المشكلة أنا فتاه عمري 17 عامًا، أمارس العادة السرية منذ صغري، وبعد أن عرفت كم هي قبيحة استمررت على ممارستها فترة، ولكن بعد ذلك توقفت عنها، وأصبحت أعود لها بين كل فترة وأخرى، أفعلها وأندم ندمًا كبيرًا، أحاول الإقلاع عنها وأنجح، لكن بعد ذلك أعود مرة أخرى، وأنا الآن أعزم على عدم العودة بإذن الله، وأرجو دعواتكم
 
ولكنني كنت أمارسها كثيرًا أثناء الدورة الشهرية، وأخاف أن أكون فقدت عذريتي واختلط دمها بدم الدورة، وهل هي تسبب العقم فهل أكون عذراء أم لا وهل عندي عقم أم لا، وأجد عند استيقاظي شيئًا كالماء تمامًا يميل إلى الصفار قليلًا، وعندما سألت أمي؛ قالت لي إنها التهابات، وإن لم تتوقف سنذهب للطبيبة وطلب دواء، فهل هذا صحيح، أنا الآن مرتبطة بابن عمى، وقد اعترف لي عن كل ما كان يفعله مع الفتيات، وتاب إلى الله، هل يجب علي أيضًا أن أعترف له عما كنت أفعل، أم لا
آخر تحديث GMT07:18:11
 العرب اليوم -

مشاكل فترة المراهقة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة: أنا فتاه عمري 17 عامًا، أمارس العادة السرية منذ صغري، وبعد أن عرفت كم هي قبيحة استمررت على ممارستها فترة، ولكن بعد ذلك توقفت عنها، وأصبحت أعود لها بين كل فترة وأخرى، أفعلها وأندم ندمًا كبيرًا، أحاول الإقلاع عنها وأنجح، لكن بعد ذلك أعود مرة أخرى، وأنا الآن أعزم على عدم العودة -بإذن الله-، وأرجو دعواتكم. ولكنني كنت أمارسها كثيرًا أثناء الدورة الشهرية، وأخاف أن أكون فقدت عذريتي واختلط دمها بدم الدورة، وهل هي تسبب العقم؟ فهل أكون عذراء أم لا؟ وهل عندي عقم أم لا؟، وأجد عند استيقاظي شيئًا كالماء تمامًا يميل إلى الصفار قليلًا، وعندما سألت أمي؛ قالت لي إنها التهابات، وإن لم تتوقف سنذهب للطبيبة وطلب دواء، فهل هذا صحيح؟، أنا الآن مرتبطة بابن عمى، وقد اعترف لي عن كل ما كان يفعله مع الفتيات، وتاب إلى الله، هل يجب علي أيضًا أن أعترف له عما كنت أفعل، أم لا؟

المغرب اليوم

الحل أحب أن أطمئنك وأقول لك بأن غشاء البكارة عندك سيكون سليمًا، وستكونين عذراء -بإذن الله جل وعلا-، حتى وإن كانت الممارسة قد حدثت أحيانًا خلال الدورة الشهرية؛ والسبب هو أن ممارستك لتلك العادة القبيحة كانت تتم بشكل خارجي فقط، فأنت لم تقومي بإدخال شيء إلى داخل جوف المهبل ولا في أي مرة من المرات، وهذه المعلومة وحدها تكفي للجزم بسلامة غشاء البكارة عندك، ذلك أن هذا الغشاء لا يمكن أن يتمزق بالاحتكاك ولا بتسليط الماء ولا بضم الفخذين، وهو لا يتمزق إلا بطريقة واحدة فقط وهي: دخول جسم صلب إلى داخل جوف المهبل، وأنت لم تقومي بمثل هذا الفعل -والحمد لله-؛ لذلك اطمئني تمامًا من هذه الناحية. بالنسبة للإفرازات المهبلية المائلة للصفرة؛ فإذا لم تترافق مع حكة فرجية ولا مع رائحة كريهة، فيمكن اعتبارها إفرازات طبيعية، وسبب نزولها بلون مائل للصفرة هو تجمعها خلال الليل وتكثف محتوياتها بعض الشيء، وهذا أمر طبيعي، ويحدث كثيرًا، ولا يؤدي إلى العقم، فلا داعي للقلق إطلاقًا. وأنصحك -يا ابنتي- بعدم إخبار خطيبك بممارستك السابقة، حتى لو طلب منك ذلك، وحتى لو بدا لك منفتحًا ومتفهمًا؛ لأن معرفته بذلك قد تثير الشكوك في نفسه مستقبلًا، ولربما تزعزع ثقته بك، فالنفس البشرية متقلبة، والشيطان قد يتسلل إليها من مداخل مختلفة، وأرى بأن الله قد أحبك وسترك، فأتمي ستره عليك بنسيان الماضي وتجاوزه، وعدم ذكره أمام أي كان؛ فهذا الستر سيساعدك أيضًا في المضي قدمًا في الطريق الصحيح والثبات عليه.

arabstoday

أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 06:40 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون
 العرب اليوم - أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 07:04 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في
 العرب اليوم - جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في العالم

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
 العرب اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 03:08 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

ترامب يحذر من تداعيات فشل مفاوضات وقف إطلاق
 العرب اليوم - ترامب يحذر من تداعيات فشل مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة

GMT 15:28 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

حصيلة شهداء الصحفيين في غزة ترتفع إلى 203
 العرب اليوم - حصيلة شهداء الصحفيين في غزة ترتفع إلى 203 مع استشهاد سائد نبهان

GMT 07:30 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

أسباب تقليل الزوج من احترام زوجته وأثر ذلك

GMT 08:14 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

طرق فعّالة لمواجهة مشاعر الحيرة والضياع بعد التخرج

GMT 10:28 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

أهمية إدارة الوقت في حياة الشباب وتأثير التكنولوجيا

GMT 08:58 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

التخلص من الاتكالية في الحياة الزوجية وكيفية مشاركة

GMT 22:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

طرق فعالة للتعامل مع الزوجة المشاكسة والمزعجة وتحقيق
 العرب اليوم -

GMT 04:41 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

مجلس الوزراء السورية يعلن استئناف العملية التعليمية في
 العرب اليوم - مجلس الوزراء السورية يعلن استئناف العملية التعليمية في المدارس والجامعات العامة والخاصة

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 04:39 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

بث مباشر لزوجين من الطيور يعتنيان بالبيض وملايين
 العرب اليوم - بث مباشر لزوجين من الطيور يعتنيان بالبيض وملايين يتابعون للتوعية بالأنواع المهددة بالانقراض

GMT 02:37 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج الثور في شهر يناير 2025
 العرب اليوم - أبرز التوقعات لبرج الثور في شهر يناير 2025

GMT 03:43 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

مرسيدس بنز تاريخ طويل من الابتكار والتطور في
 العرب اليوم - مرسيدس بنز تاريخ طويل من الابتكار والتطور في صناعة السيارات

GMT 20:07 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أنغام تحتفل بطرح كليب تيجي نسيب في السينما
 العرب اليوم - أنغام تحتفل بطرح كليب تيجي نسيب في السينما وتكشف عن مفاجآت جديدة في ألبومها الأول من إنتاجها الخاص

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 10:46 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

أخطاء شائعة تؤثر على دقة قياس ضغط الدم في المنزل

GMT 02:37 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج الثور في شهر يناير 2025

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان

GMT 12:22 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

9 إطلالات رياضية أنيقة من نجمات الموضة
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab