اعتذر
آخر تحديث GMT08:58:00
 العرب اليوم -

اعتذر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتيأنا شاب عمري 21 عامًا، تعرفت الى فتاة قبل عام تقريبًا، وعلاقتنا عادية. هي تقول إننا مجرد أصدقاء. وانا أريدها حبيبة وزوجة. وعلى الرغم من اقتناعي بأننا مجرد أصدقاء إلا انها عادت واخبرتني بانها تحبني. ومرت الأيام، وهكذا أصبحت الإنسانة التي أحببتها تبادلني الحب، لكن الغيرة تملأ قلبها. فاتهمتني بأني على علاقة بإحدى صديقاتها، علمًا بأن الله شاهد على أن هذا الكلام غسر صحيح. فهي الإنسانة التي ملأت قلبي وعقلي، حاولت أن أجاريها في اتهامها لأثبت لها أن غيرتها وشكها في غير مكانهما، إلا أن النتيجة جاءت عكس ما أتمناه، ورحلت عني ولم تصدقني عندما أخبرتها أن الأمر كان مجرد مزحة خفيفة من ناحيتي. بصراحة هي غيورة وشكاكة، ونحن عندنا أصدقاء. إلا أنها رفضت أن ترجع إليّ كحبيبة، وأنا رضيت بالأمر الواقع، لكني أعتقد أنها لا تزال في قرارة نفسها تكن لي الحب، وما يجعلني أعتقد بذلك هو انها، على الرغم من قطع علاقتها معي قبل أن تسافر للدراسة، عادت واتصلت بي، كما أني اكتشفت أنها لا تزال تحمل أول رسالة كتبتها لها.ولا تزال تحتفظ بصوري الشخصية، علمًا بأنها سارعت الى مسامحتي بعد أن زعلت مني بسبب تلفظي بلفظ غير لائق أمامها، حيث عادت واتصلت بي وبعثت إليّ برسالة، كما أنها تخبر جميع صديقاتها عني وعن هداياي أليها، وعندما قلت لها في بداية العلاقة إني سأقطع علاقتي بها إذا أصرت على ان نكون مجرد أصدقاء، قالت لي: «لماذا أنت اناني؟» سيدتي، أنا أؤكد لك أني أحبها، ولكني لا أريد أن أعيش في وهم وحيرة. فهي مرة تخبرني أننا مجرد أصدقاء لتعود وتوحي من خلال تصرفاتها بأنها تحبني... أرجوك ساعديني أريد حلًا؟

المغرب اليوم

حكاية حب لطيفة كان يجب أن تستمر وتنهي بالسعادة. ولكنها بدأت صادقة ومرت بالحب وانتهت كصداقة. قلبك، ما زال يحبها وهذا جيد، ولكن ليس كافيًا. عليك يا ابني أن تكون حازمًا معها. المطلوب جلسة أو مكالمة جادة وتبلغها خلالها باعتذارك عن سوء الفهم، ثم تطالبها بعودة الحب والاتفاق على الزواج. مثل هذه الأمور لا تترك للتخمين، بل تتقدم وتُبنى على الوضوح والاتفاق وفتح الصفحات الجديدة.

arabstoday

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم
 العرب اليوم - مجوهرات تاريخية ارتدتها الملكة إليزابيث الثانية في يوم زفافها

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 06:08 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يتهم أعضاء من الحكومة بتسريب معلومات عسكرية
 العرب اليوم - نتنياهو يتهم أعضاء من الحكومة بتسريب معلومات عسكرية حساسة لصالح حماس وحزب الله

GMT 07:21 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيويورك تايمز" تكشف كيف يمكن للمحكمة الجنائية الدولية
 العرب اليوم - "نيويورك تايمز" تكشف كيف يمكن للمحكمة الجنائية الدولية مقاضاة نتنياهو وغالانت

GMT 03:49 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ينجح الزواج بين الشخصيات المتشابهة في النمط

GMT 12:18 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

8 مشكلات عامة حددتها الأمم المتحدة يعاني منها

GMT 08:09 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

المشاكل الإدارية التي ينبغي مواجهتها والتغلب عليها

GMT 15:12 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

مشكلة تجاهل الزوج لزوجته وكيفية حلها

GMT 12:30 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

علامات تحذيرية في لغة الجسد تنبئ بوقوع مشكلات
 العرب اليوم -

GMT 09:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم
 العرب اليوم - حرب غزة تسلب طلاب المنح الدراسية فرص التعليم وأحلام المستقبل

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 العرب اليوم - الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 05:15 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير
 العرب اليوم - سمكة نادرة تجرفها الأمواج إلى شاطئ كاليفورنيا تثير دهشة العلماء

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية
 العرب اليوم - التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 11:40 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد منير يتحدى ظروفه الصحية وآلامه ويواصل تسجيل
 العرب اليوم - محمد منير يتحدى ظروفه الصحية وآلامه ويواصل تسجيل ألبومه الجديد وتعاون غنائي مُرتقب مع محمد رمضان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

التوافق بين الأبراج والشهور الميلادية والهجرية

GMT 03:59 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

iPhone 17 Air سيكون أنحف هاتف من أبل على الإطلاق

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab