أود أن  تحدث إليك بمنتهى الشفافية عن أشياء غريبة كانت ولا تزال تحدث معي منذ
آخر تحديث GMT19:49:39
 العرب اليوم -

من يحترم خائنة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أود أن تحدث إليك بمنتهى الشفافية عن أشياء غريبة كانت ولا تزال تحدث معي منذ ما قبل زواجي الذي مضى عليه عشر سنوات. وحتى الآن. قبل زواجي. كان هناك شخص يعمل معي، وهو متزوج وعنده أولاد، وكنا دائمًا نتشاجر لقترة ثم أعود وأصلح الأمر معه وهكذا. وكنت دائمًا ألمح في عينيه أنه يريد أن يقول شيئًا وهكذا، إلى أن جاء يوم كنت أودع فيه زملائي وزميلاتي لآخذ إجازة الفرح والزواج، وبينما أنا انظر إليه، وجدت عينيه، كالعادة، مليئتين بالكلام. سيدتي ، لا أعرف لماذا بعد ات تزوجت، أصبحت أفكر فيه دائمًا. وما زلت كذلك حتى الآن. علمًا بأنه بعد ان باشرت عملي كالمعتاد، أصبح يتقرب إليّ أكثر وأكثر، وأعطاني رسائل صارحني فيها بحبه لي. ولكني قلت له: "لا جدوى من هذا الحب لأنه مستحيل إلا في الأحلام. ولا تفكر فيّ أبدًا". واخرجته من عقلي. ولكن الحقيقة يا سيدتي أن قلبي ما زال ينبض بحبه، على الرغم من أني أحب زوجي واخلص له واحترمه كثيرًا لأنه يحبني كثيرًا. ولكن عندي مشكلة مع زوجي، وهي أنه أصبح صديقًا قريبًا من زوجي، لانهما كانا معًا في العمل السابق الذي كنت أشتغل فيه. سيدتي، عندما ألقتيه أقول له العبارة نفسها التي كنت أرددها في السابق من انه لا جدوى من هذا الكلام. لأن زوجي محب لي، وانا أخلص لح حتى مماتي. ولكني في داخلي أريده. ومشكلتي الآن، أني أخضع أنا وزوجي للعلاج لكي أرزق بأطفال. إنما من جدوى. فقلت في نفسي: إن السبب في عدم حملي ربما يعود إلى أني اشعر بأني لا أرغب بزوج في الفراش. سؤالي يا سيدتي هو: هل القدرة الجنسية هي السبب في تأخري في إنجاب الأطفال أم لا؟ فأنا كل همي هو أن أرزق بطفل يملأ علينا حياتنا، لأبدأ حياة مستقرة ومليئة بالحب وتكون لديّ أسرتي الصغيرة. سدتي الفاضلة، أرجوك انصحيني ماذا افعل؟ أنا أحب الشخصين في آن واحد، ولا أعرف لماذا لم أنجب حتى الآن، هل هذا مرتبط بحبي أم لا؟ علمًا بأن عمري الآن 35 عامًا، وأريد أن أرزق بالأطفال ولا وقت لديّ؟ ما الحل أرجوك أرشديني لاغير حياتي ؟

المغرب اليوم

* هي هكذا المعادلة يا عزيزتي، "صاحب بالين كذاب" وانت بكل أسف أدخلت نفسك في بالين. تقولين إنك صددته؟ أنا من استقرائي لما فعلت، أجد انك شجعته. نعم، لقد شجعته، فلغة الصد ليست كلمة، بل كيف هي هذه الكلمة. أظن أنك كنت رقيقة ومشجعة. الخطأ الأعظم أنك سمحت بان يتقرب من زوجك. والخطأ المستمر هو خيالاتك ورغبتك به التي اعتقد أنها أثرت فيك وفي مشاعرك وغرائزك. الحل يكمن في عزل الرجل نهائيًا عن حياتك، ثم التفكير والسعي الجاد لمسألة تصحيح العلاقة مع زوجك، وكذلك السعي إلى العلاج. وبالمناسبة، هذا الرجل يتسلى بك ولا يحترمك، فمن يحترم خائنة؟

arabstoday

الملكة رانيا تتألق بإطلالة جذّابة تجمع بين الكلاسيكية والعصرية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:43 2023 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

10 نصائح لتخطي الانفصال

GMT 09:10 2023 السبت ,05 آب / أغسطس

كيف تتعامل مع زميل العمل الجديد

GMT 09:07 2023 السبت ,05 آب / أغسطس

كيفية التعامل مع الشخصية النرجسية

GMT 12:07 2023 السبت ,22 تموز / يوليو

نصائح لتصبح العلاقة طيبة عقب الانفصال

GMT 11:57 2023 السبت ,15 تموز / يوليو

خطوات للانفصال عاطفيًا عن شخص ما
 العرب اليوم -

GMT 21:32 2024 الثلاثاء ,07 أيار / مايو

شابة هندية تتخلص من ابنها في نهر مليء
 العرب اليوم - شابة هندية تتخلص من ابنها في نهر مليء بالتماسيح
 العرب اليوم - الأرض ستكون تحت تأثير سحب البلازما الشمسية خلال الأيام المقبلة

GMT 06:33 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

أبرز صفات الأم من برج الثور
 العرب اليوم - أبرز صفات الأم من برج الثور

GMT 14:27 2024 السبت ,04 أيار / مايو

عائشة بن أحمد تؤكد أن "بدون سابق إنذار"
 العرب اليوم - عائشة بن أحمد تؤكد أن "بدون سابق إنذار" أجهدها وتطمح لتقديم دور الفتاة الشعبية

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 06:33 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

أبرز صفات الأم من برج الثور
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab