مشاكل وحلول
آخر تحديث GMT02:00:51
 العرب اليوم -

أهلك يا مخدوعة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا فتاة عمري 21 سنة، دخلت قصة حب من خلال موقع "توتير" بعد أن تعرف اليّ أحد الشبان وكان كل شيء عاديًا. بعدها، صارحني وكشف لي أنه مطرب مشهور، فأحببته وأحبني، ووصلت الى مرحلة أني بت لا أستطيع أن يمر يوم من دون ان أكلمه، الى ان جاء يوم واكتشفت أمي العلاقة بيني وبينه، فغضبت كثيرًا مني وخيرتني بينه وبين دراستي، فكان أن اخترته هو، وكانت النتيجة أن حرمني أهلي من الموبايل ومن الدراسة. سيدتي، أمي لا تكلمني، وأبي زعلان منّي، علمًا باني اكلمه من دون علمهما من خلال "سكايب" وهو قال لي إنه رقمًا وكلمته حتى أرضيه وأحافظ على علاقتي معه. لكن مرة يرد عليّ ومرة لا يرد وأحيانًا لا يرضى أن يكلمني. وهذا ما جعلني أشعر بأني واقعة بين نيران ثلاث، هي نار أمي ونار أبي وناره هو. والله يا سيدتي إني بدأت أكره نفسي وأشعر بأني أريد أن أموت. هو لا يشعر بي وأهلي لا يكلممونني، كما أني بت قادرة على متابعة دراستي، وبعد كل هذه التضحيات، بات لا يريدني، أرجوك ساعديني، ماذا أفعل؟

المغرب اليوم

بكل أسف، سيبقى الحل المدمر رقم واحد لمستقبل البنات. ليس من ذنب في الحب، لكن الذنب في عقل البنات. بالطبع، إن موقف أمك ليس صائبًا. فأنت بنت وصغيرة أمام حب مطرب خبير في الحياة سوف تأخذك العاطفة والانبهار. في الحقيقة، لم يكن من الحكمة أن تحرمك امك من الدراسة. ولكن ما حصل قد حصل والسلام. الآن نحن في هذه اللحظة الحاسمة من مستقبلك الذي يكاد يضيع. ضعي عقلك في رأسك وفكري بشكل صحيح. هذا الشاب لن يتزوجك مهما حصل. والآن آن أوان العقل بالعودة الى أهلك وإخبار أمك بندمك وان هذا خطأ. وحتى ان ضاع "كورس" دراسي، لا يجب أن تضيع كل حياتك. اتركيه وعودي الى دراستك وتعلّمي حقيقة مؤكدة، وهي ن كل رجال الدنيا لن ينفعوك، وخاصة هذا الرجل. وأن السلوك الصح والحب المضمون هو حبك لذاتك. وإحدى صوره هي حبك لمستقبلك وشهادة بيدك. أما إن كان عندك أمل في هذا الشاب، فهذا خطأ قد آن أوان إصلاحه وعودة العقل الى رأسك، لأنه لا فائدة منه ولن يتزوجك.

arabstoday

بلقيس بإطلالة جديدة جذّابة تجمع بين البساطة والفخامة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:49 2024 الخميس ,18 إبريل / نيسان

نصائح لاختيار العطر المثالي لمنزلكِ
 العرب اليوم - نصائح لاختيار العطر المثالي لمنزلكِ

GMT 18:23 2024 الثلاثاء ,16 إبريل / نيسان

وزير الخارجية السعودي يؤكد أن المنطقة لا تحتمل
 العرب اليوم - وزير الخارجية السعودي يؤكد أن المنطقة لا تحتمل مزيداً من الصراعات

GMT 17:45 2024 الأحد ,07 إبريل / نيسان

الإعلامي باسم يوسف يتحدث عن حواره مع بيرس
 العرب اليوم - الإعلامي باسم يوسف يتحدث عن حواره مع بيرس مورغان والقضية الفلسطينية

GMT 09:43 2023 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

10 نصائح لتخطي الانفصال

GMT 09:10 2023 السبت ,05 آب / أغسطس

كيف تتعامل مع زميل العمل الجديد

GMT 09:07 2023 السبت ,05 آب / أغسطس

كيفية التعامل مع الشخصية النرجسية

GMT 12:07 2023 السبت ,22 تموز / يوليو

نصائح لتصبح العلاقة طيبة عقب الانفصال

GMT 11:57 2023 السبت ,15 تموز / يوليو

خطوات للانفصال عاطفيًا عن شخص ما
 العرب اليوم -

GMT 08:47 2024 الإثنين ,15 إبريل / نيسان

ميغان تطلب من امرأة عدم الوقوف بجانب هاري
 العرب اليوم - ميغان تطلب من امرأة عدم الوقوف بجانب هاري

GMT 19:43 2024 الأربعاء ,03 إبريل / نيسان

مولود برج الحمل كثير العطاء وفائق الذكاء
 العرب اليوم - مولود برج الحمل كثير العطاء وفائق الذكاء

GMT 14:16 2024 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

"فولكس واغن" أبوظبي تُمدّد عروضها الرمضانية
 العرب اليوم - "فولكس واغن" أبوظبي تُمدّد عروضها الرمضانية

GMT 09:49 2024 الثلاثاء ,16 إبريل / نيسان

علي الحجار يُعيد تقديم أعمال محمد فوزي ضمن
 العرب اليوم - علي الحجار يُعيد تقديم أعمال محمد فوزي ضمن مشروع "100 سنة غنا"
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab