المشكلة أنا فتاه عمري 17 عامًا، أمارس العادة السرية منذ صغري، وبعد أن عرفت كم هي قبيحة استمررت على ممارستها فترة، ولكن بعد ذلك توقفت عنها، وأصبحت أعود لها بين كل فترة وأخرى، أفعلها وأندم ندمًا كبيرًا، أحاول الإقلاع عنها وأنجح، لكن بعد ذلك أعود مرة أخرى، وأنا الآن أعزم على عدم العودة بإذن الله، وأرجو دعواتكم
 
ولكنني كنت أمارسها كثيرًا أثناء الدورة الشهرية، وأخاف أن أكون فقدت عذريتي واختلط دمها بدم الدورة، وهل هي تسبب العقم فهل أكون عذراء أم لا وهل عندي عقم أم لا، وأجد عند استيقاظي شيئًا كالماء تمامًا يميل إلى الصفار قليلًا، وعندما سألت أمي؛ قالت لي إنها التهابات، وإن لم تتوقف سنذهب للطبيبة وطلب دواء، فهل هذا صحيح، أنا الآن مرتبطة بابن عمى، وقد اعترف لي عن كل ما كان يفعله مع الفتيات، وتاب إلى الله، هل يجب علي أيضًا أن أعترف له عما كنت أفعل، أم لا
آخر تحديث GMT22:08:53
 العرب اليوم -

مشاكل فترة المراهقة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة: أنا فتاه عمري 17 عامًا، أمارس العادة السرية منذ صغري، وبعد أن عرفت كم هي قبيحة استمررت على ممارستها فترة، ولكن بعد ذلك توقفت عنها، وأصبحت أعود لها بين كل فترة وأخرى، أفعلها وأندم ندمًا كبيرًا، أحاول الإقلاع عنها وأنجح، لكن بعد ذلك أعود مرة أخرى، وأنا الآن أعزم على عدم العودة -بإذن الله-، وأرجو دعواتكم. ولكنني كنت أمارسها كثيرًا أثناء الدورة الشهرية، وأخاف أن أكون فقدت عذريتي واختلط دمها بدم الدورة، وهل هي تسبب العقم؟ فهل أكون عذراء أم لا؟ وهل عندي عقم أم لا؟، وأجد عند استيقاظي شيئًا كالماء تمامًا يميل إلى الصفار قليلًا، وعندما سألت أمي؛ قالت لي إنها التهابات، وإن لم تتوقف سنذهب للطبيبة وطلب دواء، فهل هذا صحيح؟، أنا الآن مرتبطة بابن عمى، وقد اعترف لي عن كل ما كان يفعله مع الفتيات، وتاب إلى الله، هل يجب علي أيضًا أن أعترف له عما كنت أفعل، أم لا؟

المغرب اليوم

الحل أحب أن أطمئنك وأقول لك بأن غشاء البكارة عندك سيكون سليمًا، وستكونين عذراء -بإذن الله جل وعلا-، حتى وإن كانت الممارسة قد حدثت أحيانًا خلال الدورة الشهرية؛ والسبب هو أن ممارستك لتلك العادة القبيحة كانت تتم بشكل خارجي فقط، فأنت لم تقومي بإدخال شيء إلى داخل جوف المهبل ولا في أي مرة من المرات، وهذه المعلومة وحدها تكفي للجزم بسلامة غشاء البكارة عندك، ذلك أن هذا الغشاء لا يمكن أن يتمزق بالاحتكاك ولا بتسليط الماء ولا بضم الفخذين، وهو لا يتمزق إلا بطريقة واحدة فقط وهي: دخول جسم صلب إلى داخل جوف المهبل، وأنت لم تقومي بمثل هذا الفعل -والحمد لله-؛ لذلك اطمئني تمامًا من هذه الناحية. بالنسبة للإفرازات المهبلية المائلة للصفرة؛ فإذا لم تترافق مع حكة فرجية ولا مع رائحة كريهة، فيمكن اعتبارها إفرازات طبيعية، وسبب نزولها بلون مائل للصفرة هو تجمعها خلال الليل وتكثف محتوياتها بعض الشيء، وهذا أمر طبيعي، ويحدث كثيرًا، ولا يؤدي إلى العقم، فلا داعي للقلق إطلاقًا. وأنصحك -يا ابنتي- بعدم إخبار خطيبك بممارستك السابقة، حتى لو طلب منك ذلك، وحتى لو بدا لك منفتحًا ومتفهمًا؛ لأن معرفته بذلك قد تثير الشكوك في نفسه مستقبلًا، ولربما تزعزع ثقته بك، فالنفس البشرية متقلبة، والشيطان قد يتسلل إليها من مداخل مختلفة، وأرى بأن الله قد أحبك وسترك، فأتمي ستره عليك بنسيان الماضي وتجاوزه، وعدم ذكره أمام أي كان؛ فهذا الستر سيساعدك أيضًا في المضي قدمًا في الطريق الصحيح والثبات عليه.

arabstoday

أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:29 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

برج إيفل يقدم ممر مغامرات بارتفاع 70 متراً
 العرب اليوم - برج إيفل يقدم ممر مغامرات بارتفاع 70 متراً لمحبي التشويق

GMT 11:08 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل
 العرب اليوم - أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل
 العرب اليوم -

GMT 09:29 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد
 العرب اليوم - طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد بعد صفقة تبادل الأسرى

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:24 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في
 العرب اليوم - راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في الشرق الاوسط وتركيا وايران

GMT 00:42 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر فبراير
 العرب اليوم - أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر فبراير 2025

GMT 19:53 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

مرسيدس إس كلاس 2026 فيس ليفت بتصميم تخييلي
 العرب اليوم - مرسيدس إس كلاس 2026 فيس ليفت بتصميم تخييلي يكشف عن التحديثات الجديدة

GMT 10:03 2025 الأربعاء ,19 شباط / فبراير

لطيفة تتألق بأغنية "ونحبك" وتكشف سر رفضها الإنجاب
 العرب اليوم - لطيفة تتألق بأغنية "ونحبك" وتكشف سر رفضها الإنجاب وتتحدث عن ندمها

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 11:08 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل

GMT 00:42 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر فبراير 2025

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab