المشكلة  ابني عمره ثلاث سنوات وأربعة أشهر، يضرب أي طفل يزورنا وإن لم يعتد عليه سواء بنتا أو ولدا ويتلفظ عليه بكلام السوء، وحتى علي، وقد سمعها من الخارج، وحاول أثناء اللعب الاستيلاء على الألعاب وحده وإن كانت متماثلة ولا يهمه كبيرا ولا صغيرا لا يخشى شىء ، إن حاول ردعه عدا والده، وصرت أتحاشى الزيارات لتفادي ضربه مني ومن غيري وتفادي الإحراج، والشيء الآخر رغم جرأته إلا أنه لا يختلط مع أقرانه عند نزوله للعب معهم، وأحيانا لا يذهب إلا برفقة والده، وهو سريع الانفعال، علما أنه لم يعش مع والده بسبب ظروف عملي كمدرسة في منطقة أخرى ويكثر من قضم أظافره، وعند الخطأ يتعرض لضرب جده المؤلم وعمه، مهما كان حجم الفعل وهذا يمزق قلبي عليه، ألا يكفي بعد والده، فهل ابني عدواني هذا يشغلني كثيرا، كيف أعالج هذه السلوكيات
آخر تحديث GMT12:01:12
 العرب اليوم -

العدوانية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : ابني عمره ثلاث سنوات وأربعة أشهر، يضرب أي طفل يزورنا وإن لم يعتد عليه سواء بنتا أو ولدا ويتلفظ عليه بكلام السوء، وحتى علي، وقد سمعها من الخارج، وحاول أثناء اللعب الاستيلاء على الألعاب وحده وإن كانت متماثلة ولا يهمه كبيرا ولا صغيرا لا يخشى شىء ، إن حاول ردعه عدا والده، وصرت أتحاشى الزيارات لتفادي ضربه مني ومن غيري وتفادي الإحراج، والشيء الآخر رغم جرأته إلا أنه لا يختلط مع أقرانه عند نزوله للعب معهم، وأحيانا لا يذهب إلا برفقة والده، وهو سريع الانفعال، علما أنه لم يعش مع والده بسبب ظروف عملي كمدرسة في منطقة أخرى ويكثر من قضم أظافره، وعند الخطأ يتعرض لضرب جده المؤلم وعمه، مهما كان حجم الفعل وهذا يمزق قلبي عليه، ألا يكفي بعد والده، فهل ابني عدواني؟!.. هذا يشغلني كثيرا، كيف أعالج هذه السلوكيات?

المغرب اليوم

الحل : طور ابنك أعراضا سلوكية غير سوية خلال فترة زمنية قصيرة ما أقصده أنه في عمر صغير على أن يطور كل هذه الأعراض الأمر الذي يدل على أن للبيئة دور كبير في اكتسابه لهذه السلوكات والعلاج يكمن في تغيير البيئة التي يعيش فيها وبما أنك تتركين الطفل عند الجد الذي يستعمل أسلوب الضرب أي أسلوب التربية القديم الخاطئ الذي يناسبه فأغلب الأشخاص الكبار في السن يعتمدون على هذه الأساليب ضنا منهم أنهم بهذه الطريقة أصبحو رجال وذوو مسؤولية متناسين أن الجيل غير الجيل والمتغيرات البيئية تغيرة جذريا لدى حاولي أثناء عملك ترك الطفل عند المربية أو في الروضة حتى تضمني معاملة حسنة لطفلك وإن لاحظتي أن السلوك لم يتغير رغم دمجه مع الأطفال حاولي أن تصطحبيه إلى مختص نفسي من أجل تشخيص دقيق لنفسيته

arabstoday

أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:29 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

برج إيفل يقدم ممر مغامرات بارتفاع 70 متراً
 العرب اليوم - برج إيفل يقدم ممر مغامرات بارتفاع 70 متراً لمحبي التشويق

GMT 11:08 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل
 العرب اليوم - أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل
 العرب اليوم -

GMT 09:29 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد
 العرب اليوم - طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد بعد صفقة تبادل الأسرى

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:24 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في
 العرب اليوم - راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في الشرق الاوسط وتركيا وايران

GMT 00:42 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر فبراير
 العرب اليوم - أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر فبراير 2025

GMT 19:53 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

مرسيدس إس كلاس 2026 فيس ليفت بتصميم تخييلي
 العرب اليوم - مرسيدس إس كلاس 2026 فيس ليفت بتصميم تخييلي يكشف عن التحديثات الجديدة

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 11:08 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل

GMT 00:42 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر فبراير 2025

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab