الفتيات يتنافسن على روشتة الحب
آخر تحديث GMT18:21:04
 العرب اليوم -

الفتيات يتنافسن على "روشتة" الحب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

الفتيات يتنافسن على "روشتة" الحب

المغرب اليوم

الحب هو العلاقة الأكثر إشكالية وغرابة بين الجنسين، والأسمى في الوقت ذاته، التي قد تجعل المرء يحلق في عوالم من السعادة والنشوة النفسية، وتدفعه إلى الانطلاق والإبداع، خصوصاً حين يتوج الحب ببناء عائلة سعيدة فكل طرف من طرفي العلاقة يحاول إيصال مشاعره بلمح البصر؛ حيث تلعب وسائل الاتصال الحديثة الدور الأكبر، في حالات التهرب من المواجهة، والتعبير عن العواطف التي نتناولها في تحقيقنا الآتي: روشتة 5 طرق تعيش بها احتفال يوم الحب تضعها الدكتورة أريج داغستاني للشابات والشباب؛ من أجل استثمار الحالة الشعورية في يوم الحب بالصورة الإيجابية، وهي: 1 - اعثروا على الحب الحقيقي من مصدره الصحيح، أو الحالة الشعورية أولاً. 2 - ابحثوا في المصادر الموثوق بها مثل: الأب والأم والإخوة. 3 - اكتشفوا المعايير الإيجابية لمجتمعكم، واعملوا على تنقيتها من الشوائب. 4 - قلدوا الاحتفال بشكل سليم. 5 - قارنوا مؤشرات الحب الصحيحة بغيرها لاكتشاف الفرق. الإعجاب انقطعت كل سبل الاتصالات وراء القضبان، فعندما حاول صديق أحمد شريف، محاسب في دبي، التعبير عن إعجابه بفتاة في المول، لجأ إلى «التلطيش»؛ ليأخذ على الأقل الاسم الذي تتداوله عبر الفيس بوك، وقال لها: «أنا أعرفك بس مش عارف شفتك فين؟»، فردت عليه: «الدنيا الصبح»، ولكنه واصل الكلام والحديث معها، يتابع أحمد: «فجأة جاءت الشرطة وأخذتنا حتى تم إطلاق سراحنا مساء بكفالة». الفراق اعتاد الشبان عند توديع أو فراق شخص عزيز، لم يُتح لهم المجال بالتواصل معه بوضع بعض الصور التعبيرية مثل صور المسجد الحرام والكعبة الشريفة، ولكن أغلبها لفتيات وبأسماء مستعارة، حيثُ يصعب الكشف عن هويتهن، وهذا ما فعلته منْ أطلقت على نفسها اسم أندريا، حيثُ وضعت في يوم الحب منشوراً تقول فيه: «كل الأحباب اجتمعوا وأنا حبيبي ليس معي....رور»، وتوالت الردود بغرض التودد، وكلها تشير إلى حالة فراق عبر الفيس بوك ولو ليوم واحد في العام. الزعل سارة، طالبة في المرحلة الثانوية من السعودية، تروي لـ«سيِّدتي» كيف أن عدد الـ«LIKE» يكون مثال فخر بينها وبين زميلات مدرستها على كل ما تنشره على الفيس بوك، وتتابع: «تزوجت صديقتي وعاشت أروع قصة حب بدأت بتفاصيل غريبة، وهي الـ«LIKE»، وبمرور أسبوع من الزعل عاد الحبيب وقرر أن يتزوجها، وهو يضع لها على كل تصرف تفعله «LIKE». ويتواصل حميد الزعيم، موظف مغربي، مباشرة مع خطيبته عبر إنترنت المقهى، وأكثر ما يدفعه لذلك هو تعبيره عن زعله، بل غضبه حينما لا يعجبه تصرف منها! التعلق تروي لنا شيماء منصور ملكة جمال العرب عن صديقة لها، بأنها كتبت تعليقاً على الفيس بوك بعفوية يقول: من دخل قلبي مرة لم يخرج منه بالمرة، فما كان من أحد الموجودين في ذلك الوقت على الفيس بوك إلا أن تواصل معها بعبارات شديدة الرومانسية، ومنذ ذلك الوقت وهما على علاقة عاطفية جميلة، وفي طريقها للنهاية السعيدة. تهديد لا يخلو الأمر من وجود شخصيات مختلة، حسب تعبير البعض، يستغلون وسائل الاتصال السريع للتعبير عن أحاسيسهم السريعة أيضاً، ولعل من القصص التي تم تداولها بالعديد من المواقع الإلكترونية والواتس آب، ما نشر عن زوج سعودي لجأ إلى الشرطة؛ لحمايته من زوجته التي هددت بفضحه ونشر لقطات صوَّرتها في غرفة نومه مع زوجته الثانية بعد ما علمت بزواجه منها. والسبب هو جنون الحب، وخيّرته بين أمرين، إما أن تنشر مقطع الفيديو الذي قامت بتصويره، أو أن يطلقها؟ وقد تم تدوين محضر بذلك؛ لحمايته من تهديدات زوجته الغيورة. التهرب ولأن شرِّ البلية ما يضحك تمادى عبدالله عمر، «مهندس معماري» من فلسطين في ماسجاته، فكتب لها: إن لم تجمعنا الأيام فربما جمعتنا الأحلام، فردت عليه بماسج أنهت كل شيء بينهما، وجعلته يغلق موبايله لشهر كامل فقد كان فحوى الماسج الجدل الذي أنهى الجدل بين راما عبدالكريم، طالبة في الإمارات وخطيبها، رسالة نصية وقعت على رأسه وقع الحديد، والسبب هو الاختلاف على موعد الزفاف، فهي تريده في يوم الحب، وهو مصرّ على أن يكون الحفل يوم عيد ميلاده، واشتد الجدل الذي وصل إلى فسخ الخطوبة، وقد أنهت راما الجدل برسالة نصية قالت فيها: «كنت غالي وأتغنى فيك بس اليوم ما أبيك واليوم وافق على الحب الله يرضيك بس ايش ينفع الفراق مهما كنت قوي أنا حديد»! وكانت النتيجة إيجابية حسب قولها. الرأي الاجتماعي: هل نعرف ما هو الحب الحقيقي؟ - فقدان الشيء يدفع الشباب إلى مؤشرات الحاجة، برأي المستشارة الأسرية الدكتورة أريج داغستاني، من السعودية، وهذه المؤشرات لا تدل على أن هناك حباً، تتابع: «التعبير عن حالة التعلق بيوم الحب إلكترونياً يؤكد أنها مجرد تقليد للدول التي نعتبرها القدوة، وتقليدهم يعطي الشباب إحساساً بالأفضلية».

arabstoday

ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:30 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

تصميمات فساتين السهرة لمنة شلبي مزيج من الأناقة
 العرب اليوم - تصميمات فساتين السهرة لمنة شلبي مزيج من الأناقة الحالمة والرومانسية الساحرة

GMT 07:04 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في
 العرب اليوم - جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في العالم

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
 العرب اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 11:02 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

عراقجي يصف موعظة غوتيريش بالإهانة وإيران تؤكد التزامها
 العرب اليوم - عراقجي يصف موعظة غوتيريش بالإهانة وإيران تؤكد التزامها بعدم السعي للحصول على سلاح نووي

GMT 10:45 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

والدة الصحافي الأميركي أوستن تايس تلتقي القيادة السورية
 العرب اليوم - والدة الصحافي الأميركي أوستن تايس تلتقي القيادة السورية الجديدة لمواصلة البحث عن ابنها المفقود منذ 2012

GMT 09:15 2025 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

تعرفي على ميزات وعيوب الشخصية الحازمة وكيفية تأثيرها

GMT 07:29 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

خطوات فعالة للتخلص من الشعور بالذنب واللوم الذاتي

GMT 09:33 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

كيفية التعرف على العادات والاهتمامات المشتركة قبل الزواج

GMT 09:14 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

كيفية التعرف على الرجل غير المناسب للارتباط وتجنب

GMT 01:37 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

عبارات يؤمن بها المشاهير ساعدتهم في التغلب على
 العرب اليوم -

GMT 09:29 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد
 العرب اليوم - طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد بعد صفقة تبادل الأسرى

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:24 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في
 العرب اليوم - راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في الشرق الاوسط وتركيا وايران

GMT 02:51 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير
 العرب اليوم - أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير 2025

GMT 05:18 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة
 العرب اليوم - روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة بتحديثات متطورة للأداء والتكنولوجيا

GMT 03:29 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

أنغام تروي تفاصيل علاقتها بوالدها وتكشف موقفها من
 العرب اليوم - أنغام تروي تفاصيل علاقتها بوالدها وتكشف موقفها من لقب "صوت مصر" ورسالتها لشيرين عبد الوهاب

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 06:40 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 02:51 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير 2025

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab