السلام عليكم سيدتي

مشكلتي يا عزيزتي زوجي أنا متزوجة تقريباً منذ سنة وشهر والحمد لله مرتاحان في كل شيء ما عدا مسألة الجماع هو إنسان متدين ويخاف الله وعمره 27 سنة وانا 26 سنة ويلعب رياضة كثيراً والحمد لله انا لا أقصر في حقه، دائماً ألبس له أنواعاً وأشكالاً من الملابس وأتبرج له، لكن لا يبدي لي اهتمام جاءت فترة كل ما يأتي وقت النوم يقول لي انا تعبان وينام حاولت أن اكلمه في الموضوع بلا جدوى قلت له بطريقة لا تحرجه أن من الضروري أن يكشف عند الطبيب وهو بالفعل ذهب الى الطبيب، فقال له إن كل شيء طبيعي 100  قلت له لماذا هل أنا مقصرة في شيء وقال لي ماذا تريدين فشعرت بالخجل والزعل هل تصدقين يا سيدتي أننا منذ 4 أشهر بمثابة إخوة فقط أرجوك ساعديني أريد حلاً
آخر تحديث GMT18:21:04
 العرب اليوم -

مواجهة العيب بالوقاحة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي مشكلتي يا عزيزتي زوجي. أنا متزوجة تقريباً منذ سنة وشهر. والحمد لله مرتاحان في كل شيء ما عدا مسألة الجماع. هو إنسان متدين ويخاف الله وعمره 27 سنة وانا 26 سنة ويلعب رياضة كثيراً والحمد لله. انا لا أقصر في حقه، دائماً ألبس له أنواعاً وأشكالاً من الملابس وأتبرج له، لكن لا يبدي لي اهتمام. جاءت فترة كل ما يأتي وقت النوم يقول لي: "انا تعبان وينام". حاولت أن اكلمه في الموضوع بلا جدوى. قلت له بطريقة لا تحرجه أن من الضروري أن يكشف عند الطبيب. وهو بالفعل ذهب الى الطبيب، فقال له إن كل شيء طبيعي 100 %. قلت له لماذا؟ هل أنا مقصرة في شيء. وقال لي: "ماذا تريدين"؟ فشعرت بالخجل والزعل. هل تصدقين يا سيدتي أننا منذ 4 أشهر بمثابة إخوة فقط؟ أرجوك ساعديني أريد حلاً؟

المغرب اليوم

بالطبع إن ما تطلبيه من حقك الشرعي. بالطبع، رجل شاب صغير في مثل عمره مفترض أن هذا الأمر أقل ما يكون مرة في الأسبوع. ومسكينة أنت مثل كل النساء تلقين اللوم على نفسك وتسعين إلى التزين. ولكن العيب ليس فيك وليست هناك علاقة للأمر بالتبرج من عدمه. الرجل لديه مشكلة وحكاية إنه ذهب للطبيب وقال له إنه سليم 100 % إما كذبة حتى يسكتك أو أنه فعلاً طيباً ليست لديه مشكلة، ولمن نفسياً عنده مشكلة. هو اتبع أسلوباً ضعيفاً ولكنه فعال يتبعه بعض الرجال لإسكات المرأة بأن اتهمك بانك دائماً تريدين الجنس، وهذا أسلوب وقح. ورأيي أن تخبريه أنه مضت أربعة أشهر، وهناك مشكلة جادة، وأنه في حاجة فعلياً إلى أن يدرس المشكلة ويعرف أين تكمن ويساعد نفسه ويساعدك. فالتهرب والطعن ليست منهما فائدة وليست لهما نتيجة. أخبريه بلطف ولكن بشجاعة أن ما تطلبينه هذا حق شرعي لك وحقه في التمتع. ولا بد من طلب مساعدة من مختص نفسي إذا كان الامر فعلياً ليس له أي سبب جسدي. وما دام متديناً ويخاف الله، فإن هذا من الأمور التي يجب مخافة الله فيها.

arabstoday

ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:30 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

تصميمات فساتين السهرة لمنة شلبي مزيج من الأناقة
 العرب اليوم - تصميمات فساتين السهرة لمنة شلبي مزيج من الأناقة الحالمة والرومانسية الساحرة

GMT 07:04 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في
 العرب اليوم - جبال الدولوميت الإيطالية من أجمل السلاسل الجبلية في العالم

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
 العرب اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 11:02 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

عراقجي يصف موعظة غوتيريش بالإهانة وإيران تؤكد التزامها
 العرب اليوم - عراقجي يصف موعظة غوتيريش بالإهانة وإيران تؤكد التزامها بعدم السعي للحصول على سلاح نووي

GMT 10:45 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

والدة الصحافي الأميركي أوستن تايس تلتقي القيادة السورية
 العرب اليوم - والدة الصحافي الأميركي أوستن تايس تلتقي القيادة السورية الجديدة لمواصلة البحث عن ابنها المفقود منذ 2012

GMT 09:15 2025 الخميس ,16 كانون الثاني / يناير

تعرفي على ميزات وعيوب الشخصية الحازمة وكيفية تأثيرها

GMT 07:29 2025 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

خطوات فعالة للتخلص من الشعور بالذنب واللوم الذاتي

GMT 09:33 2025 الثلاثاء ,14 كانون الثاني / يناير

كيفية التعرف على العادات والاهتمامات المشتركة قبل الزواج

GMT 09:14 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

كيفية التعرف على الرجل غير المناسب للارتباط وتجنب

GMT 01:37 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

عبارات يؤمن بها المشاهير ساعدتهم في التغلب على
 العرب اليوم -

GMT 09:29 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد
 العرب اليوم - طالبة الطب الفلسطينية تستعيد حريتها وسط استقبال حاشد بعد صفقة تبادل الأسرى

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 09:24 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في
 العرب اليوم - راصد الزلازل الهولندي يحذر من زلازل قوية في الشرق الاوسط وتركيا وايران

GMT 02:51 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير
 العرب اليوم - أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير 2025

GMT 05:18 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة
 العرب اليوم - روسيا تطلق نماذج جديدة من سيارة Niva الشهيرة بتحديثات متطورة للأداء والتكنولوجيا

GMT 03:29 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

أنغام تروي تفاصيل علاقتها بوالدها وتكشف موقفها من
 العرب اليوم - أنغام تروي تفاصيل علاقتها بوالدها وتكشف موقفها من لقب "صوت مصر" ورسالتها لشيرين عبد الوهاب

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 06:40 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 06:57 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 02:51 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " الجدي" في شهر يناير 2025

GMT 04:14 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

غوغل تمنح لمستخدمي هواتف أندرويد ميزة الأمان

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab