السلام عليكم سيدتي

مشكلتي يا عزيزتي زوجي أنا متزوجة تقريباً منذ سنة وشهر والحمد لله مرتاحان في كل شيء ما عدا مسألة الجماع هو إنسان متدين ويخاف الله وعمره 27 سنة وانا 26 سنة ويلعب رياضة كثيراً والحمد لله انا لا أقصر في حقه، دائماً ألبس له أنواعاً وأشكالاً من الملابس وأتبرج له، لكن لا يبدي لي اهتمام جاءت فترة كل ما يأتي وقت النوم يقول لي انا تعبان وينام حاولت أن اكلمه في الموضوع بلا جدوى قلت له بطريقة لا تحرجه أن من الضروري أن يكشف عند الطبيب وهو بالفعل ذهب الى الطبيب، فقال له إن كل شيء طبيعي 100  قلت له لماذا هل أنا مقصرة في شيء وقال لي ماذا تريدين فشعرت بالخجل والزعل هل تصدقين يا سيدتي أننا منذ 4 أشهر بمثابة إخوة فقط أرجوك ساعديني أريد حلاً
آخر تحديث GMT16:54:16
 العرب اليوم -

مواجهة العيب بالوقاحة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي مشكلتي يا عزيزتي زوجي. أنا متزوجة تقريباً منذ سنة وشهر. والحمد لله مرتاحان في كل شيء ما عدا مسألة الجماع. هو إنسان متدين ويخاف الله وعمره 27 سنة وانا 26 سنة ويلعب رياضة كثيراً والحمد لله. انا لا أقصر في حقه، دائماً ألبس له أنواعاً وأشكالاً من الملابس وأتبرج له، لكن لا يبدي لي اهتمام. جاءت فترة كل ما يأتي وقت النوم يقول لي: "انا تعبان وينام". حاولت أن اكلمه في الموضوع بلا جدوى. قلت له بطريقة لا تحرجه أن من الضروري أن يكشف عند الطبيب. وهو بالفعل ذهب الى الطبيب، فقال له إن كل شيء طبيعي 100 %. قلت له لماذا؟ هل أنا مقصرة في شيء. وقال لي: "ماذا تريدين"؟ فشعرت بالخجل والزعل. هل تصدقين يا سيدتي أننا منذ 4 أشهر بمثابة إخوة فقط؟ أرجوك ساعديني أريد حلاً؟

المغرب اليوم

بالطبع إن ما تطلبيه من حقك الشرعي. بالطبع، رجل شاب صغير في مثل عمره مفترض أن هذا الأمر أقل ما يكون مرة في الأسبوع. ومسكينة أنت مثل كل النساء تلقين اللوم على نفسك وتسعين إلى التزين. ولكن العيب ليس فيك وليست هناك علاقة للأمر بالتبرج من عدمه. الرجل لديه مشكلة وحكاية إنه ذهب للطبيب وقال له إنه سليم 100 % إما كذبة حتى يسكتك أو أنه فعلاً طيباً ليست لديه مشكلة، ولمن نفسياً عنده مشكلة. هو اتبع أسلوباً ضعيفاً ولكنه فعال يتبعه بعض الرجال لإسكات المرأة بأن اتهمك بانك دائماً تريدين الجنس، وهذا أسلوب وقح. ورأيي أن تخبريه أنه مضت أربعة أشهر، وهناك مشكلة جادة، وأنه في حاجة فعلياً إلى أن يدرس المشكلة ويعرف أين تكمن ويساعد نفسه ويساعدك. فالتهرب والطعن ليست منهما فائدة وليست لهما نتيجة. أخبريه بلطف ولكن بشجاعة أن ما تطلبينه هذا حق شرعي لك وحقه في التمتع. ولا بد من طلب مساعدة من مختص نفسي إذا كان الامر فعلياً ليس له أي سبب جسدي. وما دام متديناً ويخاف الله، فإن هذا من الأمور التي يجب مخافة الله فيها.

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 03:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

زيلينسكي يدعو شركاء أوكرانيا إلى تركيز جهودهم على
 العرب اليوم - زيلينسكي يدعو شركاء أوكرانيا إلى تركيز جهودهم على المساعدة في توفير نظام دفاع جوي

GMT 14:59 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها
 العرب اليوم - الحكومة الإسرائيلية تقاطع صحيفة "هآرتس" بعد وصف ناشرها مقاتلي حماس بـ"مقاتلي حرية"

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 05:15 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير
 العرب اليوم - سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير دهشة العلماء

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 07:11 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم
 العرب اليوم - سلاف فواخرجي تؤكد أنها شاركت في إنتاج فيلم "سلمى"  لتقديم قصص نساء سوريا

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab