السلام عليكم سيدتي

أنا سيدة متزوجة منذ 8 سنوات، بابن خالتي، عندنا والحمد الله 3 أولاد وكنا نعيش في ثبات وطمأنينة، وكانت ابنة خالي الذي هو جارنا، تزورنا من حين الى آخر، وتأكل وتشرب معنا ولم أكن أتوقع يوماً ان يحصل ما لا تحمد عقباه فقد كان زوجي يتصل بها ويدعوها لتناول العشاء معنا في البيت، وهي في الوقت نفسه ابنة خاله إلا أني كنت أرى رسائل نصّية منها على هاتفه، لكنه كان يقول لي إنها رسائل عادية لكن، خلال هذه الفترة تقدّم ليخطبها 4 مرات لكن أهلها قالوا له اذهب واخبر زوجتك وفكّر في المشاكل التي قد تحصل لكنه رفض أن يخبرني وقال لهم إنه متأكد من أني سأمانع بعدها، فوجئت به يخبرني بأنه سيعقد قرانه عليها بعد 4 أيام، لكنه عاد وقال لي أن الموضوع تفركش وانتهى، لكني عرفت أنه عاد وكتب كتابه عليها وانا أعرف أن كل ذل حصل لأنه يعلم أنها ستلتحق بوظيفة راتب جيد وهذا ما يتيح له أن يأخذ منها المال فالقصة كلها قصة طمع في طمع المهم أنه بعد ذلك قامت القيامة وتخاصمت البت مع إخوتها واخواتها، والسبب جشعه علماً باني أطالبه بأن يطلقها، لكنه يرفض بحجة أن بيت خالي لن يتقبلوا الامر، ويقول صحيح أني تسرعت وحرام أن آخذها وآخذ الفلوس ومن ثم أتركها

الآن وضعته امام خيار من اثنين إمّا انا وإمّا هي لكن اشعر بأنه يميل اليها لم يعد عندي صبر أرجوك أريد حلاً
آخر تحديث GMT15:27:44
 العرب اليوم -

قرار موجع

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا سيدة متزوجة منذ 8 سنوات، بابن خالتي، عندنا والحمد الله 3 أولاد. وكنا نعيش في ثبات وطمأنينة، وكانت ابنة خالي الذي هو جارنا، تزورنا من حين الى آخر، وتأكل وتشرب معنا. ولم أكن أتوقع يوماً ان يحصل ما لا تحمد عقباه. فقد كان زوجي يتصل بها ويدعوها لتناول العشاء معنا في البيت، وهي في الوقت نفسه ابنة خاله. إلا أني كنت أرى رسائل نصّية منها على هاتفه، لكنه كان يقول لي إنها رسائل عادية. لكن، خلال هذه الفترة تقدّم ليخطبها 4 مرات. لكن أهلها قالوا له: "اذهب واخبر زوجتك وفكّر في المشاكل التي قد تحصل. لكنه رفض أن يخبرني وقال لهم إنه متأكد من أني سأمانع. بعدها، فوجئت به يخبرني بأنه سيعقد قرانه عليها بعد 4 أيام، لكنه عاد وقال لي أن الموضوع "تفركش" وانتهى، لكني عرفت أنه عاد وكتب كتابه عليها. وانا أعرف أن كل ذل حصل لأنه يعلم أنها ستلتحق بوظيفة راتب جيد. وهذا ما يتيح له أن يأخذ منها المال. فالقصة كلها قصة طمع في طمع. المهم أنه بعد ذلك قامت القيامة وتخاصمت البت مع إخوتها واخواتها، والسبب جشعه. علماً باني أطالبه بأن يطلقها، لكنه يرفض بحجة أن بيت خالي لن يتقبلوا الامر، ويقول: صحيح أني تسرعت وحرام أن آخذها وآخذ الفلوس ومن ثم أتركها". الآن وضعته امام خيار من اثنين: إمّا انا وإمّا هي. لكن اشعر بأنه يميل اليها. لم يعد عندي صبر. أرجوك أريد حلاً.

المغرب اليوم

هناك نساء يتحملن نار الشريكة، وهناك نساء لا يحتملنها. فإن استطعت الصبر على هذا القضاء، فذلك افضل لك. وان كانت حياتك ستتحول الى جحيم، فمن الأفضل الانفصال. والسبب ليس مهماً، سواء اكان الطمع أم غيره. المهم أنك مدركة الآن ان لديك زوجاً "عينه زايغة" ومال الى امرأة أخرى. لذا، فمن الأفضل الحوار معه، ونقاشه بهذه الخصلة المؤلمة عنده، وبما يدفعه ليفعل ما يفعل.

arabstoday

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 العرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 14:55 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

تاريخ رئاسة الجمهورية في لبنان من بشارة الخوري
 العرب اليوم - تاريخ رئاسة الجمهورية في لبنان من بشارة الخوري إلى جوزيف عون

GMT 00:01 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

السلطة الفلسطينية تقرر تجميد عمل مكتب قناة "الجزيرة"
 العرب اليوم - السلطة الفلسطينية تقرر تجميد عمل مكتب قناة "الجزيرة" في رام الله والقرار يثير الجدل

GMT 22:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

طرق فعالة للتعامل مع الزوجة المشاكسة والمزعجة وتحقيق

GMT 03:56 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ذاتك دليلك للتعافي بعد علاقة سامة

GMT 10:18 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

التفاهم والصبر يساعدان في التغلب على تحديات الحياة

GMT 08:14 2024 الأحد ,15 كانون الأول / ديسمبر

النصائح التي ستساعدك على بناء شبكة علاقات قوية
 العرب اليوم -

GMT 04:41 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

مجلس الوزراء السورية يعلن استئناف العملية التعليمية في
 العرب اليوم - مجلس الوزراء السورية يعلن استئناف العملية التعليمية في المدارس والجامعات العامة والخاصة

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن
 العرب اليوم - الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 03:17 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

معجزة عيد الميلاد كلبة تقطع عشرين ميلا وتعود
 العرب اليوم - معجزة عيد الميلاد كلبة تقطع عشرين ميلا وتعود إلى منزلها بأمان

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 06:41 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

أفضل سيارات كهربائية لعام 2024 تقدم الابتكار والاداء
 العرب اليوم - أفضل سيارات كهربائية لعام 2024 تقدم الابتكار والاداء والاستدامة

GMT 00:39 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

نانسي عجرم تكشف عن أمنياتها للعام الجديد وتفاصيل
 العرب اليوم - نانسي عجرم تكشف عن أمنياتها للعام الجديد وتفاصيل مشاريعها الفنية مع تامر حسني وعمرو دياب

GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 12:22 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

9 إطلالات رياضية أنيقة من نجمات الموضة

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:44 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

التوافق بين الأبراج في الحب والزواج والصداقة وغيره

GMT 03:31 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

غوغل تتيح لأصحاب هواتف Pixel 4a استبدال بطاريتهم مجانًا

GMT 06:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab