المشكلة  مشكلتي أنني فتاة كثير حساسة، وبكاءة بسرعة، والحمد لله تخرجت واشتغلت، لكن بسبب طيبتي وخجلي حصلت لي مشكلة مع مسؤولة، علماً أنها هي من ظلمتني واستفزتني، لم أجد سوى دموعي وعندها تركت العمل، الحمدلله أهلي يدعمونني جداً ويحبونني، لكن لا أريد أن أكون عالة أو حجر عثرة، أو ثقلاً عليهم، عمري الآن 24 سنة، أنا فقدت الراحة في العمل، وبت أخاف من أي فرصة عمل تعرض علي، وأيضاً أنا من النوع البيتوتي، أحب الهدوء جداً، ولا أخرج إلا نادراً أو للضرورة، والمشكل الآخر أنني تعرضت للكثير من الصدمات العاطفية؛ لأن الشاب الذي كنت أتمناه شريكاً لحياتي اتضح أنه يحب فقط الخروج وتمضية الوقت، أنا أريد رجلاً واحداً في حياتي، وأن يكون زوجاً لي، لم يتقدم لي أحد، وأشعر بفراغ عاطفي، ماذا أفعل
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

الحساسية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : مشكلتي أنني فتاة كثير حساسة، وبكاءة بسرعة، والحمد لله تخرجت واشتغلت، لكن بسبب طيبتي وخجلي حصلت لي مشكلة مع مسؤولة، علماً أنها هي من ظلمتني واستفزتني، لم أجد سوى دموعي وعندها تركت العمل، الحمدلله أهلي يدعمونني جداً ويحبونني، لكن لا أريد أن أكون عالة أو حجر عثرة، أو ثقلاً عليهم، عمري الآن 24 سنة، أنا فقدت الراحة في العمل، وبت أخاف من أي فرصة عمل تعرض علي، وأيضاً أنا من النوع البيتوتي، أحب الهدوء جداً، ولا أخرج إلا نادراً أو للضرورة، والمشكل الآخر أنني تعرضت للكثير من الصدمات العاطفية؛ لأن الشاب الذي كنت أتمناه شريكاً لحياتي اتضح أنه يحب فقط الخروج وتمضية الوقت، أنا أريد رجلاً واحداً في حياتي، وأن يكون زوجاً لي، لم يتقدم لي أحد، وأشعر بفراغ عاطفي، ماذا أفعل ؟

المغرب اليوم

الحل : أول خطوة يجب أن تهتمي بها هي إنقاذ نفسك من الفراغ النفسي قبل الفراغ العاطفي، وهذا لن يكون إلا إذا بحثت بإصرار على عمل آخر، وخضت تجربة عمل آخر، وهنا يجب أن تقتنعي بأن مشاكل العمل لا تنتهي والناجح من يستطيع أن يتغلب على مشاكله ولا يهرب منها، ولذلك فدرس الفشل الأول يجب أن يكون مفيداً لتعلمي أنك ستواجهين مشاكل ربما مماثلة، فهل ستختارين الهروب دائماً؟ , نأتي الآن للشاب الذي يبدو فعلاً أنه غير مناسب لك، ولهذا اطردي خيبة الأمل بسرعة؛ لأن أمامك آفاقاً واسعة يمكنك من خلالها اللقاء بفارس الأحلام الذي يناسب، وهنا أقول لك أن تكوني بيتوتية فلا ضير في ذلك، ولكن أن تكوني من دون عمل وأنت خريجة، فإنك تضرين نفسك ومجتمعك الذي يجب أن يستفيد من عملك مهما كان بسيطاً ومحدوداً، فأرجوك افتحي قلبك وعقلك؛ لأن الفراغ سواء النفسي أو العاطفي لا يعشش إلا داخل الكسالى، والذين يحبون أن ينكدوا على أنفسهم، وعلى المقربين منهم، وأنا واثقة أنك لست منهم .

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 14:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها
 العرب اليوم - الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها مقاتلي حماس بـ"مقاتلي حرية"

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 05:15 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير
 العرب اليوم - سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير دهشة العلماء

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 07:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم
 العرب اليوم - سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم "سلمى"  لتقديم قصص نساء سوريا

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab