عمري 26 عام درست هندسة ديكور وعملت في مجالات عدة في
آخر تحديث GMT13:37:50
 العرب اليوم -

فتاه تحب رئيسها في العمل على الرغم من زواجه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : عمري 26 عام درست هندسة ديكور وعملت في مجالات عدة في الهندسة من عمارة و ديكور و آخرها في مجال الاتصالات والهندسة المدنية ، في بداية العشرين عشت تجربة حب لم تتكلل بالنجاح ، وظللت طويلًا نحو عامان بعد أن تجاوزت الذكريات وطويت صفحة ، ومنذ ذلك الحين لم أصادف شخصًا يُعجب بي أو أُعجب به لا أدري ما السبب ، أنا فتاة من النوع اللواتي لا أُحبذ فكرة الحب بدون ارتباط ، أُفضّل العلاقات الجديّة ، أفضل الوحدة على أن اختار مالا يناسبني، البعض يعتقد أن جديتي هي السبب في تأني الشبان بطرح فكرة الحب علي ، الأن مشكلتي متكررة وعادية إلا أنها تعني لي الكثير وباتت تسيطر على رأسي ، وبتُّ أفقد السيطرة على نفسي وعلى تصرفاتي و الأهم من ذلك ‘نجازي بالعمل ، فأنا أحب رجلًا متزوجًا لديه ثلاثة أطفال صغار ، يكبُرني بتسعة أعوام ، بدأ حبي له بارتياحي المُطلق له ولحديثه ثم اكتشافي لمطابقة أفكارنا وإهتماماتنا وردات فعلنا في بعض الأمور ، فهو مدير القسم الذي أعمل به ، عُمر هذه الحال عام ونصف ولكن فب الآونة الأخيرة تضاعف حبي له بت أفكر به طيلة الوقت أحب أن نتمشى سوية ونتكلم ومعه لا أحس بالوقت ، أما بالنسبة لمشاعره تجاهي واعتراف إحدانا للآخر بأي شعور فلا يوجد شيء إذ أني شديدة الحرص على عائلته وشعور زوجته وغب البداية خوفي من الله يمنعني من اقتحام سلام عائلته وتدميرها ، لكن الحب لا يخفب على أحد أحبه لدرجة الموت واعتقد أنه على دراية بالموضوع إذ أن العيون لا تكذب ، وفي غالبية الأحيان يتضح لي أنه يبادلني نفس الشعور فعندما نتحدث سويًا يتكلم معي بنوع من الخصوصية لا أجدها عندما يتكلم مع غيري وهو دائمًا يقول لي بأنه يرتاح ويحب التحدث معي و لكني أستقرأت الحب في عيونه ، ما سمحت لنفسي أن اتمادى في علاقتي معه لكي لا تتزعزع علاقته بزوجته إلا أنني في بعض الأحيان أتمنى أن آخذه من يده وأعبر له عن مكنونات صدري وما تحمله من مشاعر ملتهبة ، أريد أن اتخطى هذه العقبة تعبت جدًا ، الحب أخذ وعطاء وأحس أني لوحدي و مللت هذا الدور ، كلما يناديني أو اسمع صوته يتزعزع كياني و أفقد التركيز ، وفي الآونة الأخيرة بت أموت من الغيرة عليه ، فعندما أسمعه يتكلم على الهاتف مع زوجته أو يذكر إسمها أحس أن شياطين الدنيا تتلبسني وتغمرني حاجة مُلحّة للبكاء ، هو ليس لي وأنا لست له أنا على يقين بهذه الحقيقة ولكن لا جدوى أنا غير قادرة على الحؤول دون التفكير به ، أحبه جدً ، ما العمل أتمنى أن تساعدوني .

المغرب اليوم

الحل : أختي أنت قلت أن الرجل متزوج وعنده أولاد وهذا كافِ لأن تقطعي علاقتك به نهائيًا وتتقي الله في نفسك وفي زوجته وأولاده ، حرام عليك تهدمي بيت زوجته وأولاده صدقيني أن الرجل الخائن لا أمان له وأنه لن يقدر أن يسعدك أو يحافظ عليك ولا تبني سعادتك على تعاسة وشقاء الأخرين ، اتركيه فورًا ولو تطلب الأمر أن تتركي العمل معه وتقدري تبحثي عن مكان أخر بنفس التخصص وسبل العمل متوفرة والشركات كثيرة أهم شيء أنك تصوني شرفك وأخلاقك وما تهدمي بيت الرجل مع زوجته وأولاده .

arabstoday

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 العرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 00:23 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

بلينكن يكشف عن خطة "اليوم التالي" لحرب غزة
 العرب اليوم - بلينكن يكشف عن خطة "اليوم التالي" لحرب غزة مع الشركاء للوصول لحل نهائي

GMT 00:01 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

السلطة الفلسطينية تقرر تجميد عمل مكتب قناة "الجزيرة"
 العرب اليوم - السلطة الفلسطينية تقرر تجميد عمل مكتب قناة "الجزيرة" في رام الله والقرار يثير الجدل

GMT 08:14 2024 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

النصائح التي ستساعدك على بناء شبكة علاقات قوية

GMT 05:34 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

أسباب عدم تحدث الزوج مع زوجته

GMT 11:50 2024 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

خطوات فعالة للزوج لدعم الزوجة

GMT 07:46 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

التحديات التي تواجه الأسر وكيفية التغلب عليها لضمان

GMT 12:35 2024 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

أهمية تعليم مهارات التفاوض وحل المشاكل للأطفال
 العرب اليوم -

GMT 04:41 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

مجلس الوزراء السورية يعلن استئناف العملية التعليمية في
 العرب اليوم - مجلس الوزراء السورية يعلن استئناف العملية التعليمية في المدارس والجامعات العامة والخاصة

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 03:17 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

معجزة عيد الميلاد كلبة تقطع عشرين ميلا وتعود
 العرب اليوم - معجزة عيد الميلاد كلبة تقطع عشرين ميلا وتعود إلى منزلها بأمان

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 06:41 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

أفضل سيارات كهربائية لعام 2024 تقدم الابتكار والاداء
 العرب اليوم - أفضل سيارات كهربائية لعام 2024 تقدم الابتكار والاداء والاستدامة

GMT 18:43 2024 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

فيروز على أعتاب تكريم جديد بجائزة النيل لعام
 العرب اليوم - فيروز على أعتاب تكريم جديد بجائزة النيل لعام 2025

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 12:22 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

9 إطلالات رياضية أنيقة من نجمات الموضة

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 06:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab