المشكلة  مشكلة زميلتي ونحن في السنة الأخيرة في الجامعة، هي خجولة جداً، وهي تدرس بالجامعة في السنة الأخيرة، هي فتاة جميلة ورقيقة وذكية أيضاً، قامت بتحديد أستاذ لمشروع تخرجها، هو أحياناً يعاملها بلطف شديد، ولكنه في أغلب الأحيان يعاملها بقسوة أشد، وهذا الحال معظم الوقت، على عكس بقية الطلاب الذين يتعامل معهم بلطف دائماً، هي تشعر بأنه لا يطيق رؤيتها، وهذا ما لا يحدث بين أي طالب وأستاذه، تحدثت معه مراراً من أجل اختيار أستاذ آخر؛ فكان يجيبها بطريقة لطيفة، وأن الأمور ستصبح أفضل ويجعلها تعدل عن رأيها في التغيير، لكنه بعد فترة يعود ويعاملها بقسوة كما في السابق، هي متأكدة أن المشكلة لديه، ولكنها لم تكن تعرف ما هي ومؤخراً أخبرها بشكل مفاجئ بأنه يحبها، وأن سبب معاملته لها بهذه الطريقة، أنه متزوج ولا يريد أن يكشف مشاعره أمامها؛ لذلك كان يتجنب رؤيتها، أخبرته بأنها لن تبادله الشعور أبداً؛ فتقبل الموضوع وأصبح يعاملها بلطف شديد لفترة طويلة، وبعد ذلك وبشكل مفاجئ، لم يعد يطيقها ولا يرد على مراسلاتها التي تخص مشروعها، وهي خائفة من أن يتأخر تخرجها ونحن في السنة الأخيرة،  فماذا تفعل
آخر تحديث GMT18:27:13
 العرب اليوم -

إبتزاز الأستاذ لصديقتي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : مشكلة زميلتي ونحن في السنة الأخيرة في الجامعة، هي خجولة جداً، وهي تدرس بالجامعة في السنة الأخيرة، هي فتاة جميلة ورقيقة وذكية أيضاً، قامت بتحديد أستاذ لمشروع تخرجها، هو أحياناً يعاملها بلطف شديد، ولكنه في أغلب الأحيان يعاملها بقسوة أشد، وهذا الحال معظم الوقت، على عكس بقية الطلاب الذين يتعامل معهم بلطف دائماً، هي تشعر بأنه لا يطيق رؤيتها، وهذا ما لا يحدث بين أي طالب وأستاذه، تحدثت معه مراراً من أجل اختيار أستاذ آخر؛ فكان يجيبها بطريقة لطيفة، وأن الأمور ستصبح أفضل ويجعلها تعدل عن رأيها في التغيير، لكنه بعد فترة يعود ويعاملها بقسوة كما في السابق، هي متأكدة أن المشكلة لديه، ولكنها لم تكن تعرف ما هي؟ ومؤخراً أخبرها بشكل مفاجئ بأنه يحبها، وأن سبب معاملته لها بهذه الطريقة، أنه متزوج ولا يريد أن يكشف مشاعره أمامها؛ لذلك كان يتجنب رؤيتها، أخبرته بأنها لن تبادله الشعور أبداً؛ فتقبل الموضوع وأصبح يعاملها بلطف شديد لفترة طويلة، وبعد ذلك وبشكل مفاجئ، لم يعد يطيقها ولا يرد على مراسلاتها التي تخص مشروعها، وهي خائفة من أن يتأخر تخرجها ونحن في السنة الأخيرة، فماذا تفعل؟

المغرب اليوم

الحل : ممكن أن صديقتك قد تكون بالغت في نقل الوضع لك، وفي كل حال، يمكنك التدخل ودياً والاستفسار عن عدم رده أو تأخره، وأنبه أيضاً إلى أنه بإمكان صديقتك أن تخفف من الأسئلة والاستفسارات، ولا تقع تحت هاجس أن الأستاذ ينوي لها الشر لأنها لم تستجب لعواطفه, يمكن حل المشكلة، شرط ألا نبالغ في الافتراضات؛ فقد يكون مشغولاً حقاً، أو تأخر عليها لأمر ما؛ لهذا عليها أن تكون واقعية وتحدد برنامجاً زمنياً وتطلب لقاءً معه بصحبتك، وتتفق معه على متابعة موضوع الرسالة، وهذا اللقاء سيكشف الكثير من الغموض في هذه المسألة العاطفية، ولا أعتقد أن أستاذاً وقوراً ومحترماً يمكنه أن يكون سيئاً إلى درجة حرمان طالبة من نجاحها، وما نسمع عن قصص من هذا النوع، نكتشف فيما بعد أن الطالبة نفسها لم تحسن التعامل، وربما من دون وعي منها وقعت تحت فتنة ذاتية بأنها محبوبة؛ فالتبس الأمر على الطرف الآخر، وظن بشاشتها ولطفها تجاوباً .

arabstoday

أيقونة الموضة سميرة سعيد تتحدى الزمن بأسلوب شبابي معاصر

الرباط ـ العرب اليوم

GMT 06:40 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون
 العرب اليوم - أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 07:04 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في
 العرب اليوم - جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في العالم

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
 العرب اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 08:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

بايدن يوجه خطاب وداع للأمة قبل مغادرته والبيت
 العرب اليوم - بايدن يوجه خطاب وداع للأمة قبل مغادرته والبيت الأبيض يستعد لصدمة الأوامر التنفيذية من ترامب

GMT 15:28 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

حصيلة شهداء الصحفيين في غزة ترتفع إلى 203
 العرب اليوم - حصيلة شهداء الصحفيين في غزة ترتفع إلى 203 مع استشهاد سائد نبهان

GMT 08:58 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

التخلص من الاتكالية في الحياة الزوجية وكيفية مشاركة

GMT 22:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

طرق فعالة للتعامل مع الزوجة المشاكسة والمزعجة وتحقيق

GMT 03:56 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ذاتك دليلك للتعافي بعد علاقة سامة

GMT 10:18 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

التفاهم والصبر يساعدان في التغلب على تحديات الحياة
 العرب اليوم -

GMT 04:41 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

مجلس الوزراء السورية يعلن استئناف العملية التعليمية في
 العرب اليوم - مجلس الوزراء السورية يعلن استئناف العملية التعليمية في المدارس والجامعات العامة والخاصة

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:58 2025 الجمعة ,10 كانون الثاني / يناير

حرائق كاليفورنيا الأكثر تدميرًا في التاريخ تودي بحياة
 العرب اليوم - حرائق كاليفورنيا الأكثر تدميرًا في التاريخ تودي بحياة 10 أشخاص وتُجبر 130 ألفًا على الإخلاء

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 06:41 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

أفضل سيارات كهربائية لعام 2024 تقدم الابتكار والاداء
 العرب اليوم - أفضل سيارات كهربائية لعام 2024 تقدم الابتكار والاداء والاستدامة

GMT 20:10 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

هنا الزاهد تبدأ عامها الجديد 2025 بتألق فني
 العرب اليوم - هنا الزاهد تبدأ عامها الجديد 2025 بتألق فني مستمر وتستعرض أبرز إنجازاتها في السينما والمسرح

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان

GMT 12:22 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

9 إطلالات رياضية أنيقة من نجمات الموضة
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab