السلام عليكم سيدتي

أنا بنت على قدر من الجمال، وأخلاقي عالية، أنهيت دراستي الجامعية مؤخراً، وبعد الدراسة بحثت عن عمل، ولكن لم تحصل لي فرصة جلست في بيتنا ما يقارب سنتين بحثاً عن الوظيفة، ولكن لا فائدة كنت أريد أن أتوظف حتى أصرف على نفسي وأهلي، علماً بأنه والحمد الله حالتنا جيدة، لكن انا واخواتي نحلم مثل كل البنات بالسفر والشراء كان أملي ان أحصل على وظيفة، أو أنتظر فارس أحلامي الذي يحقق لي أمنيتي

تقدم لي خطاب عدة، ولكن لم يحصل نصيب، الكل يلومني خوفاً من العنوسة، وأخيراً تقدم لي شخص اكبر مني بــ 19 سنة تقريباً كنت في البداية رافضة، لكن بعد تشجيع الأهل وأنني سأرتاح معه، وافقت والآن يا سيدتي أنا نادمة لأني وافقت عليه، لأنه شخص مقصر معي كثيراً من ناحية السفر والطلعات والتسوق، ومعاملته معي مع أنه أكبر مني والمفروض أن يدلعني ويمدح جمالي، لكنه بدلاً عن ذاك، يجلس يتشوف على الحريم خارج البيت ويفرح إذا أعطته امرأة نظرة او ابتسامة، لدرجة أنه يدخل علي الغرفة وهو يتذكر هذه المرأة التي ابتسمت له، أو التي اعطته نظرة ويبتسم بينه وبين نفسه وفوق كل هذه العيوب، هو يحب النوم كثيراً لدرجة أنها إذا أمرته ألا يشتري لي هذا الشيء، مثلاً، يسمع كلامها ويحرمني منه، أي شيء تقوله أمه يسمع كلامها، وأي شيء أقوله له يشاور أمه فيه

ما الحل سيدتي تعبت من الوضع وأفكر أن انفصل عنه
آخر تحديث GMT10:18:53
 العرب اليوم -

لا فائدة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا بنت على قدر من الجمال، وأخلاقي عالية، أنهيت دراستي الجامعية مؤخراً، وبعد الدراسة بحثت عن عمل، ولكن لم تحصل لي فرصة. جلست في بيتنا ما يقارب سنتين بحثاً عن الوظيفة، ولكن لا فائدة. كنت أريد أن أتوظف حتى أصرف على نفسي وأهلي، علماً بأنه والحمد الله حالتنا جيدة، لكن انا واخواتي نحلم مثل كل البنات بالسفر والشراء. كان أملي ان أحصل على وظيفة، أو أنتظر فارس أحلامي الذي يحقق لي أمنيتي. تقدم لي خطاب عدة، ولكن لم يحصل نصيب، الكل يلومني خوفاً من العنوسة، وأخيراً تقدم لي شخص اكبر مني بــ 19 سنة تقريباً. كنت في البداية رافضة، لكن بعد تشجيع الأهل وأنني سأرتاح معه، وافقت. والآن يا سيدتي أنا نادمة لأني وافقت عليه، لأنه شخص مقصر معي كثيراً من ناحية السفر والطلعات والتسوق، ومعاملته معي مع أنه أكبر مني والمفروض أن يدلعني ويمدح جمالي، لكنه بدلاً عن ذاك، يجلس يتشوف على الحريم خارج البيت ويفرح إذا أعطته امرأة نظرة او ابتسامة، لدرجة أنه يدخل علي الغرفة وهو يتذكر هذه المرأة التي ابتسمت له، أو التي اعطته نظرة ويبتسم بينه وبين نفسه. وفوق كل هذه العيوب، هو يحب النوم كثيراً لدرجة أنها إذا أمرته ألا يشتري لي هذا الشيء، مثلاً، يسمع كلامها ويحرمني منه، أي شيء تقوله أمه يسمع كلامها، وأي شيء أقوله له يشاور أمه فيه. ما الحل سيدتي؟ تعبت من الوضع وأفكر أن انفصل عنه.

المغرب اليوم

يبدو يا ابنتي إن هذا الزواج لا فائدة منه، وإن طيبة أهلك بمفهوم التخلص من البنت التي هي التي جعلتهم لا يدركون ما فعلوه. الآن، هذا الزواج ناقص العقل والنفسية الصحية، ولا اعتقد بان الكلام معه سوف يفيد. ممكن أن تكسبي أمه فهي مفتاحه. ويمكن أن تبحثي عن عمل يجعلك تجدين احتياجاتك. ويمكن أن تجدي طريقة أخرى تدرسين فيها هذا الرجل لعله يتغير. ويمكن أن تنفصلي، ولكن السؤال: ماذا ستجدين عند أهلك أفضل حتى تنفصلي؟ أظن اشتغلي وأعيلي نفسك أفضل فأمانيك لن يحققها غيرك.

arabstoday

الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

القاهرة - العرب اليوم

GMT 22:17 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

مدن في ماليزيا تضمن لك قضاء عطلة رائعة
 العرب اليوم - مدن في ماليزيا تضمن لك قضاء عطلة رائعة واستثنائية

GMT 14:50 2024 الثلاثاء ,19 آذار/ مارس

وكالة أنباء عالمية تُعلن أن صورة أخرى للعائلة
 العرب اليوم - وكالة أنباء عالمية تُعلن أن صورة أخرى للعائلة المالكة البريطانية خضعت لتعديلات

GMT 09:10 2023 السبت ,05 آب / أغسطس

كيف تتعامل مع زميل العمل الجديد

GMT 09:07 2023 السبت ,05 آب / أغسطس

كيفية التعامل مع الشخصية النرجسية

GMT 12:07 2023 السبت ,22 تموز / يوليو

نصائح لتصبح العلاقة طيبة عقب الانفصال

GMT 11:57 2023 السبت ,15 تموز / يوليو

خطوات للانفصال عاطفيًا عن شخص ما

GMT 11:57 2023 السبت ,15 تموز / يوليو

طرق عملية للتعامل مع الزوج الغاضب
 العرب اليوم -

GMT 08:49 2024 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

جامعة أبوظبي تحصل على براءة اختراع أميركية في
 العرب اليوم - جامعة أبوظبي تحصل على براءة اختراع أميركية في مجال الطاقة المتجددة

GMT 18:03 2024 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

ولي العهد السعودي يستقبل صفية السهيل و يقبل
 العرب اليوم - ولي العهد السعودي يستقبل صفية السهيل و يقبل إعتمادها كسفير فوق العادة لبغداد في المملكة

GMT 21:37 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

اختيار مدينة أبوظبي عاصمة للبيئة العربية
 العرب اليوم - اختيار مدينة أبوظبي عاصمة للبيئة العربية

GMT 10:58 2024 الثلاثاء ,27 شباط / فبراير

أبرز عيوب مولودة برج العذراء
 العرب اليوم - أبرز عيوب مولودة برج العذراء
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab