلاح نووي

GMT 10:45 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

والدة الصحافي الأميركي أوستن تايس تلتقي القيادة السورية
 العرب اليوم - والدة الصحافي الأميركي أوستن تايس تلتقي القيادة السورية الجديدة لمواصلة البحث عن ابنها المفقود منذ 2012

GMT 07:29 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

خطوات فعالة للتخلص من الشعور بالذنب واللوم الذاتي

GMT 09:33 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

كيفية التعرف على العادات والاهتمامات المشتركة قبل الزواج

GMT 09:14 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

كيفية التعرف على الرجل غير المناسب للارتباط وتجنب

GMT 01:37 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

عبارات يؤمن بها المشاهير ساعدتهم في التغلب على
 العرب اليوم -

GMT 09:29 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد
 العرب اليوم - طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد بعد صفقة تبادل الأسرى

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:24 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في
 العرب اليوم - راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في الشرق الاوسط وتركيا وايران

GMT 02:51 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير
 العرب اليوم - أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير 2025

GMT 05:18 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة
 العرب اليوم - روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة بتحديثات متطورة للأداء والتكنولوجيا

GMT 03:29 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

أنغام تروي تفاصيل علاقتها بوالدها وتكشف موقفها من
 العرب اليوم - أنغام تروي تفاصيل علاقتها بوالدها وتكشف موقفها من لقب "صوت مصر" ورسالتها لشيرين عبد الوهاب

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 06:40 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 02:51 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير 2025

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab