مشاكل وحلول
آخر تحديث GMT23:29:35
 العرب اليوم -

فكرت وكان صريحًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا فتاة أبلغ من العمر 27 عامًا، أعجبت بشاب يعمل معي وهو أيضًا بادلني الإعجاب، وتطورت العلاقة الى حب استمر لمدة عامين، حيث وجدت في هذا الشاب معظم مواصفات الشخص الذي أودّ الارتباط به، من دين وأخلاق وعلم وشخصية، والأهم من ذلك كله التفاهم والانسجام. وهو مؤخرًا أبدى لي رغبته في الارتباط بي، وصارحني بسرّ لا يعلم به أحد سواه، وكشف لي عن مشكلة لديه تمنعه من الإنجاب، وهي انعدام الحيوانات المنوية. وقال لي إنه سيحترم قراري مهما كان. سيدتي، كل ما فركت فيه هو مدى الحب الذي بيننا ومدى تفاهمنا وانسجامنا في كل شيء. وانني لو ضيّعت الفرصة من بين يديّ لن استطيع أن احظى بحب آخر مثله. استخرت الله تعالى مرارًا وتكرارًا، إلى أن اتخذت قرار الموافقة على الشاب، وبعدها تقدم لي حسب الأصول، وقد أعجب أهلي بالشاب وأخلاقه وعائلته، وتمّت الخطبة والاتفاق على كل حيثيات الزواج. في بادىء الأمر كنت سعيدة جدًا، ولكن شيئًا فشيئًا تبدّد شعوري بالسعادة وانتابني شعور بالخوف، حيث بدأت التفكير في المستقبل، وكيف ستصبح حياتنا بعد 5 أو 10 أعوام، أو حتى بعد ذلك بكثير، هل سأصبر؟ هل سأظل تلك الفتاة الوديعة التي أحبّها وتمنّى أن يُكمل حياته معها، أم سأضعف وأتحول الى شخص آخر، شخص متذمر لا يُطاق؟ من هنا، بدأت الإحساس بحجم التضحية، ولم أفكر في ما سيكون موقفه إذا كنت انا التي لا تستطيع الإنجاب. هل سيضحي من أجلي؟ ام سيختار أن تكون لديه أسرة تكبر معه. أنا فعلًا حائرة، على الرغم من الحب الذي يحمله قلبي له، حيث إني عدت أستخير الله تعالى مرات أخرى. وأشعر بتردد كبير، واوّد ألا يتم الموضوع، ولكني لا اجرؤ على مصارحته ولا على إعلام أهلي بالأمر. أعلم انها غلطتي، لأنني فكرت بقلبي وتجاهلت أمورًا أخرى أكثر أهمية. أرجوك ساعديني، ماذا أفعل؟

المغرب اليوم

هناك مقدار من الخداع، فهذا الشاب جعلك تقعين في حبه ثم صارحك بالمشكلة. لكن الخطأ الآخر كان، حين خدعت نفسك بأن الأمومة ليست شيئًا مهمًا، ولم تكوني صغيرة، فعمرك اكبر من 25 سنة، يعني من المفترض أن العقل والنضج يجعلانك تقررين بشكل صريح. لكنك، فجأة فتحت باب "ماذا لو؟ فضاع الحب وضاع الأمان عندك. بالطبع، إنّ الإنسان قد يتخذ قرارات معينة ويندم، لكني لا أرى ما أنت فيه من ندم بقدر ما هو دوّامة شك. حتى تتخذي القرار الصّحيح، عيشي اللحظة مع زوجك، ادرسي السعادة الحقيقية التي يعيشها، فإن لم تكن كافية، وبعد أن تكوني قد اعطيته مهلة 3 أشهر إضافية، ووجدت أن نزعة الأمومة ما زالت قوية، ساعتها من الممكن أن تواجهيه بحاجتك الى الأمومة، وأن تبدئي مشوار الانفصال.

arabstoday

بلقيس بإطلالة جديدة جذّابة تجمع بين البساطة والفخامة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:49 2024 الخميس ,18 إبريل / نيسان

نصائح لاختيار العطر المثالي لمنزلكِ
 العرب اليوم - نصائح لاختيار العطر المثالي لمنزلكِ

GMT 14:59 2024 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

بلينكن يطالب بوقف التصعيد بين تل أبيب وطهران
 العرب اليوم - بلينكن يطالب بوقف التصعيد بين تل أبيب وطهران وينفي مشاركة بلاده في أي هجوم

GMT 17:45 2024 الأحد ,07 إبريل / نيسان

الإعلامي باسم يوسف يتحدث عن حواره مع بيرس
 العرب اليوم - الإعلامي باسم يوسف يتحدث عن حواره مع بيرس مورغان والقضية الفلسطينية

GMT 09:43 2023 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

10 نصائح لتخطي الانفصال

GMT 09:10 2023 السبت ,05 آب / أغسطس

كيف تتعامل مع زميل العمل الجديد

GMT 09:07 2023 السبت ,05 آب / أغسطس

كيفية التعامل مع الشخصية النرجسية

GMT 12:07 2023 السبت ,22 تموز / يوليو

نصائح لتصبح العلاقة طيبة عقب الانفصال

GMT 11:57 2023 السبت ,15 تموز / يوليو

خطوات للانفصال عاطفيًا عن شخص ما
 العرب اليوم -

GMT 08:47 2024 الإثنين ,15 إبريل / نيسان

ميغان تطلب من امرأة عدم الوقوف بجانب هاري
 العرب اليوم - ميغان تطلب من امرأة عدم الوقوف بجانب هاري

GMT 06:51 2024 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

العلماء يتمكنون من اجراء أول محادثة مع الحيتان
 العرب اليوم - العلماء يتمكنون من اجراء أول محادثة مع الحيتان الحدباء

GMT 19:43 2024 الأربعاء ,03 إبريل / نيسان

مولود برج الحمل كثير العطاء وفائق الذكاء
 العرب اليوم - مولود برج الحمل كثير العطاء وفائق الذكاء

GMT 14:16 2024 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

"فولكس واغن" أبوظبي تُمدّد عروضها الرمضانية
 العرب اليوم - "فولكس واغن" أبوظبي تُمدّد عروضها الرمضانية

GMT 09:49 2024 الثلاثاء ,16 إبريل / نيسان

علي الحجار يُعيد تقديم أعمال محمد فوزي ضمن
 العرب اليوم - علي الحجار يُعيد تقديم أعمال محمد فوزي ضمن مشروع "100 سنة غنا"
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab