المشكلة  أنا عندي 22 سنة، ولسه متزوجة من كام شهر وأنا أحب زوجي وهو يحبني بس المشكلة أنه لا يطوّر من نفسه أو يحسّنها يعني أحسه ثابتًا في حياته أو روتينيًا على أخطائه طبعًا هذا مؤثر على حياتتا لأن المطلوب مني كل حاجة، يعني لما يتعصب لازم أبقى هادية؛ لأني لو اتعصبت، ولو مرة، أبقى أنا السبب، وأنا إللي غلط كما أنه مطلوب مني أن أكون إللي لازم يفكر في أي حاجة حلوة تجمعنا بس المشكلة إنه أغلب الوقت يخرب لحظاتنا الحلوة؛ لأنه لا يعرف متى يجب أن يحكي ومتى يسكت وهو عصبي جدًا ويتعصب على حاجات تافهة وعايزني عمري ما أتعصب، ولا أتضايق من كده فأصبحت حياتنا الأكل وطلبات البيت، ولو اتكلمنا شوية يبقى كويس وخلاص ما في شيء تاني ولو حاولت أعمل أي حاجة بيبوظها فماذا أفعل
آخر تحديث GMT19:01:24
 العرب اليوم -

أريد له الأحسن فغضب مني

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا عندي 22 سنة، ولسه متزوجة من كام شهر... وأنا أحب زوجي وهو يحبني... بس المشكلة أنه لا يطوّر من نفسه أو يحسّنها... يعني أحسه ثابتًا في حياته أو روتينيًا على أخطائه... طبعًا هذا مؤثر على حياتتا.. لأن المطلوب مني كل حاجة، يعني لما يتعصب لازم أبقى هادية؛ لأني لو اتعصبت، ولو مرة، أبقى أنا السبب، وأنا إللي غلط... كما أنه مطلوب مني أن أكون إللي لازم يفكر في أي حاجة حلوة تجمعنا... بس المشكلة إنه أغلب الوقت يخرب لحظاتنا الحلوة؛ لأنه لا يعرف متى يجب أن يحكي ومتى يسكت. وهو عصبي جدًا ويتعصب على حاجات تافهة... وعايزني عمري ما أتعصب، ولا أتضايق من كده! فأصبحت حياتنا الأكل وطلبات البيت، ولو اتكلمنا شوية يبقى كويس وخلاص.. ما في شيء تاني... ولو حاولت أعمل أي حاجة بيبوظها... فماذا أفعل ؟

المغرب اليوم

الحل : حين تقولين إن هناك لحظات حلوة، فهذا يعني أن زوجك ليس غولاً، وليس فرعونًا مثلاً، فهو يبدو أنه يترك لكِ زمام أمره كما هو، ويتصرف على طبيعته، بينما تحملين أنت مكبرًا؛ تراقبين من خلاله ماذا يقول، وماذا يفعل، ومتى يجب أن يتكلم، ومتى يجب أن يسكت، ولماذا لا يطوّر نفسه، ولماذا هو عصبي ؟ , تخطئ الزوجة حين تضع لنفسها صورة وهمية عن مواصفات الرجل الذي تعيش معه وتريده أن يحققها لها. يجب أن تكتشفي شخصية زوجك وتعملي ببطء، ولكن بحب ومودة على التقرب منه؛ ليكتشف حبك وحرصك ويطمئن، ومن هنا تبدأ رحلة التطوير والترويض بالمحبة والصبر والتفاؤل وقبول الاختلاف. صدقي أنه إذا أصبح كالعجينة في يدك؛ فستشعرين بالملل .

arabstoday

أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:29 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

برج إيفل يقدم ممر مغامرات بارتفاع 70 متراً
 العرب اليوم - برج إيفل يقدم ممر مغامرات بارتفاع 70 متراً لمحبي التشويق

GMT 11:08 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل
 العرب اليوم - أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل
 العرب اليوم -

GMT 09:29 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد
 العرب اليوم - طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد بعد صفقة تبادل الأسرى

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:24 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في
 العرب اليوم - راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في الشرق الاوسط وتركيا وايران

GMT 00:42 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر فبراير
 العرب اليوم - أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر فبراير 2025

GMT 19:53 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

مرسيدس إس كلاس 2026 فيس ليفت بتصميم تخييلي
 العرب اليوم - مرسيدس إس كلاس 2026 فيس ليفت بتصميم تخييلي يكشف عن التحديثات الجديدة

GMT 10:03 2025 الأربعاء ,19 شباط / فبراير

لطيفة تتألق بأغنية "ونحبك" وتكشف سر رفضها الإنجاب
 العرب اليوم - لطيفة تتألق بأغنية "ونحبك" وتكشف سر رفضها الإنجاب وتتحدث عن ندمها

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 11:08 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل

GMT 00:42 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر فبراير 2025

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab