مسألة ضربك أنت وأبنائك وأسلوب معاشرته لكِ، تُحتم رأيًا شرعيًا صارمًا، يجبره على الأقل لعلاج نفسه أنا مدركة لحجم الأذى النفسي والتشويش الذي أنت فيه ولكن، ذلك لا يُبرر العلاقة اليت ارتبطت بها، وكونك تقولين إنها مجرد مسجات فحتى هذا لا يبررها، فهي تبقى خيانة مهما حاولت وضع مسميات ومبررات لها، لذا، اقطعي علاقتك حالًا بها الرجل، وركزي على بيتك وأصرّي على علاج زوجك، فلعل وعسى ينصلح حاله واعذريني، فإن المرأة حين تكون أمًا يجب أن تكون حساباتها مختلفة وتتصرف كأم كما أن زوجك مريض ومرضه فيه صور من العنف لذا، لا بدّ ان يحكم لك فيها الشرع بالطلاق، خاصّة إن كان الأذى كبيرًا
آخر تحديث GMT13:37:50
 العرب اليوم -

لا مبرر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

روجي رجل شديد العصبية، يثور لأتفه الأسباب، وتصل به الأمور، إلى درجة الضرب والتصرف بقلة احترام. وهو يتصرف بشكل خاطئ مع اهلي الذين ربّوا عياله ووقفوا معنا. علمًا بأني موظفة واساعده بكل راتبي. عدا ذلك فهو بخيل جدًا، بحجّة أن عنده التزامات كثيرة، وعند كل خلاف يقول إنه يريد ان يطردني من البيت ويأخذ مني المفاتيح. كما أنه يُعنّف الأطفال ويضربهم بوحشية. سيدتي أنا تعبانة جدًا وأريد الانفصال عنه لكنني حائرة. وأكثر ما يجعلني أكرهه هو أنه يحب ممارسة العلاقة الزوجية بأساليب حقيرة ومنافية للطبيعة، وهو في أي وقت يعصّب يأخذني الى الفراش بهذا الأسلوب. فأنا عندي 3 أبناء ولا أريد أن اخسر بيتي. لكن بصراحة، مشاعري ماتت تجاهه. ووصل بي الأمر إلى أن أشكيه للمحكمة. تصوّري أنه يضربني ويطردني في الليل من البيت مثلًا، لأني أتيت له بكوب من العصير غير الذي يريده. سيدتي، أنا مؤمنة جدًا وصبورة. إلا أنّي صرت اعشق شخصًا آخر أعزب، ولكننا لا نرغب في الزواج بسبب طروفنا. إنها مجرد صداقة بطريقة شرعية يعني زواج بالسرّ، علمًا بانه رجل محترم جدًا، ولقد تعلّقت به لدرجة غير طبيعية، بسبب حنانه واهتمامه الشديد بي. أصبح لي معه 3 سنوات، ونحن نتواصل بواسطة المسجات فقط، وكل أسبوع يُكلمني لمدة ساعة. لقد تعوّدنا على بعضنا بعضًا، لكنه دائمًا يقول لي: "لا تهدمي بيتك بسببي". وأنا أقول له: "أنت ليس لك أي علاقة، لأن زوجي هو السبب. سيدتي، أنا لا أريد الدخول في الحرام أو خيانة زوجي، حتى لو بالكلام. إلا ان فكرة الانفصال باتت دائمًا تخطر على بالي. علمًا بأن أهلي شجعوني على ذلك، وهم يقولون لي: "إذا ضربك ضربةً ورحت فيها ماذا يُفيدك الصبر". يقولون عنه أنه "مريض نفسيًّا". أرجوك ساعديني.

المغرب اليوم

* مسألة ضربك أنت وأبنائك وأسلوب معاشرته لكِ، تُحتم رأيًا شرعيًا صارمًا، يجبره على الأقل لعلاج نفسه. أنا مدركة لحجم الأذى النفسي والتشويش الذي أنت فيه. ولكن، ذلك لا يُبرر العلاقة اليت ارتبطت بها، وكونك تقولين إنها مجرد "مسجات". فحتى هذا لا يبررها، فهي تبقى خيانة مهما حاولت وضع مسميات ومبررات لها، لذا، اقطعي علاقتك حالًا بها الرجل، وركزي على بيتك وأصرّي على علاج زوجك، فلعل وعسى ينصلح حاله. واعذريني، فإن المرأة حين تكون أمًا يجب أن تكون حساباتها مختلفة وتتصرف كأم. كما أن زوجك مريض ومرضه فيه صور من العنف. لذا، لا بدّ ان يحكم لك فيها الشرع بالطلاق، خاصّة إن كان الأذى كبيرًا.

arabstoday

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 العرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 00:23 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

بلينكن يكشف عن خطة "اليوم التالي" لحرب غزة
 العرب اليوم - بلينكن يكشف عن خطة "اليوم التالي" لحرب غزة مع الشركاء للوصول لحل نهائي

GMT 00:01 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

السلطة الفلسطينية تقرر تجميد عمل مكتب قناة "الجزيرة"
 العرب اليوم - السلطة الفلسطينية تقرر تجميد عمل مكتب قناة "الجزيرة" في رام الله والقرار يثير الجدل

GMT 08:14 2024 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

النصائح التي ستساعدك على بناء شبكة علاقات قوية

GMT 05:34 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

أسباب عدم تحدث الزوج مع زوجته

GMT 11:50 2024 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

خطوات فعالة للزوج لدعم الزوجة

GMT 07:46 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

التحديات التي تواجه الأسر وكيفية التغلب عليها لضمان

GMT 12:35 2024 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

أهمية تعليم مهارات التفاوض وحل المشاكل للأطفال
 العرب اليوم -

GMT 04:41 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

مجلس الوزراء السورية يعلن استئناف العملية التعليمية في
 العرب اليوم - مجلس الوزراء السورية يعلن استئناف العملية التعليمية في المدارس والجامعات العامة والخاصة

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 03:17 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

معجزة عيد الميلاد كلبة تقطع عشرين ميلا وتعود
 العرب اليوم - معجزة عيد الميلاد كلبة تقطع عشرين ميلا وتعود إلى منزلها بأمان

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 06:41 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

أفضل سيارات كهربائية لعام 2024 تقدم الابتكار والاداء
 العرب اليوم - أفضل سيارات كهربائية لعام 2024 تقدم الابتكار والاداء والاستدامة

GMT 18:43 2024 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

فيروز على أعتاب تكريم جديد بجائزة النيل لعام
 العرب اليوم - فيروز على أعتاب تكريم جديد بجائزة النيل لعام 2025

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 12:22 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

9 إطلالات رياضية أنيقة من نجمات الموضة

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 06:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab